أكد صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء أن الحكومة تمتلك أساساً متيناً من المنجزات والمكتسبات ستبني عليه المزيد في المرحلة المقبلة من العمل الوطني والتي ستكون بعون الله مرحلة خير تتسارع فيها وتيرة التنمية بعزم وإرادة نحو البذل والعطاء.
وأشار سمو رئيس الوزراء، إلى أن الحكومة تستهدف كافة القطاعات بالتطوير لينعم المواطن البحريني بالخدمات التي تضمن له جودة الحياة.
وكان صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، استقبل الثلاثاء بقصر القضيبية عدداً من أفراد العائلة المالكة الكريمة والمسؤولين، حيث تبادل سموه معهم الحديث حول عدد من قضايا الشأن الداخلي والخارجي.
وخلال اللقاء، أكد صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء أن رعاية المواطن صحياً وتعليمياً وإسكانياً واجتماعياً وخدمياً وتوفير أرقى المستويات المعيشية له في صدارة أولويات عمل الحكومة وهدفاً محورياً في كل برامجها وخططها التنموية حاضراً ومستقبلاً، فالحكومة تعمل بإرادة وتصميم عبر برنامج شامل للتنمية يتناسب وحجم التحديات الراهنة من جهة، ويلبي تطلعات المواطنين في حياة معيشية كريمة ومزدهرة.
ونوه صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء بما تحقق في المملكة من رعاية صحية وطبية شاملة تؤشر على نجاح خطط الحكومة وبرامجها التي تستهدف القطاع الصحي، وأن سموه يحرص أن يتابع أولاً بأول رضا المواطن عن ما يقدم له من خدمات صحية وعلاجية متكاملة.
من جانب آخر، نوه صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء بالتنمية الصناعية في البلاد وبأهميتها اقتصادياً، مؤكداً سموه على الدعم والاهتمام الحكومي بهذه الصناعات.
وأعرب سموه عن تطلعه إلى اتساع دائرة الاستثمار في الصناعات الوطنية خاصة في ظل ما تحظى به من تشجيع ودعم حكومي وتسهيلات أمام الاستثمار فيها.
وأشار سمو رئيس الوزراء، إلى أن الحكومة تستهدف كافة القطاعات بالتطوير لينعم المواطن البحريني بالخدمات التي تضمن له جودة الحياة.
وكان صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، استقبل الثلاثاء بقصر القضيبية عدداً من أفراد العائلة المالكة الكريمة والمسؤولين، حيث تبادل سموه معهم الحديث حول عدد من قضايا الشأن الداخلي والخارجي.
وخلال اللقاء، أكد صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء أن رعاية المواطن صحياً وتعليمياً وإسكانياً واجتماعياً وخدمياً وتوفير أرقى المستويات المعيشية له في صدارة أولويات عمل الحكومة وهدفاً محورياً في كل برامجها وخططها التنموية حاضراً ومستقبلاً، فالحكومة تعمل بإرادة وتصميم عبر برنامج شامل للتنمية يتناسب وحجم التحديات الراهنة من جهة، ويلبي تطلعات المواطنين في حياة معيشية كريمة ومزدهرة.
ونوه صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء بما تحقق في المملكة من رعاية صحية وطبية شاملة تؤشر على نجاح خطط الحكومة وبرامجها التي تستهدف القطاع الصحي، وأن سموه يحرص أن يتابع أولاً بأول رضا المواطن عن ما يقدم له من خدمات صحية وعلاجية متكاملة.
من جانب آخر، نوه صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء بالتنمية الصناعية في البلاد وبأهميتها اقتصادياً، مؤكداً سموه على الدعم والاهتمام الحكومي بهذه الصناعات.
وأعرب سموه عن تطلعه إلى اتساع دائرة الاستثمار في الصناعات الوطنية خاصة في ظل ما تحظى به من تشجيع ودعم حكومي وتسهيلات أمام الاستثمار فيها.