قال وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة "إن شرطة البحرين استطاعت أن تثبت قدرة متميزة في التعامل الإيجابي مع التحديات والمتغيرات المتسارعة، وهي اليوم تجدد رسالتها وعهدها وولاءها لقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى القائد الأعلى.
وشهد وزير الداخلية، الخميس، بميدان قلعة الشرطة، طابور العرض الذي أقيم بمناسبة يوم شرطة البحرين، والذي يوافق الرابع عشر من ديسمبر من كل عام.
ولدى وصول راعي الحفل، تم عزف سلام الفريق، بعدها تفقد الوزير طابور العرض، ثم قامت الفصائل المشاركة بالمرور أمام المنصة وأداء التحية.
وبهذه المناسبة، ألقى وزير الداخلية، كلمة، جاء فيها: يشرفني ببالغ الفخر والاعتزاز أن أرفع باسمي ونيابة عنكم، أسمى آيات التهاني وأخلص التبريكات إلى مقام سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى القائد الأعلى حفظه الله ورعاه وإلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، بمناسبة احتفالات مملكة البحرين بأعيادها الوطنية إحياءً لذكرى قيام الدولة البحرينية الحديثة في عهد المؤسس أحمد الفاتح دولة عربية مسلمة عام1783م والذكرى التاسعة عشرة لتسلم سيدي صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه مقاليد الحكم.
وفي ظل هذه المناسبات الوطنية، يأتي الاحتفال بيوم شرطة البحرين كعلامة مضيئة في انجازات الوطن، ومما لاشك فيه أن هناك أمناً تحقق على أرض الواقع، وإن جهود الرجال وتضحياتهم قد أثمرت أمانا وطمأنينة، وتعززت الثقة في دولة القانون والمؤسسات، ومهمتنا اليوم هي المحافظة على ما تم تحقيقه من أمن واستقرار.
إن شرطة البحرين، وهي على أعتاب الدخول إلى مئوية من الإخلاص والتضحية والفداء، ماضية في بذل المزيد من العطاء والتفاني في أداء الواجب، ضمن مسيرة متواصلة من الإنجاز والتاريخ العريق، ظلت فيه ملتزمة بإنفاذ القانون، منهجاً فاعلاً لترسيخ قواعد الأمن والاستقرار، ولذلك استطاعت شرطة البحرين أن تثبت قدرة متميزة في التعامل الإيجابي مع التحديات والمتغيرات المتسارعة،وهي اليوم تجدد رسالتها وعهدها وولاءها لقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، مؤكدين أننا باقون على العهد والقسم، ماضون في صون أمن الوطن وتقديم التضحيات، مهما غلت وتعالت.
أيها الأخوة، إن منهجيتنا للعمل في المرحلة المقبلة، نتطلع من خلالها إلى تهيئة البيئة الأمنية الصالحة لمستقبل آمن ومستقر، بعون الله، ترتكز على تقوية أمننا الاجتماعي والمحافظة على تماسك الجبهة الداخلية.
وإن بلدنا ولله الحمد، ينعم بمقومات الأمن والاستقرار في ظل حكمة قيادة جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه ،ووطنية وإخلاص أهل البحرين وحبهم لوطنهم.
وبهذه المناسبة، يطيب لي أيها الأخوة، أن أعرب عن خالص فخري وتقديري لجهودكم المشكورة على الدوام، مؤكداً اعتزازي بما لمسته فيكم من معاني الرجولة والفداء وما تقدمونه من أعمال مخلصة، وهو ما يؤكد تصميمنا على حفظ الأمن، وهذه مهمة وطنية ينجزها من تحلوا بالإيمان بالله والولاء لمليكهم والتفاني في سبيل وطنهم، داعياً الله العلي القدير أن يتغمد شهداء الواجب بواسع رحمته وأن يجمعهم مع الصديقين في جنات النعيم، وأن يجزي ذويهم أجر الصابرين.
حفظ الله البحرين، وأدام عليها نعمة الأمن وهيأ لها أسباب النهوض والتطور في ظل قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
وأظهر طابور العرض، كفاءة وانضباط العناصر المشاركة، وقدراً عالياً من دقة الأداء المتميز وما يتمتعون به من جاهزية وكفاءة ميدانية واستعداد لأداء الواجبات.
وشهد وزير الداخلية، الخميس، بميدان قلعة الشرطة، طابور العرض الذي أقيم بمناسبة يوم شرطة البحرين، والذي يوافق الرابع عشر من ديسمبر من كل عام.
ولدى وصول راعي الحفل، تم عزف سلام الفريق، بعدها تفقد الوزير طابور العرض، ثم قامت الفصائل المشاركة بالمرور أمام المنصة وأداء التحية.
وبهذه المناسبة، ألقى وزير الداخلية، كلمة، جاء فيها: يشرفني ببالغ الفخر والاعتزاز أن أرفع باسمي ونيابة عنكم، أسمى آيات التهاني وأخلص التبريكات إلى مقام سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى القائد الأعلى حفظه الله ورعاه وإلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، بمناسبة احتفالات مملكة البحرين بأعيادها الوطنية إحياءً لذكرى قيام الدولة البحرينية الحديثة في عهد المؤسس أحمد الفاتح دولة عربية مسلمة عام1783م والذكرى التاسعة عشرة لتسلم سيدي صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه مقاليد الحكم.
وفي ظل هذه المناسبات الوطنية، يأتي الاحتفال بيوم شرطة البحرين كعلامة مضيئة في انجازات الوطن، ومما لاشك فيه أن هناك أمناً تحقق على أرض الواقع، وإن جهود الرجال وتضحياتهم قد أثمرت أمانا وطمأنينة، وتعززت الثقة في دولة القانون والمؤسسات، ومهمتنا اليوم هي المحافظة على ما تم تحقيقه من أمن واستقرار.
إن شرطة البحرين، وهي على أعتاب الدخول إلى مئوية من الإخلاص والتضحية والفداء، ماضية في بذل المزيد من العطاء والتفاني في أداء الواجب، ضمن مسيرة متواصلة من الإنجاز والتاريخ العريق، ظلت فيه ملتزمة بإنفاذ القانون، منهجاً فاعلاً لترسيخ قواعد الأمن والاستقرار، ولذلك استطاعت شرطة البحرين أن تثبت قدرة متميزة في التعامل الإيجابي مع التحديات والمتغيرات المتسارعة،وهي اليوم تجدد رسالتها وعهدها وولاءها لقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، مؤكدين أننا باقون على العهد والقسم، ماضون في صون أمن الوطن وتقديم التضحيات، مهما غلت وتعالت.
أيها الأخوة، إن منهجيتنا للعمل في المرحلة المقبلة، نتطلع من خلالها إلى تهيئة البيئة الأمنية الصالحة لمستقبل آمن ومستقر، بعون الله، ترتكز على تقوية أمننا الاجتماعي والمحافظة على تماسك الجبهة الداخلية.
وإن بلدنا ولله الحمد، ينعم بمقومات الأمن والاستقرار في ظل حكمة قيادة جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه ،ووطنية وإخلاص أهل البحرين وحبهم لوطنهم.
وبهذه المناسبة، يطيب لي أيها الأخوة، أن أعرب عن خالص فخري وتقديري لجهودكم المشكورة على الدوام، مؤكداً اعتزازي بما لمسته فيكم من معاني الرجولة والفداء وما تقدمونه من أعمال مخلصة، وهو ما يؤكد تصميمنا على حفظ الأمن، وهذه مهمة وطنية ينجزها من تحلوا بالإيمان بالله والولاء لمليكهم والتفاني في سبيل وطنهم، داعياً الله العلي القدير أن يتغمد شهداء الواجب بواسع رحمته وأن يجمعهم مع الصديقين في جنات النعيم، وأن يجزي ذويهم أجر الصابرين.
حفظ الله البحرين، وأدام عليها نعمة الأمن وهيأ لها أسباب النهوض والتطور في ظل قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
وأظهر طابور العرض، كفاءة وانضباط العناصر المشاركة، وقدراً عالياً من دقة الأداء المتميز وما يتمتعون به من جاهزية وكفاءة ميدانية واستعداد لأداء الواجبات.