رفع الاتحاد الحر لنقابات عمال البحرين أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وإلى شعب البحرين بمناسبة العيد الوطني المجيد لمملكة البحرين وذكرى تولي جلالة الملك مقاليد الحكم، مؤكداً أن البحرين تبقى دار عز وازدهار برعاية صاحب المسيرة الوطنية جلالة الملك المفدى وبشعبها الوفي لمليكه ولوطنه.
وأكد أن البحرين تقف كل عام لترصد ما حققته من إنجازات كبيرة في هذا اليوم المجيد، وليحصد أبناءها ثمار العز والفخر بما وصلت إليه البحرين في العهد الإصلاحي لجلالة الملك الذي يمثل الدعامة الرئيسة لكافة مشروعات التطور والنهضة في المملكة، وليصعد درجة جديدة في سلم الارتقاء بالبلد والمواطن، وليحتفي بهذا اليوم العزيز على قلوب الجميع.
وقال إن اليوم الوطني المجيد هو بمثابة دعوة لكل بحريني أن يستنهض عزيمته لمواصلة شق الطريق إلى المستقبل الذي ينشده كل إنسان ليحقق لعائلته الأمن والاستقرار، وليسهم في تعزيز البناء والتنمية في جميع المجالات، ويجدد العزم على مواصلة العمل على حماية المكتسبات، حيث تؤكد المؤشرات أن مملكة البحرين حققت التوقعات العالمية للتنمية وتجاوزت العديد من البلدان في المنطقة.
ولفت إلى أن أفراح العيد الوطني تتزامن هذا العام مع تدشين الفصل التشريعي الخامس لمسيرة الديمقراطية التي بدأت مع المشروع الإصلاحي الذي دشنه جلالة الملك المفدى مع إشراقة عهد جلالته الزاهر، حيث تتكامل الحياة السياسية للدولة بتكامل مؤسساتها وتكاتف أبناء الوطن بأن يسهم كل إنسان بما عليه من واجب نحو وطنه بالمشاركة في صناعة القرار وتعزيز مناخ الحرية والانفتاح والريادة، متمنياً الاتحاد الحر بكافة منتسبيه من نقابات عمالية، للوطن والمواطنين المزيد من الخير والعز والفرح والإنجاز عاماً بعد آخر.
وأكد أن البحرين تقف كل عام لترصد ما حققته من إنجازات كبيرة في هذا اليوم المجيد، وليحصد أبناءها ثمار العز والفخر بما وصلت إليه البحرين في العهد الإصلاحي لجلالة الملك الذي يمثل الدعامة الرئيسة لكافة مشروعات التطور والنهضة في المملكة، وليصعد درجة جديدة في سلم الارتقاء بالبلد والمواطن، وليحتفي بهذا اليوم العزيز على قلوب الجميع.
وقال إن اليوم الوطني المجيد هو بمثابة دعوة لكل بحريني أن يستنهض عزيمته لمواصلة شق الطريق إلى المستقبل الذي ينشده كل إنسان ليحقق لعائلته الأمن والاستقرار، وليسهم في تعزيز البناء والتنمية في جميع المجالات، ويجدد العزم على مواصلة العمل على حماية المكتسبات، حيث تؤكد المؤشرات أن مملكة البحرين حققت التوقعات العالمية للتنمية وتجاوزت العديد من البلدان في المنطقة.
ولفت إلى أن أفراح العيد الوطني تتزامن هذا العام مع تدشين الفصل التشريعي الخامس لمسيرة الديمقراطية التي بدأت مع المشروع الإصلاحي الذي دشنه جلالة الملك المفدى مع إشراقة عهد جلالته الزاهر، حيث تتكامل الحياة السياسية للدولة بتكامل مؤسساتها وتكاتف أبناء الوطن بأن يسهم كل إنسان بما عليه من واجب نحو وطنه بالمشاركة في صناعة القرار وتعزيز مناخ الحرية والانفتاح والريادة، متمنياً الاتحاد الحر بكافة منتسبيه من نقابات عمالية، للوطن والمواطنين المزيد من الخير والعز والفرح والإنجاز عاماً بعد آخر.