أكد وزير العمل والتنمية الاجتماعية، رئيس مجلس إدارة بنك الأسرة جميل حميدان، أن المشاريع المتناهية الصغر لها مستقبل واعد في سوق العمل على المديين المتوسط والبعيد.
وترأس حميدان، الاجتماع الدوري لمجلس إدارة البنك، بحضور نائب رئيس مجلس إدارة البنك مصطفى السيد، والرئيس التنفيذي للبنك د.خالد عتيق، وأعضاء مجلس الإدارة.
وتم مناقشة المهام الكفيلة بتعزيز أداء البنك في خدمة المستفيدين وتطوير أنشطتهم، كما تم طرح عدد من البرامج والخطط الرامية إلى زيادة رأس مال البنك بهدف الإسهام في تمويل مزيد من رواد الأعمال من الأسر المنتجة وأصحاب الأفكار المتطورة.
وأكد الوزير حميدان الاهتمام بتطوير الخدمات التمويلية التي يقدمها بنك الأسرة بهدف تنمية المؤسسات المتناهية الصغر في البحرين، منوهاً برواد الأعمال من الأسر المنتجة وأصحاب الأفكار الابداعية والمتطورة، وأهمية مساعدتهم والأخذ بأيديهم حتى ترى مشروعاتهم الخاصة النور، وهو الهدف الأساس لبنك الأسرة.
وتم خلال الاجتماع بحث سبل تطوير البنك من خلال توثيق الشراكة الاستراتيجية مع المؤسسات المالية والتنموية للإسهام في مواصلة تطوير الأداء وتوفير الخدمات للعملاء من الأفراد والأسر من ذوي الدخل المحدود، والتواصل مع أصحاب الأفكار الابداعية لتحقيق أحلامهم وطموحاتهم، لتسهيل ريادة الأعمال وتنمية وتطوير المشروعات المتناهية الصغر بشكل دائم، ترسيخاً لمفاهيم الاقتصاد الاجتماعي والشراكة في التنمية والرعاية الاجتماعية بمملكة البحرين.
كما ناقش أعضاء مجلس الإدارة ما يسهم في إثراء الخدمات المميزة التي يقدمها بنك الأسرة والتي نالت تقديراً لما مثلته من نموذج بحريني مصرفي لتقديم قروض بنكية إسلامية متناهية الصغر ميسرة لذوي الدخل المحدود لتنفيذ مشاريع اقتصادية، والإسهام بشكل واضح في تنفيذ واستكمال منظومة الأعمال المتناهية الصغر.
وكان بنك الأسرة أحدث نقلة نوعية في خريطة العمل الإنتاجي للأسر المنتجة التي تجاوبت بشكل كبير ولافت مع ما يقدمه البنك من تسهيلات وعروض وبرامج، ولا سيما الأسر والأفراد الملتحقين في برنامج خطوة للمشروعات المنزلية للنهوض بالأنشطة الإنتاجية والانتقال بها إلى مرحلة الحرفية والدخول إلى السوق كأصحاب أعمال، حيث إن جميع خدمات البنك تم تصميمها لتتناسب مع احتياجات الأفراد والأسر من ذوي الدخل المحدود والعمل على استقطابهم للاستفادة من خدمات البنك بالإضافة إلى توفير التدريب المناسب لضمان أكبر قدر من النجاح لمشاريعهم، وتهيئة فرص تطوير هذه الأسر في سوق العمل.
وترأس حميدان، الاجتماع الدوري لمجلس إدارة البنك، بحضور نائب رئيس مجلس إدارة البنك مصطفى السيد، والرئيس التنفيذي للبنك د.خالد عتيق، وأعضاء مجلس الإدارة.
وتم مناقشة المهام الكفيلة بتعزيز أداء البنك في خدمة المستفيدين وتطوير أنشطتهم، كما تم طرح عدد من البرامج والخطط الرامية إلى زيادة رأس مال البنك بهدف الإسهام في تمويل مزيد من رواد الأعمال من الأسر المنتجة وأصحاب الأفكار المتطورة.
وأكد الوزير حميدان الاهتمام بتطوير الخدمات التمويلية التي يقدمها بنك الأسرة بهدف تنمية المؤسسات المتناهية الصغر في البحرين، منوهاً برواد الأعمال من الأسر المنتجة وأصحاب الأفكار الابداعية والمتطورة، وأهمية مساعدتهم والأخذ بأيديهم حتى ترى مشروعاتهم الخاصة النور، وهو الهدف الأساس لبنك الأسرة.
وتم خلال الاجتماع بحث سبل تطوير البنك من خلال توثيق الشراكة الاستراتيجية مع المؤسسات المالية والتنموية للإسهام في مواصلة تطوير الأداء وتوفير الخدمات للعملاء من الأفراد والأسر من ذوي الدخل المحدود، والتواصل مع أصحاب الأفكار الابداعية لتحقيق أحلامهم وطموحاتهم، لتسهيل ريادة الأعمال وتنمية وتطوير المشروعات المتناهية الصغر بشكل دائم، ترسيخاً لمفاهيم الاقتصاد الاجتماعي والشراكة في التنمية والرعاية الاجتماعية بمملكة البحرين.
كما ناقش أعضاء مجلس الإدارة ما يسهم في إثراء الخدمات المميزة التي يقدمها بنك الأسرة والتي نالت تقديراً لما مثلته من نموذج بحريني مصرفي لتقديم قروض بنكية إسلامية متناهية الصغر ميسرة لذوي الدخل المحدود لتنفيذ مشاريع اقتصادية، والإسهام بشكل واضح في تنفيذ واستكمال منظومة الأعمال المتناهية الصغر.
وكان بنك الأسرة أحدث نقلة نوعية في خريطة العمل الإنتاجي للأسر المنتجة التي تجاوبت بشكل كبير ولافت مع ما يقدمه البنك من تسهيلات وعروض وبرامج، ولا سيما الأسر والأفراد الملتحقين في برنامج خطوة للمشروعات المنزلية للنهوض بالأنشطة الإنتاجية والانتقال بها إلى مرحلة الحرفية والدخول إلى السوق كأصحاب أعمال، حيث إن جميع خدمات البنك تم تصميمها لتتناسب مع احتياجات الأفراد والأسر من ذوي الدخل المحدود والعمل على استقطابهم للاستفادة من خدمات البنك بالإضافة إلى توفير التدريب المناسب لضمان أكبر قدر من النجاح لمشاريعهم، وتهيئة فرص تطوير هذه الأسر في سوق العمل.