شارك أستاذ إدارة الموارد المائية بكلية الدراسات العليا بجامعة الخليج العربي د.علاء الصادق في قمة الابتكار وريادة الأعمال التي عقدت أخيراً بمدينة الأقصر بجمهورية مصر العربية بمشاركة عدد كبير من الأكاديميين والمسؤولين ورجال وراد الأعمال والمؤسسات الدولية من مختلف دول العالم، بالتزامن مع احتفال أكثر من 170 دولة بالأسبوع العالمي لريادة الأعمال.
وتضمنت القمة عدداً من الأنشطة العلمية والبحثية لدعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة بمختلف القطاعات العلمية والتنفيذية بهدف توسيع دعم ريادة الأعمال والمشروعات الصغيرة والمتوسطة القائمة على نتائج البحث العلمي في مختلف المجالات التطبيقية والتي تشهد دعم مؤسسي غير مسبوق.
وقال الصادق، إن فكرة إطلاق أول حاضنة بحثية في مجال المياه والطاقة والغذاء ومركز لريادة الأعمال القائم على المعرفة في إشارة واضحة إلى أن هناك مرحلة جديدة وانطلاقة كبيرة في ملف الابتكار وريادة الأعمال بالتعاون مع الجهات والمؤسسات العلمية والمنظمات الدولية والمجتمع المدني إذ سيعمل على تحويل توصيات قمة ريادة الأعمال إلى مشروعات قائمة على نتائج البحث العلمي والتحول إلى اقتصاد المعرفة.
وأوضح، أن هذا الاتجاه سيكون جسراً لسد الفجوة بين البحث العلمي ومجالات التطبيق في الشركات الناشئة وهو ما كان شعار مؤتمر القمة هذا العام.
وأشار الصادق من خلال بحثه العلمي الذي عرضه في القمة، إلى أن ريادة الأعمال هي المستقبل كبداية لمشروع بحثي وتعليمي كبير يعتمد على ثقافة الابتكار وفكر ريادة الأعمال ونشر ثقافة العمل الحر بين الشباب والاستثمار في تشجيع الشباب وخاصة في مجالات الابتكار والإبداع في المياه والطاقة والغذاء.
وأضاف: "قمة هذا العام حملت عنواناً جديداً شاملاً وجامعاً هو "سد الفجوة أفضل الممارسات الدورية والوطنية"، وهو دعوة إلى إيجاد رؤية علمية تطبيقية حول تطوير رواد الأعمال من الشباب، وتعزيز الشراكات والتعلم من الخبرات بين بعضنا البعض.
{{ article.visit_count }}
وتضمنت القمة عدداً من الأنشطة العلمية والبحثية لدعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة بمختلف القطاعات العلمية والتنفيذية بهدف توسيع دعم ريادة الأعمال والمشروعات الصغيرة والمتوسطة القائمة على نتائج البحث العلمي في مختلف المجالات التطبيقية والتي تشهد دعم مؤسسي غير مسبوق.
وقال الصادق، إن فكرة إطلاق أول حاضنة بحثية في مجال المياه والطاقة والغذاء ومركز لريادة الأعمال القائم على المعرفة في إشارة واضحة إلى أن هناك مرحلة جديدة وانطلاقة كبيرة في ملف الابتكار وريادة الأعمال بالتعاون مع الجهات والمؤسسات العلمية والمنظمات الدولية والمجتمع المدني إذ سيعمل على تحويل توصيات قمة ريادة الأعمال إلى مشروعات قائمة على نتائج البحث العلمي والتحول إلى اقتصاد المعرفة.
وأوضح، أن هذا الاتجاه سيكون جسراً لسد الفجوة بين البحث العلمي ومجالات التطبيق في الشركات الناشئة وهو ما كان شعار مؤتمر القمة هذا العام.
وأشار الصادق من خلال بحثه العلمي الذي عرضه في القمة، إلى أن ريادة الأعمال هي المستقبل كبداية لمشروع بحثي وتعليمي كبير يعتمد على ثقافة الابتكار وفكر ريادة الأعمال ونشر ثقافة العمل الحر بين الشباب والاستثمار في تشجيع الشباب وخاصة في مجالات الابتكار والإبداع في المياه والطاقة والغذاء.
وأضاف: "قمة هذا العام حملت عنواناً جديداً شاملاً وجامعاً هو "سد الفجوة أفضل الممارسات الدورية والوطنية"، وهو دعوة إلى إيجاد رؤية علمية تطبيقية حول تطوير رواد الأعمال من الشباب، وتعزيز الشراكات والتعلم من الخبرات بين بعضنا البعض.