شاركت هيئة جودة التعليم والتدريب في المؤتمر الدولي لتقويم التعليم 2018، "مهارات المستقبل: تنميتها وتقويمها"، الذي عقد في المملكة العربية السعودية، بتنظيم من "هيئة تقويم التعليم والتدريب"، في الفترة من 4 إلى 6 ديسمبر الجاري، برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين جلالة الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، حيث جاءت مشاركة الهيئة ممثلةً في مدير إدارة مراجعة أداء المدارس الحكومية الدكتور خالد الباكر كمتحدثٍ مدعوٍ، من بين 60 خبيراً ومختصاً في مجال التعليم، قدموا أوراقهم البحثية في جلسات المؤتمر.
وقدم الدكتور الباكر ورقة بعنوان: "مهارات القرن الـ21: ضمان التعلم للحياة"، التي استعرض فيها أبرز الأسئلة المهمة المطروحة في هذا المجال مركزاً على ضرورة الإجابة عنها قبل صياغة أي نظام لمهارات القرن الحادي والعشرين، معرجاً في الوقت ذاته على أبرز الأسباب التي تدفع نحو تحديد مهارات القرن، مع التركيز على عنصر التشاركية وضرورته؛ لتوفير البيئة الخصبة لتوجيه الجهود وتكاملها، لافتاً كذلك إلى أبرز التحديات التي تواجه التطبيق العملي لهذه المهارات وآليات قياسها.
كما اشتمل العرض الذي قدمه الدكتور الباكر، خلال محور "تمكين مهارات المستقبل" على مقارنة مع النظام الفنلندي، واستعراض نماذج متعددة عن كيفية تضمين المهارات في المناهج وإستراتيجيات التعليم والتعلم المناسبة.
وهدف المؤتمر من خلال جلساته ومَحَاوره التي شارك فيها ما يقارب 14 ألف مشارك في مختلف أيام المؤتمر، إلى تعزيز مهارات القرن الحادي والعشرين، وسبل قياسها في التعليم والتعلم والتدريب، وفي قطاعات التوظيف، واستعرض أفضل التجارب والممارسات المحلية، والإقليمية، والدولية، وبيان أبرز التحديات التي تواجه تعزيز، واكتساب، وقياس تلك المهارات.
وقدم الدكتور الباكر ورقة بعنوان: "مهارات القرن الـ21: ضمان التعلم للحياة"، التي استعرض فيها أبرز الأسئلة المهمة المطروحة في هذا المجال مركزاً على ضرورة الإجابة عنها قبل صياغة أي نظام لمهارات القرن الحادي والعشرين، معرجاً في الوقت ذاته على أبرز الأسباب التي تدفع نحو تحديد مهارات القرن، مع التركيز على عنصر التشاركية وضرورته؛ لتوفير البيئة الخصبة لتوجيه الجهود وتكاملها، لافتاً كذلك إلى أبرز التحديات التي تواجه التطبيق العملي لهذه المهارات وآليات قياسها.
كما اشتمل العرض الذي قدمه الدكتور الباكر، خلال محور "تمكين مهارات المستقبل" على مقارنة مع النظام الفنلندي، واستعراض نماذج متعددة عن كيفية تضمين المهارات في المناهج وإستراتيجيات التعليم والتعلم المناسبة.
وهدف المؤتمر من خلال جلساته ومَحَاوره التي شارك فيها ما يقارب 14 ألف مشارك في مختلف أيام المؤتمر، إلى تعزيز مهارات القرن الحادي والعشرين، وسبل قياسها في التعليم والتعلم والتدريب، وفي قطاعات التوظيف، واستعرض أفضل التجارب والممارسات المحلية، والإقليمية، والدولية، وبيان أبرز التحديات التي تواجه تعزيز، واكتساب، وقياس تلك المهارات.