قال وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني عصام خلف، إن تجربة المجالس البلدية أصبحت تشكل فخرا للبحرين على المستوى الدولي، لما تشكله من شراكة مهمة في صنع القرارات ورفع أولويات المشاريع والبرامج والخدمات التنموية من خلال توصياتها وقراراتها التي يتم رفعها بموجب أحكام قانون البلديات.
جاء ذلك خلال استقباله رئيس مجلس بلدي الشمالية أحمد الكوهجي، بحضور وكيل شؤون البلديات د. نبيل أبو الفتح، ومدير عام بلدية الشمالية لمياء الفضالة.
وهنأ الوزير رئيس المجلس البلدي على الثقة التي حظي بها بتعيينه رئيس للمجلس متمنيا له النجاح والتوفيق في خدمة الوطن والمواطنين، مضيفا أن يد الوزارة ممدودة لتقديم الدعم للمجالس البلدية التي تعبر عن الإرادة الشعبية في المشاركة في صنع القرار.
ونوه خلف إلى أن هذا الدعم من قبل الوزارة يأتي دعماً للتوجهات الملكية السامية التي أرسى دعائمها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وبمتابعة مستمرة من رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وبدعم متواصل من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وأوضح أن "ما تحقق من إنجازات في مختلف نواحي العمل البلدي طوال الدورات السابقة، جاء نتيجة لتضافر الجهود من مختلف الأطراف المعنية بالعمل البلدي، ويتصدر ذلك الدعم الذي تحظى به المجالس البلدية من القيادة الرشيدة، إلى جانب جهود أعضاء المجالس البلدية، وقد تلمس المواطنون ما تحقق من إنجازات على مستوى تنفيذ المشاريع وتطوير البرامج والخدمات البلدية والعمرانية التنموية المختلفة" متأملا أن يكون فصلا تشريعيا مليئا بالإنجازات.
وناقش الوزير مع رئيس المجلس البلدي موضوع انتقال المجلس البلدي إلى الموقع الجديد بمجمع الريف بمنطقة المالكية، وما ينقص هذا الموقع من احتياجات ومتطلبات.
{{ article.visit_count }}
جاء ذلك خلال استقباله رئيس مجلس بلدي الشمالية أحمد الكوهجي، بحضور وكيل شؤون البلديات د. نبيل أبو الفتح، ومدير عام بلدية الشمالية لمياء الفضالة.
وهنأ الوزير رئيس المجلس البلدي على الثقة التي حظي بها بتعيينه رئيس للمجلس متمنيا له النجاح والتوفيق في خدمة الوطن والمواطنين، مضيفا أن يد الوزارة ممدودة لتقديم الدعم للمجالس البلدية التي تعبر عن الإرادة الشعبية في المشاركة في صنع القرار.
ونوه خلف إلى أن هذا الدعم من قبل الوزارة يأتي دعماً للتوجهات الملكية السامية التي أرسى دعائمها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وبمتابعة مستمرة من رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وبدعم متواصل من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وأوضح أن "ما تحقق من إنجازات في مختلف نواحي العمل البلدي طوال الدورات السابقة، جاء نتيجة لتضافر الجهود من مختلف الأطراف المعنية بالعمل البلدي، ويتصدر ذلك الدعم الذي تحظى به المجالس البلدية من القيادة الرشيدة، إلى جانب جهود أعضاء المجالس البلدية، وقد تلمس المواطنون ما تحقق من إنجازات على مستوى تنفيذ المشاريع وتطوير البرامج والخدمات البلدية والعمرانية التنموية المختلفة" متأملا أن يكون فصلا تشريعيا مليئا بالإنجازات.
وناقش الوزير مع رئيس المجلس البلدي موضوع انتقال المجلس البلدي إلى الموقع الجديد بمجمع الريف بمنطقة المالكية، وما ينقص هذا الموقع من احتياجات ومتطلبات.