دشنت المؤسسة الخيرية الملكية تحت رعاية الأمين العام للمؤسسة د.مصطفى السيد النسخة الثانية من بطاقة "إِشراقات" بمشاركة أكثر من 220 جهة، وسيستفيد منها أكثر من 6 آلاف أسرة مكفولة بالمؤسسة.
وتتضمن حصول المستفيدين على نسب تخفيض متفاوتة، وهي أول بطاقة على مستوى البحرين شاملة لجميع الجهات الصحية والخدماتية والتجارية والتعليمية.
وبين مدير إدارة خدمات العملاء بالمؤسسة بدر قمبر أن المؤسسة تحرص على تعزيز جوانب الشراكة المجتمعية وتوسيع دائرة العمل الخيري لإشراك جميع الجهات والمؤسسات في البحرين لنيل شرف رعاية الأيتام والأرامل والمحتاجين.
وأشار إلى أن "إشراقات" تخدم الأسر المكفولة من قبل المؤسسة، بما يتماشى مع أطر الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة البحرينية من خلال مساندة الأرامل في رفع المستوى المعيشي لأسرهن، إلى جانب تعزيز التكافل والتعاون بين المؤسسة الخيرية الملكية ومجموعة من الجهات الخدماتية والتجارية والصحية والتعليمية بالمملكة، كما تسعى المؤسسة من خلال البطاقة إلى تقديم خدمات وسلع بنسب مخفضة لحاملي البطاقة من أسر المؤسسة.
وأضاف قمبر أن هذه البطاقة تهدف إلى رفع المستوى المعيشي لأسر المؤسسة الخيرية الملكية، مساندة لأسر الأيتام والأرامل المكفولين في المؤسسة للتخفيف من عبء المصروفات الحياتية، وسد الاحتياجات الضرورية للأيتام والأرامل.
ودعا المؤسسات غير المشاركة في المشروع إلى المساهمة الفاعلة أسوة ببقية الجهات، حيث تسعى المؤسسة في المستقبل القريب إلى توسيع نطاق الاستفادة من هذه البطاقة بما يتناسب واستراتيجية المؤسسة وتعزيز أطر التكافل المجتمعي.
فيما قالت المشرف على مشروع بطاقة إشراقات اختصاصي أول اجتماعي دلال علي، إن المؤسسة دشنت النسخة الثانية من بطاقة التخفيض بعد نجاح النسخة الأولى، حيث أكد الكثير من المستفيدين رغبتهم في استمرارية هذا المشروع نظرًا لاستفادتهم المثلى في الحصول على العديد من الخدمات المتنوعة بنسب مخفضة، مما سهل عليهم عبء المصروفات الحياتية.
وأشارت إلى أن الجديد في النسخة الثانية أنها تحتوي على 100 جهة جديدة ليكون مجموع الجهات أكثر من 220 جهة وهي سارية المفعول مدة سنتين قابلة للتجديد وتبدأ من يناير 2019.
كما أن الجديد في النسخة الثانية أنه تم إطلاق التطبيق الخاص للمؤسسة على الهواتف الذكية متضمنًا الخدمة الإلكترونية للبطاقة، والذي بدوره سيسهل على الأسر استخدام الكود الخاص بالبطاقة عن طريق التطبيق، إضافة إلى معرفة الجهات ونسب التخفيض المقدمة إلى جانب توفر عناوين الجهات وطرق الوصول إليها، وأي جهة جديدة تنضم للمشروع بشكل مستمر.
وتتضمن حصول المستفيدين على نسب تخفيض متفاوتة، وهي أول بطاقة على مستوى البحرين شاملة لجميع الجهات الصحية والخدماتية والتجارية والتعليمية.
وبين مدير إدارة خدمات العملاء بالمؤسسة بدر قمبر أن المؤسسة تحرص على تعزيز جوانب الشراكة المجتمعية وتوسيع دائرة العمل الخيري لإشراك جميع الجهات والمؤسسات في البحرين لنيل شرف رعاية الأيتام والأرامل والمحتاجين.
وأشار إلى أن "إشراقات" تخدم الأسر المكفولة من قبل المؤسسة، بما يتماشى مع أطر الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة البحرينية من خلال مساندة الأرامل في رفع المستوى المعيشي لأسرهن، إلى جانب تعزيز التكافل والتعاون بين المؤسسة الخيرية الملكية ومجموعة من الجهات الخدماتية والتجارية والصحية والتعليمية بالمملكة، كما تسعى المؤسسة من خلال البطاقة إلى تقديم خدمات وسلع بنسب مخفضة لحاملي البطاقة من أسر المؤسسة.
وأضاف قمبر أن هذه البطاقة تهدف إلى رفع المستوى المعيشي لأسر المؤسسة الخيرية الملكية، مساندة لأسر الأيتام والأرامل المكفولين في المؤسسة للتخفيف من عبء المصروفات الحياتية، وسد الاحتياجات الضرورية للأيتام والأرامل.
ودعا المؤسسات غير المشاركة في المشروع إلى المساهمة الفاعلة أسوة ببقية الجهات، حيث تسعى المؤسسة في المستقبل القريب إلى توسيع نطاق الاستفادة من هذه البطاقة بما يتناسب واستراتيجية المؤسسة وتعزيز أطر التكافل المجتمعي.
فيما قالت المشرف على مشروع بطاقة إشراقات اختصاصي أول اجتماعي دلال علي، إن المؤسسة دشنت النسخة الثانية من بطاقة التخفيض بعد نجاح النسخة الأولى، حيث أكد الكثير من المستفيدين رغبتهم في استمرارية هذا المشروع نظرًا لاستفادتهم المثلى في الحصول على العديد من الخدمات المتنوعة بنسب مخفضة، مما سهل عليهم عبء المصروفات الحياتية.
وأشارت إلى أن الجديد في النسخة الثانية أنها تحتوي على 100 جهة جديدة ليكون مجموع الجهات أكثر من 220 جهة وهي سارية المفعول مدة سنتين قابلة للتجديد وتبدأ من يناير 2019.
كما أن الجديد في النسخة الثانية أنه تم إطلاق التطبيق الخاص للمؤسسة على الهواتف الذكية متضمنًا الخدمة الإلكترونية للبطاقة، والذي بدوره سيسهل على الأسر استخدام الكود الخاص بالبطاقة عن طريق التطبيق، إضافة إلى معرفة الجهات ونسب التخفيض المقدمة إلى جانب توفر عناوين الجهات وطرق الوصول إليها، وأي جهة جديدة تنضم للمشروع بشكل مستمر.