أماني الأنصاري
قال اخصائي البصريات د. حسين حمد، إن دراسة أجريت على 300 طفل بمدرسة خاصة كشفت بأن هناك نسبة 5.5% من الطلبة يعدون مصابين بمشاكل في البصر، مشيراً إلى أنه لا يوجد أي ارتباط بين النظر والجزر وأن ذلك يعتبر بدعة، وأن الفيتامينات التي تحتويها الخضروات مهمة، ولكن أيضاً ليس لها علاقة بالنظر مباشرة، لافتاً إلى أهمية الفحص المبكر للأطفال من عمر سنتين إلى أربع سنوات.
وأوضح: "يجب الاهتمام بالفحص البصري المبكر للأطفال لاكتشاف المشاكل البصرية مبكراً والمساعدة في علاجها الكافي المبكر، فهناك بعض الأمراض في عيون الأطفال لو لم تعالج في الوقت المناسب تتسبب في مشكلة دائمة للطفل كالكسل البصري "ناتج عن عدم الفحص المبكر للطفل قبل سن الـ6 سنوات تقريباً" والنسب العالمية لانتشارة تشير إلى 3 لكل ألف، كما أن هناك كثيراً من الأطفال لديهم المياه البيضاء الناتجة عن عيوب خلقية أو ضربة معينة للعين".
وقال: "من الدراسات الحديثة التي أجريت بالمدرسة على 300 طفل، وجدنا أن 5.5% من الأطفال لديهم مشاكل في البصر"، مشيراً إلى أن "هناك أعراضاً تشير للفحص المبكر لعيون الأطفال، كالعوامل الوراثية كأن يرتدي الأب والأم النظارة، كما أن هناك علامات أخرى كأن نرى إحدى العيون تميل إلى الداخل أو ما يسمى بـ"الحول"، فإذا تم اكتشافة مبكراً في أغلب الحالات يعالج بالنظارة، وإذا ترك يسبب الكسل البصري، وكذلك عندما نجد الطفل يستمتع بالجلوس بقرب التلفاز وينزعج عندما يجبر على ترك مسافة كبيرة بينة و بين التلفاز هذه إحدى الأعراض التي يجب أن نلتفت إليها، كما أن الطفل الذي يواجه صعوبات في التعلم أيضاً هذه إشارة لضعف النظر، فمن خلال تدريس الأم لطفلها تلاحظ أنه يكتب بخط غير مستقيم".
قال اخصائي البصريات د. حسين حمد، إن دراسة أجريت على 300 طفل بمدرسة خاصة كشفت بأن هناك نسبة 5.5% من الطلبة يعدون مصابين بمشاكل في البصر، مشيراً إلى أنه لا يوجد أي ارتباط بين النظر والجزر وأن ذلك يعتبر بدعة، وأن الفيتامينات التي تحتويها الخضروات مهمة، ولكن أيضاً ليس لها علاقة بالنظر مباشرة، لافتاً إلى أهمية الفحص المبكر للأطفال من عمر سنتين إلى أربع سنوات.
وأوضح: "يجب الاهتمام بالفحص البصري المبكر للأطفال لاكتشاف المشاكل البصرية مبكراً والمساعدة في علاجها الكافي المبكر، فهناك بعض الأمراض في عيون الأطفال لو لم تعالج في الوقت المناسب تتسبب في مشكلة دائمة للطفل كالكسل البصري "ناتج عن عدم الفحص المبكر للطفل قبل سن الـ6 سنوات تقريباً" والنسب العالمية لانتشارة تشير إلى 3 لكل ألف، كما أن هناك كثيراً من الأطفال لديهم المياه البيضاء الناتجة عن عيوب خلقية أو ضربة معينة للعين".
وقال: "من الدراسات الحديثة التي أجريت بالمدرسة على 300 طفل، وجدنا أن 5.5% من الأطفال لديهم مشاكل في البصر"، مشيراً إلى أن "هناك أعراضاً تشير للفحص المبكر لعيون الأطفال، كالعوامل الوراثية كأن يرتدي الأب والأم النظارة، كما أن هناك علامات أخرى كأن نرى إحدى العيون تميل إلى الداخل أو ما يسمى بـ"الحول"، فإذا تم اكتشافة مبكراً في أغلب الحالات يعالج بالنظارة، وإذا ترك يسبب الكسل البصري، وكذلك عندما نجد الطفل يستمتع بالجلوس بقرب التلفاز وينزعج عندما يجبر على ترك مسافة كبيرة بينة و بين التلفاز هذه إحدى الأعراض التي يجب أن نلتفت إليها، كما أن الطفل الذي يواجه صعوبات في التعلم أيضاً هذه إشارة لضعف النظر، فمن خلال تدريس الأم لطفلها تلاحظ أنه يكتب بخط غير مستقيم".