طالب عضو مجلس المحرق البلدي فاضل العود وزارة الإسكان بإعلان نتائج دراسة اللجنة الوزارية للإعمار والبنية التحتية التي كلفها مجلس الوزراء في 23 يوليو 2018 بدراسة 7 مواقع لإقامة مشاريع إسكانية عليها تخدم 15 قرية ومنطقة ومن ضمنها تحديداً الدائرة السادسة التي يمثلها العضو.
وجاء توجيه سمو رئيس الوزراء لهذه الدراسة عطفاً على التصور الذي أعدته وزارة الإسكان لاستيعاب الاحتياجات الإسكانية في تلك القرى والمناطق والذي عرضه وزير الإسكان على مجلس الوزراء، في إطار استعراض مجلس الوزراء للاحتياجات الإسكانية في هذه القرى والمناطق تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، بالإضافة إلى دراسة عدد من المواقع الجاري النظر في تخطيطها حالياً من قبل هيئة التخطيط والتطوير العمراني لإقامة مزيد من المشاريع الإسكانية عليها.
وأشاد العود بجهود من وزارة الإسكان واللجنة الوزارية للإعمار والبنية التحتية حيث تشهد المملكة طفرة عمرانية كبرى في مجال الخدمات الإسكانية، متمنياً أن تشهد نتائج الدراسة انفراجة لطلبات الدائرة السادسة بالمحرق التي تجمدت منذ عام 2002 أي منذ ما يربو عن 17 عاماً وهي فترة طويلة جداً ولا تتناسب مع المعايير الإسكانية الجديدة التي تطبقها المملكة بالنسبة لعموم المملكة.
وختم العود بمطالبته بضرورة الالتفاتة إلى طلبات الدير وسماهيج حيث إن المنطقة تشهد زيادة في أعداد المواطنين، ومن الملح والضروري أن يكون هناك مشروع إسكاني مخصص لمنطقتي الدير وسماهيج.
{{ article.visit_count }}
وجاء توجيه سمو رئيس الوزراء لهذه الدراسة عطفاً على التصور الذي أعدته وزارة الإسكان لاستيعاب الاحتياجات الإسكانية في تلك القرى والمناطق والذي عرضه وزير الإسكان على مجلس الوزراء، في إطار استعراض مجلس الوزراء للاحتياجات الإسكانية في هذه القرى والمناطق تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، بالإضافة إلى دراسة عدد من المواقع الجاري النظر في تخطيطها حالياً من قبل هيئة التخطيط والتطوير العمراني لإقامة مزيد من المشاريع الإسكانية عليها.
وأشاد العود بجهود من وزارة الإسكان واللجنة الوزارية للإعمار والبنية التحتية حيث تشهد المملكة طفرة عمرانية كبرى في مجال الخدمات الإسكانية، متمنياً أن تشهد نتائج الدراسة انفراجة لطلبات الدائرة السادسة بالمحرق التي تجمدت منذ عام 2002 أي منذ ما يربو عن 17 عاماً وهي فترة طويلة جداً ولا تتناسب مع المعايير الإسكانية الجديدة التي تطبقها المملكة بالنسبة لعموم المملكة.
وختم العود بمطالبته بضرورة الالتفاتة إلى طلبات الدير وسماهيج حيث إن المنطقة تشهد زيادة في أعداد المواطنين، ومن الملح والضروري أن يكون هناك مشروع إسكاني مخصص لمنطقتي الدير وسماهيج.