نيابةً عن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، شارك الشيخ عبدالرحمن بن محمد بن راشد آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية مساء الأحد في افتتاح مسجد الفتاح العليم وكاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية الجديدة بجمهورية مصر العربية الشقيقة تحت رعاية الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، وبحضور وفود رفيعة المستوى من عدد من الدول العربية والإسلامية ودول العالم.
ونقل للرئيس المصري تحيات صاحب الجلالة الملك المفدى وتهانيه بهذه المناسبة التاريخية بافتتاح أكبر مسجد وكاتدرائية في المنطقة، وتمنيات جلالته للقيادة المصرية وللشعب المصري دوام التقدم والازدهار.
وقال الشيخ عبدالرحمن بن محمد بن راشد آل خليفة إن افتتاح مسجد الفتاح العليم وكاتدرائية ميلاد المسيح يعد حدثاً تاريخياً مهماً لجمهورية مصر العربية الشقيقة، ويؤكد دورها الريادي في الأمة العربية والإسلامية في مختلف المجالات، كما يرسل رسالتها للعالم حول السلام والتعايش، وهي الرسالة التي حملتها مصر على مر التاريخ، وحملها الشعب المصري العظيم بمسلميه وأقباطه.
وثمن المبادرات الرائدة والقرارات الحكيمة التي تتخذها جمهورية مصر العربية الشقيقة بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي بما يخدم مصر وشعبها وتاريخها وحضارتها ودورها الريادي في الأمة، مما كان له أطيب الأثر في التفاف الشعب المصري وتوحده حول قيادته لتجاوز التحديات، والتصدي للإرهاب، معرباً عن ثقته وإيمانه في الشعب المصري العظيم للمضي قدماً فيما من شأنه تقدم مصر وازدهارها وصون أمنها واستقرارها.
ونقل للرئيس المصري تحيات صاحب الجلالة الملك المفدى وتهانيه بهذه المناسبة التاريخية بافتتاح أكبر مسجد وكاتدرائية في المنطقة، وتمنيات جلالته للقيادة المصرية وللشعب المصري دوام التقدم والازدهار.
وقال الشيخ عبدالرحمن بن محمد بن راشد آل خليفة إن افتتاح مسجد الفتاح العليم وكاتدرائية ميلاد المسيح يعد حدثاً تاريخياً مهماً لجمهورية مصر العربية الشقيقة، ويؤكد دورها الريادي في الأمة العربية والإسلامية في مختلف المجالات، كما يرسل رسالتها للعالم حول السلام والتعايش، وهي الرسالة التي حملتها مصر على مر التاريخ، وحملها الشعب المصري العظيم بمسلميه وأقباطه.
وثمن المبادرات الرائدة والقرارات الحكيمة التي تتخذها جمهورية مصر العربية الشقيقة بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي بما يخدم مصر وشعبها وتاريخها وحضارتها ودورها الريادي في الأمة، مما كان له أطيب الأثر في التفاف الشعب المصري وتوحده حول قيادته لتجاوز التحديات، والتصدي للإرهاب، معرباً عن ثقته وإيمانه في الشعب المصري العظيم للمضي قدماً فيما من شأنه تقدم مصر وازدهارها وصون أمنها واستقرارها.