تقدم عضو الدائرة الثالثة بمجلس بلدي الجنوبية عبد الله عبد اللطيف بجزيل الشكر والامتنان لشركة أملاك وذلك لقيامها بإنارة سوق منطقة البحير بواسطة الطاقة الشمسية، حيث تعد هذه التجربة فريدة جدا وناجحة في المنطقة بأن يتم إنارة السوق والمنطقة المحيطة به عن طريق الأعمدة التي تعمل بالطاقة الشمسية وهي ذات منظر جمالي بالإضافة إلى كونها توفر الطاقة الكهربائية وصديقة للبيئة في آن واحد.
وقال عبد اللطيف أن هذا النوع من المشروع يعد من المشاريع الرائدة والصاعدة عالميا في ظل ما تشهده الكرة الأرضية من احتباس حراري نتيجة لحرق الوقود الأحفوري الذي يسبب تلوثا بيئيا ويعد من المخاطر على الصحة العامة للكائنات الحية في ظل زيادة الطلب الكبير على الطاقة، لافتا أنه على دول الخليج العربي أن تضع خططا وبرامج هادفة وجادة من أجل الاستفادة من الطاقة الشمسية في ظل المناخ السائد بالمنطقة والذي يساعد على استخدام مثل هذه الطاقة.
وأضاف عبد اللطيف أنه على المجالس البلدية أن تعطي أولوية كبيرة لمثل هذه المشاريع وتطالب بها ضمن خطة زمنية واضحة وأن تطلع على التجارب الناجحة لبعض البلدان التي تستخدم هذه الطاقة وأن لا يقتصر دور المجالس البلدية على الدور التقليدي الذي عرف خلال السنوات السابقة، معتبرا أن الجميع مطالب اليوم بعمل مميز يقوم على أسس صحيحة ودراسات علمية وتجارب تم تطبيقها بنجاح وذلك للحفاظ على البيئة صحية ونظيفة وتقديم أفضل الخدمات بأقل التكاليف لتوفير الجهد والوقت كما هو الحال في البلدان المتقدمة بهذا المجال داعيا إلى توسيع هذه التجربة لتشمل المنتزهات والشوارع العامة وكذلك السواحل .
{{ article.visit_count }}
وقال عبد اللطيف أن هذا النوع من المشروع يعد من المشاريع الرائدة والصاعدة عالميا في ظل ما تشهده الكرة الأرضية من احتباس حراري نتيجة لحرق الوقود الأحفوري الذي يسبب تلوثا بيئيا ويعد من المخاطر على الصحة العامة للكائنات الحية في ظل زيادة الطلب الكبير على الطاقة، لافتا أنه على دول الخليج العربي أن تضع خططا وبرامج هادفة وجادة من أجل الاستفادة من الطاقة الشمسية في ظل المناخ السائد بالمنطقة والذي يساعد على استخدام مثل هذه الطاقة.
وأضاف عبد اللطيف أنه على المجالس البلدية أن تعطي أولوية كبيرة لمثل هذه المشاريع وتطالب بها ضمن خطة زمنية واضحة وأن تطلع على التجارب الناجحة لبعض البلدان التي تستخدم هذه الطاقة وأن لا يقتصر دور المجالس البلدية على الدور التقليدي الذي عرف خلال السنوات السابقة، معتبرا أن الجميع مطالب اليوم بعمل مميز يقوم على أسس صحيحة ودراسات علمية وتجارب تم تطبيقها بنجاح وذلك للحفاظ على البيئة صحية ونظيفة وتقديم أفضل الخدمات بأقل التكاليف لتوفير الجهد والوقت كما هو الحال في البلدان المتقدمة بهذا المجال داعيا إلى توسيع هذه التجربة لتشمل المنتزهات والشوارع العامة وكذلك السواحل .