أكد رئيس شعبة ترويج وتعليم ريادة الأعمال في جامعة البحرين نجيب غربال، أهمية إعداد دراسة جدوى اقتصادية لأي مشروع تجاري ينوي رائد العمل البدء فيه.
وأشار إلى الأنواع المختلفة لدراسة الجدوى ومنها الاقتصادية، والبيئية، والاجتماعية، والقانونية والفنية، لافتاً إلى أن نوع المشروع هو الذي يحدد مدى أهمية كل دراسة جدوى منها للمشروع، ومدى ارتباطها بدراسة الجدوى الأخرى.
وكان غربال يحاضر في دورة تدريبية أقيمت في جامعة البحرين لمدة 3 أيام، تحت عنوان: "دراسة الجدوى الاقتصادية"، استهدفت موظفيها المشاركين في برنامج التقاعد المبكر.
وعن الأفكار الأساسية للبدء بمشروع ناجح قال غربال: "يمكن لرائد الأعمال أن يتبع خطوات ثمان لينجح في مشروعه وهي: تحويل الهواية لمشروع تجاري، وتوفير ما يحتاجه السوق، وحل مشكلة تؤرق المستهلكين أو توفر لهم الراحة، والاختلاف عن الآخرين، البدء من حيث انتهى الآخرون، والبحث عن الأسواق الناشئة، وتحسين وتطوير ما قدمه الآخرون وابتكار أفكار جديدة". مؤكداً أن خطة عمل المشروع تمثل جزءاً مهماً من دراسة الجدوى الاقتصادية".
وأوضح أن الخطة تتضمن وصفاً للمشروع، وتحليل السوق، وإعداد خطة للتسويق والمبيعات، وأخرى كخطة تشغيلية، وخطة للموارد البشرية، وتحديد متطلبات التمويل، وأخيراً إعداد الخطة المالية.
وأشار غربال إلى المراحل الثلاث الأساسية التي يمر بها المشروع والمتمثلة في: التخطيط، والتنفيذ ومرحلة قياس النتائج والتصحيح والتحسين أو التطوير. منبهاً إلى ضرورة الاهتمام بتكلفة النقل، وتكلفة العمل والوفرة الناتجة عن تركيز العمل، ناهيك عن تكلفة مواد الخام لتقدير حجم المصروفات والربح المتوقع.
وشارك الموظفون في ورشة عمل تدريبية مصغرة لإعداد دراسة جدوى لمشروع مقترح، أعدوا فيه خارطة فكرية علمية لمشروع تجاري يتناسب مع حاجة السوق المحلي.
وأشار إلى الأنواع المختلفة لدراسة الجدوى ومنها الاقتصادية، والبيئية، والاجتماعية، والقانونية والفنية، لافتاً إلى أن نوع المشروع هو الذي يحدد مدى أهمية كل دراسة جدوى منها للمشروع، ومدى ارتباطها بدراسة الجدوى الأخرى.
وكان غربال يحاضر في دورة تدريبية أقيمت في جامعة البحرين لمدة 3 أيام، تحت عنوان: "دراسة الجدوى الاقتصادية"، استهدفت موظفيها المشاركين في برنامج التقاعد المبكر.
وعن الأفكار الأساسية للبدء بمشروع ناجح قال غربال: "يمكن لرائد الأعمال أن يتبع خطوات ثمان لينجح في مشروعه وهي: تحويل الهواية لمشروع تجاري، وتوفير ما يحتاجه السوق، وحل مشكلة تؤرق المستهلكين أو توفر لهم الراحة، والاختلاف عن الآخرين، البدء من حيث انتهى الآخرون، والبحث عن الأسواق الناشئة، وتحسين وتطوير ما قدمه الآخرون وابتكار أفكار جديدة". مؤكداً أن خطة عمل المشروع تمثل جزءاً مهماً من دراسة الجدوى الاقتصادية".
وأوضح أن الخطة تتضمن وصفاً للمشروع، وتحليل السوق، وإعداد خطة للتسويق والمبيعات، وأخرى كخطة تشغيلية، وخطة للموارد البشرية، وتحديد متطلبات التمويل، وأخيراً إعداد الخطة المالية.
وأشار غربال إلى المراحل الثلاث الأساسية التي يمر بها المشروع والمتمثلة في: التخطيط، والتنفيذ ومرحلة قياس النتائج والتصحيح والتحسين أو التطوير. منبهاً إلى ضرورة الاهتمام بتكلفة النقل، وتكلفة العمل والوفرة الناتجة عن تركيز العمل، ناهيك عن تكلفة مواد الخام لتقدير حجم المصروفات والربح المتوقع.
وشارك الموظفون في ورشة عمل تدريبية مصغرة لإعداد دراسة جدوى لمشروع مقترح، أعدوا فيه خارطة فكرية علمية لمشروع تجاري يتناسب مع حاجة السوق المحلي.