فاطمة يتيم
اشتكى مواطنون ومقيمون في الدائرة الثانية بالمحرق من ضيق ومحدودية المواقف على طريق 627 في مجمع 206 بالمحرق، وطالبوا الجهات المعنية بإعادة تخطيط الشارع من خلال إزالة الرصيف أو قطعه وتحديد المكان لإنشاء مواقف للسيارات، وبالتالي زيادة عدد المواقف في المنطقة، مشيرين إلى أن معظم المركبات تقف حالياً فوق الرصيف.
والتقت "الوطن" عدد من السكان الذين تحدثوا عن معاناتهم مع المواقف، كما تواصلت مع المختصين لطرح الحلول المناسبة، وتسليط الضوء على أبرز المشاريع القائمة في مجال المواقف، حيث إن مشكلة المواقف يعانيها السكان في المحرق منذ سنوات عديدة، كما تعانيها أغلب الدول التي تشهد كثافة سكانية عالية كاليابان، وبريطانيا، والعديد من الدول الأخرى.
وطالب مواطنون ومقيمون بتحرير المخالفات بحق الأشخاص الذين يعتدون على حقوق السكان في المواقف وإشغال المواقف السكنية بشكل مستمر، فضلاً عن وجود العديد من المحلات التي تعد المستفيد الأكبر من عدد المواقف المتاحة في الأحياء السكنية.
وأشاروا إلى أنهم قاموا بمخاطبة رئيس مجلس المحرق البلدي غازي المرباطي لإيجاد الحلول المناسبة وزيادة عدد المواقف وإجراء دراسات مستقبلية لحلها، للحد من معاناة السكان التي تزداد يوماً بعد يوم، وقام المرباطي بتوصيل الشكوى إلى نائب رئيس المجلس ممثل الدائرة الثانية حسن الدوي، والذي أكد على تواصله مع وزارة الأشغال والبلديات والتخطيط العمراني لبحث إمكانية قطع الرصيف وإنشاء المواقف، مشيراً إلى أن الموضوع يحتاج إلى كتابة رسالة رسمية للوزارة وبعض الأمور الإدارية للمتابعة وإيجاد الحلول المناسبة في أقرب وقت ممكن.
اشتكى مواطنون ومقيمون في الدائرة الثانية بالمحرق من ضيق ومحدودية المواقف على طريق 627 في مجمع 206 بالمحرق، وطالبوا الجهات المعنية بإعادة تخطيط الشارع من خلال إزالة الرصيف أو قطعه وتحديد المكان لإنشاء مواقف للسيارات، وبالتالي زيادة عدد المواقف في المنطقة، مشيرين إلى أن معظم المركبات تقف حالياً فوق الرصيف.
والتقت "الوطن" عدد من السكان الذين تحدثوا عن معاناتهم مع المواقف، كما تواصلت مع المختصين لطرح الحلول المناسبة، وتسليط الضوء على أبرز المشاريع القائمة في مجال المواقف، حيث إن مشكلة المواقف يعانيها السكان في المحرق منذ سنوات عديدة، كما تعانيها أغلب الدول التي تشهد كثافة سكانية عالية كاليابان، وبريطانيا، والعديد من الدول الأخرى.
وطالب مواطنون ومقيمون بتحرير المخالفات بحق الأشخاص الذين يعتدون على حقوق السكان في المواقف وإشغال المواقف السكنية بشكل مستمر، فضلاً عن وجود العديد من المحلات التي تعد المستفيد الأكبر من عدد المواقف المتاحة في الأحياء السكنية.
وأشاروا إلى أنهم قاموا بمخاطبة رئيس مجلس المحرق البلدي غازي المرباطي لإيجاد الحلول المناسبة وزيادة عدد المواقف وإجراء دراسات مستقبلية لحلها، للحد من معاناة السكان التي تزداد يوماً بعد يوم، وقام المرباطي بتوصيل الشكوى إلى نائب رئيس المجلس ممثل الدائرة الثانية حسن الدوي، والذي أكد على تواصله مع وزارة الأشغال والبلديات والتخطيط العمراني لبحث إمكانية قطع الرصيف وإنشاء المواقف، مشيراً إلى أن الموضوع يحتاج إلى كتابة رسالة رسمية للوزارة وبعض الأمور الإدارية للمتابعة وإيجاد الحلول المناسبة في أقرب وقت ممكن.