استقبل الرئيس التنفيذي لهيئة البحرين للسياحة والمعارض، الشيخ خالد بن حمود آل خليفة، أحمد خطابي سفير المملكة المغربية لدى مملكة البحرين لتباحث أوجه التعاون الثنائية ومجالات الشراكة بين البلدين.
وعبّر الشيخ خالد بن حمود عن اعتزازه بالعلاقات الراسخة التي تجمع ما بين مملكة البحرين والمغرب، وأواصر الشراكة الممتدة منذ عقود في شتى المجالات والتي تحرص مملكة البحرين على إثرائها باستمرار، مؤكداً بأن الروابط الأخوية والتاريخية المشتركة بين مملكة البحرين وجمهورية المغرب العربية، فتحت آفاقاً رحبة للتعاون والتنسيق في جميع المجالات، مشيداً بالعلاقات المتميزة التي تربط البلدين الشقيقين.
كما استعرض استراتيجية عمل الهيئة في مجال السياحة وما تعكف عليه من جهود بغية تقوية القطاع السياحي وتعزيز نموه وتطوره، وما يمكن للطرفين تقديمه في هذا الجانب.
وأكد سفير المملكة المغربية استحسانه تجاه خطط عمل الهيئة وتوجهاته، مبدياً دعم جهود الارتقاء بالقطاع السياحي بين البلدين، والتزامه بالسعي نحو توطيد العلاقات الثنائية المميزة، ومدّ جسور التواصل بهدف مد جسور النهضة والتقدم.
وانطلاقاً من الأسس المتينة التي بنيت عليها هيئة البحرين للسياحة والمعارض، فإنها تتطلع إلى تحقيق المزيد من النمو في القطاع السياحي، وتوسيع الانتشار على النطاق العالمي، ذلك أنها لا توفر جهداً في تطوير الخطط والاستراتيجيات وإقامة الأنشطة والفعاليات الرائدة إحكاماً لأهدافها بإبراز القطاع السياحي كأحد القطاعات الرئيسية المساهمة في نماء الاقتصاد الوطني، وصولًا إلى رؤية البحرين الاقتصادية 2030.
وعبّر الشيخ خالد بن حمود عن اعتزازه بالعلاقات الراسخة التي تجمع ما بين مملكة البحرين والمغرب، وأواصر الشراكة الممتدة منذ عقود في شتى المجالات والتي تحرص مملكة البحرين على إثرائها باستمرار، مؤكداً بأن الروابط الأخوية والتاريخية المشتركة بين مملكة البحرين وجمهورية المغرب العربية، فتحت آفاقاً رحبة للتعاون والتنسيق في جميع المجالات، مشيداً بالعلاقات المتميزة التي تربط البلدين الشقيقين.
كما استعرض استراتيجية عمل الهيئة في مجال السياحة وما تعكف عليه من جهود بغية تقوية القطاع السياحي وتعزيز نموه وتطوره، وما يمكن للطرفين تقديمه في هذا الجانب.
وأكد سفير المملكة المغربية استحسانه تجاه خطط عمل الهيئة وتوجهاته، مبدياً دعم جهود الارتقاء بالقطاع السياحي بين البلدين، والتزامه بالسعي نحو توطيد العلاقات الثنائية المميزة، ومدّ جسور التواصل بهدف مد جسور النهضة والتقدم.
وانطلاقاً من الأسس المتينة التي بنيت عليها هيئة البحرين للسياحة والمعارض، فإنها تتطلع إلى تحقيق المزيد من النمو في القطاع السياحي، وتوسيع الانتشار على النطاق العالمي، ذلك أنها لا توفر جهداً في تطوير الخطط والاستراتيجيات وإقامة الأنشطة والفعاليات الرائدة إحكاماً لأهدافها بإبراز القطاع السياحي كأحد القطاعات الرئيسية المساهمة في نماء الاقتصاد الوطني، وصولًا إلى رؤية البحرين الاقتصادية 2030.