أعلن مجلس إدارة المستشفى الملكي للنساء "المستشفى"، عن استعداده لفتح أبوابه منتصف العام الحالي، كاشفاً عن مبادرات استراتيجية بما في ذلك إنشاء لجنة توجيهية تتمتع بمسؤولية مباشرة على أنشطة المستشفى التحضيرية والافتتاحية؛ والتعاون المستمر مع الأطراف المعنية الرئيسيين في مجال الرعاية الصحية في البحرين.
جاء ذلك، في ختام أعمال اجتماع مجلس إدارته برئاسة حمد الشامسي، ليكون هذا أول اجتماع لمجلس الإدارة منذ أن استكملت شركة أمانات القابضة "أمانات" استحواذها على حصة الأغلبية في المستشفى بنسبة 69.3% في أغسطس 2018.
وتضم قائمة المساهمين الحاليين في المستشفى كلاً من شركة "أصول" الرائدة، المتخصصة في إدارة الأصول، والتي تتخذ من البحرين مقراً لها وتقدم خدمات لصناديق التقاعد والعملاء من المؤسسات؛ وشركة عبر البحار للاستثمار، إحدى أبرز الشركات الاستثمارية القابضة في البحرين.
وقال الشامسي: "سيكون المستشفى واحداً من المرافق الطبية الأكثر تطوراً في البحرين، إذ تم تصميمه لتلبية الاحتياجات الصحية للنساء بشكل خاص".
وأضاف "بفضل التقدم المحرز في عمليات التوظيف وما يتمتع به من بنية تحتية متطورة ومعدات طبية حديثة ودعم كبير من شريكنا التشغيلي المرموق، فإن المستشفى يسير على الطريق السليم ليكون منشأة رائدة تقدم خدمات رعاية صحية متفوقة للنساء في البحرين، بعد أن وصل إلى المراحل النهائية لاختيار شركة عالمية رائدة في تقديم خدمات الرعاية الصحية لتكون الشريك التشغيلي للمستشفى، الذي سيساهم في دعم تنفيذ وإطلاق العديد من مبادرات المستشفى الملكي للنساء قبل انطلاق عملياته التشغيلية الأساسية وأعماله الإدارية".
وكشف مجلس الإدارة النقاب عن التقدم الكبير الذي تم إحرازه فيما يتعلق بتوظيف متخصصين في الرعاية السريرية وفريق إداري رفيع المهارات.
ولوحظ أن خطة التوظيف والتعيين تمضي على قدم وساق ويجري تنفيذها لتمكين المستشفى من تحقيق رؤيته المتمثلة بتبوء مكانة مرموقة في خدمات الرعاية الصحية المقدمة للنساء في مملكة البحرين.
يذكر أن المستشفى الملكي للنساء سيغدو واحداً من المستشفيات عالمية المستوى المتخصصة في توفير الرعاية الصحية الأساسية والمتقدمة للنساء.
وسيقدم المستشفى مجموعة متكاملة من الخدمات السريرية للنساء، وسيركز على الرعاية الشاملة للأمومة وأمراض النساء وتقديم المساعدة في العلاجات الإنجابية والجراحة الترميمية وكذلك رعاية ما قبل الولادة وبعدها.
وتم تصميم المستشفى ليوفر الرعاية الشاملة للمرضى المراجعين والمقيمين، وستشمل المرافق الحديثة في المستشفى غرف العمليات المتطورة؛ وغرف الرعاية المكثفة؛ وغرف المخاض والولادة؛ وكذلك غرف الرعاية النهارية / غرف العمليات البسيطة. كما سيضم المستشفى وحدة العناية المركزة الأولى والوحيدة للأطفال حديثي الولادة بين المستشفيات الخاصة العاملة في مملكة البحرين.
جاء ذلك، في ختام أعمال اجتماع مجلس إدارته برئاسة حمد الشامسي، ليكون هذا أول اجتماع لمجلس الإدارة منذ أن استكملت شركة أمانات القابضة "أمانات" استحواذها على حصة الأغلبية في المستشفى بنسبة 69.3% في أغسطس 2018.
وتضم قائمة المساهمين الحاليين في المستشفى كلاً من شركة "أصول" الرائدة، المتخصصة في إدارة الأصول، والتي تتخذ من البحرين مقراً لها وتقدم خدمات لصناديق التقاعد والعملاء من المؤسسات؛ وشركة عبر البحار للاستثمار، إحدى أبرز الشركات الاستثمارية القابضة في البحرين.
وقال الشامسي: "سيكون المستشفى واحداً من المرافق الطبية الأكثر تطوراً في البحرين، إذ تم تصميمه لتلبية الاحتياجات الصحية للنساء بشكل خاص".
وأضاف "بفضل التقدم المحرز في عمليات التوظيف وما يتمتع به من بنية تحتية متطورة ومعدات طبية حديثة ودعم كبير من شريكنا التشغيلي المرموق، فإن المستشفى يسير على الطريق السليم ليكون منشأة رائدة تقدم خدمات رعاية صحية متفوقة للنساء في البحرين، بعد أن وصل إلى المراحل النهائية لاختيار شركة عالمية رائدة في تقديم خدمات الرعاية الصحية لتكون الشريك التشغيلي للمستشفى، الذي سيساهم في دعم تنفيذ وإطلاق العديد من مبادرات المستشفى الملكي للنساء قبل انطلاق عملياته التشغيلية الأساسية وأعماله الإدارية".
وكشف مجلس الإدارة النقاب عن التقدم الكبير الذي تم إحرازه فيما يتعلق بتوظيف متخصصين في الرعاية السريرية وفريق إداري رفيع المهارات.
ولوحظ أن خطة التوظيف والتعيين تمضي على قدم وساق ويجري تنفيذها لتمكين المستشفى من تحقيق رؤيته المتمثلة بتبوء مكانة مرموقة في خدمات الرعاية الصحية المقدمة للنساء في مملكة البحرين.
يذكر أن المستشفى الملكي للنساء سيغدو واحداً من المستشفيات عالمية المستوى المتخصصة في توفير الرعاية الصحية الأساسية والمتقدمة للنساء.
وسيقدم المستشفى مجموعة متكاملة من الخدمات السريرية للنساء، وسيركز على الرعاية الشاملة للأمومة وأمراض النساء وتقديم المساعدة في العلاجات الإنجابية والجراحة الترميمية وكذلك رعاية ما قبل الولادة وبعدها.
وتم تصميم المستشفى ليوفر الرعاية الشاملة للمرضى المراجعين والمقيمين، وستشمل المرافق الحديثة في المستشفى غرف العمليات المتطورة؛ وغرف الرعاية المكثفة؛ وغرف المخاض والولادة؛ وكذلك غرف الرعاية النهارية / غرف العمليات البسيطة. كما سيضم المستشفى وحدة العناية المركزة الأولى والوحيدة للأطفال حديثي الولادة بين المستشفيات الخاصة العاملة في مملكة البحرين.