فاطمة يتيم
كشف رئيس مجلس المحرق البلدي غازي المرباطي عن وجود 1300 بيت آيل للسقوط بالمحرق، موزعة بين الدوائر الثانية والثالثة والرابعة، مؤكداً أن من بينها بيوت خطرة وصلت لمرحلة حرجة لدرجة احتمالية سقوط أجزاء منها في أي لحظة، لافتا إلى أن بعضها بيوت مهجورة وبعضها مأهولة.
وقال المرباطي، "قامت إدارة الخدمات الفنية بمسح على المناطق القديمة في الدائرة الرابعة وأجزاء من الدائرة الثالثة والثانية باعتبارها فرجان المحرق القديمة".
وأضاف "كان المسح على البيوت الآيلة للسقوط ومنها الخطرة والحرجة التي ممكن أن تسقط في أي لحظة أجزاء منها، واتضح أن الرقم مهول يتجاوز 1300 عقار سواء عقارات مهجورة أوعقارات مأهولة".
وأضاف: "من منطلق مسؤوليتنا كمجلس بلدي قمنا برفع هذه القضية بشكل مباشر إلى مجلس الوزراء لاتخاذ الإجراءات اللازمة حيالها، وإلى اليوم ننتظر الرد من المجلس، ولكن التحدي الكبير الذي تواجهه البلدية هو عرض هذه المباني قبل هدمها على قطاع الثقافة، وفي أغلب الأحيان "الثقافة" ترفض هدمها، مبررة ذلك أنها ستحافظ عليها وستعمل على ترميمها، ولكن إلى يومنا الثقافة لم تحرك ساكنا، على الرغم من وجود تصدعات خطيرة جدا لدرجة أن الناس تخاف أن تسير في بعض الممرات بالقرب من البيوت المهجورة، وبالتالي يشكل هذا الأمر تحديا على البلدية لأن هذه البيوت تمس بالدرجة الأولى الناس سواء الساكنين أو المارة"
كشف رئيس مجلس المحرق البلدي غازي المرباطي عن وجود 1300 بيت آيل للسقوط بالمحرق، موزعة بين الدوائر الثانية والثالثة والرابعة، مؤكداً أن من بينها بيوت خطرة وصلت لمرحلة حرجة لدرجة احتمالية سقوط أجزاء منها في أي لحظة، لافتا إلى أن بعضها بيوت مهجورة وبعضها مأهولة.
وقال المرباطي، "قامت إدارة الخدمات الفنية بمسح على المناطق القديمة في الدائرة الرابعة وأجزاء من الدائرة الثالثة والثانية باعتبارها فرجان المحرق القديمة".
وأضاف "كان المسح على البيوت الآيلة للسقوط ومنها الخطرة والحرجة التي ممكن أن تسقط في أي لحظة أجزاء منها، واتضح أن الرقم مهول يتجاوز 1300 عقار سواء عقارات مهجورة أوعقارات مأهولة".
وأضاف: "من منطلق مسؤوليتنا كمجلس بلدي قمنا برفع هذه القضية بشكل مباشر إلى مجلس الوزراء لاتخاذ الإجراءات اللازمة حيالها، وإلى اليوم ننتظر الرد من المجلس، ولكن التحدي الكبير الذي تواجهه البلدية هو عرض هذه المباني قبل هدمها على قطاع الثقافة، وفي أغلب الأحيان "الثقافة" ترفض هدمها، مبررة ذلك أنها ستحافظ عليها وستعمل على ترميمها، ولكن إلى يومنا الثقافة لم تحرك ساكنا، على الرغم من وجود تصدعات خطيرة جدا لدرجة أن الناس تخاف أن تسير في بعض الممرات بالقرب من البيوت المهجورة، وبالتالي يشكل هذا الأمر تحديا على البلدية لأن هذه البيوت تمس بالدرجة الأولى الناس سواء الساكنين أو المارة"