موزة فريد
نظمت أسرة الأدباء والكتاب الأحد، بمقرها في منطقة الزنج - ضمن فعاليات احتفائها بيوبيلها الذهبي - محاضرة بعنوان "الخيارات المنهجية بين التجربة والمنجز" ألقاها د.علوي الهاشمي وبإدارة كريم رضي.
وتحدث الهاشمي عن الخيارات والتجارب وقام بإستعراض رؤيته حول الكتابة والبداية فيها مع الأسرة، متطرقاً إلى تجربته مع هذه "الأسرة" العتيدة، التي تحتفل الآن بمرور 50 عاماً على تأسيسها.
كما تحدث عن دوره ودور المساهمين في الأسرة الذين لايقلون عن 17 شخصاً ساهموا جميعاً في تأسيس أسرة الأدباء والكتاب، والذي قام به من هو أكبرهم سناً نظراً لعطائهم الأدبي وتجربتهم وعمرهم الأنضج وثقافتهم ونظرتهم الناضجة للحياة ومنهم د. محمد الانصاري، والناقد أحمد المناعي والشاعر علي عبدالله خليفة، ومن بعدها أصبح لكل واحد على حدة ذي اهتمام في تجربته وعطائه ومنجزه الخاص ويقوم على تطوير تجربته والعكف على كتاباته وعلى النوع الأدبي للكتابه من قصيدة أو نقد وإلى آخره.
وأضاف الهاشمي أن لأسرة الأدباء والكتاب مساهمات كبيرة في العطاء كأن نقدم انفسنا أمام الجمهور الكبير والذي له دور كبير أساسي في تأسيس ودعم الأسرة وتشجيعها.
وقال "أول أمسية اقامتها أسرة الأىدباء والكتاب في 3 يناير بالسبعينات وكان الجمهور لايقل عن 1500 شخص حاضر من مختلف الشخصيات والأنواع، حيث شارك كل من إبراهيم العريض وحسن الجسي وجابر الأنصاري كما شاركنا غازي القصيبي في الأمسية الأولى لنا وحتى آخر كبار القوم".
ويشغل الهاشمي منصب نائب رئيس أسرة الأدباء والكتاب في البحرين ابتداءا من 2011 حتى الآن، حيث يعتبر من الأعضاء المؤسسين للأسرة في البحرين وترأس مجلس ادارتها لعدد من الدورات منذ تأسيسها عام 1969م وله اشتغال بالنقد الأدبي والدراسات والبحوث الأكاديمية وله في ذلك عدد من المؤلفات المنشورة.
وبدأ بكتابة الشعر منذ مطلع الستينات، حيث نشرت قصائده في الصحافة المحلية والخليجية والعربية وله فيها 3 مجموعات منشورة. كما يعمل أستاذاً للشعر العربي الحديث موسيقى الشعر في قسم اللغة العربية بجامعة البحرين، حيث بلغت إصداراته 16 كتاباً، آخرها كتاب "ظاهرة شعراء الظل في المملكة العربية السعودية"، والذي تم الكشف عنه منذ شهر تقريباً، بجانب العديد من الأعمال النقدية.
{{ article.visit_count }}
نظمت أسرة الأدباء والكتاب الأحد، بمقرها في منطقة الزنج - ضمن فعاليات احتفائها بيوبيلها الذهبي - محاضرة بعنوان "الخيارات المنهجية بين التجربة والمنجز" ألقاها د.علوي الهاشمي وبإدارة كريم رضي.
وتحدث الهاشمي عن الخيارات والتجارب وقام بإستعراض رؤيته حول الكتابة والبداية فيها مع الأسرة، متطرقاً إلى تجربته مع هذه "الأسرة" العتيدة، التي تحتفل الآن بمرور 50 عاماً على تأسيسها.
كما تحدث عن دوره ودور المساهمين في الأسرة الذين لايقلون عن 17 شخصاً ساهموا جميعاً في تأسيس أسرة الأدباء والكتاب، والذي قام به من هو أكبرهم سناً نظراً لعطائهم الأدبي وتجربتهم وعمرهم الأنضج وثقافتهم ونظرتهم الناضجة للحياة ومنهم د. محمد الانصاري، والناقد أحمد المناعي والشاعر علي عبدالله خليفة، ومن بعدها أصبح لكل واحد على حدة ذي اهتمام في تجربته وعطائه ومنجزه الخاص ويقوم على تطوير تجربته والعكف على كتاباته وعلى النوع الأدبي للكتابه من قصيدة أو نقد وإلى آخره.
وأضاف الهاشمي أن لأسرة الأدباء والكتاب مساهمات كبيرة في العطاء كأن نقدم انفسنا أمام الجمهور الكبير والذي له دور كبير أساسي في تأسيس ودعم الأسرة وتشجيعها.
وقال "أول أمسية اقامتها أسرة الأىدباء والكتاب في 3 يناير بالسبعينات وكان الجمهور لايقل عن 1500 شخص حاضر من مختلف الشخصيات والأنواع، حيث شارك كل من إبراهيم العريض وحسن الجسي وجابر الأنصاري كما شاركنا غازي القصيبي في الأمسية الأولى لنا وحتى آخر كبار القوم".
ويشغل الهاشمي منصب نائب رئيس أسرة الأدباء والكتاب في البحرين ابتداءا من 2011 حتى الآن، حيث يعتبر من الأعضاء المؤسسين للأسرة في البحرين وترأس مجلس ادارتها لعدد من الدورات منذ تأسيسها عام 1969م وله اشتغال بالنقد الأدبي والدراسات والبحوث الأكاديمية وله في ذلك عدد من المؤلفات المنشورة.
وبدأ بكتابة الشعر منذ مطلع الستينات، حيث نشرت قصائده في الصحافة المحلية والخليجية والعربية وله فيها 3 مجموعات منشورة. كما يعمل أستاذاً للشعر العربي الحديث موسيقى الشعر في قسم اللغة العربية بجامعة البحرين، حيث بلغت إصداراته 16 كتاباً، آخرها كتاب "ظاهرة شعراء الظل في المملكة العربية السعودية"، والذي تم الكشف عنه منذ شهر تقريباً، بجانب العديد من الأعمال النقدية.