طالب ممثل الدائرة الثانية في مجلس المحرق البلدي حسن الدوي، وزارةَ الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني بالتعامل الفوري مع عدد من العقارات المهجورة في الدائرة التي تسبب مخاوف أمنية ومجتمعية وبيئية للقاطنين بقربها.
وقام الدوي بزيارة هذه المنازل بصحبة الأهالي المتضررين والذين نقلوا مشاهد مخيفة تشمل لجوء بعض ضعاف النفوس إليها، وكمية القاذورات والقوارض التي تنطلق منها ناحية البيوت المحيطة، كما تعرض أحد هذه المنازل إلى حريق متعمد مؤخراً، ناهيك عن كون بعضها آيل للسقوط.
وقال، إن هذه الحال المؤسفة مستمرة منذ ما لا يقل عن 16 سنة في بعض الحالات، حيث تركت هذه المنازل بلا هدم ولا بيع ولا أي تصرف من أصحابها، وقام بعضهم بإغلاق المنافذ ولكن بدون جدوى حيث يقوم المشاغبون بإزالتها من أجل استخدام هذه البيوت لأغراض غير قانونية.
جاء ذلك خلال جولة ميدانية في عموم الدائرة الخميس، مع قسم المتنزهات والحدائق ببلدية المحرق وعدد من المختصين بالمجلس البلدي، شملت تركيب 9 كراسٍ إسمنتية تستهدف جمع الشباب في بيئة آمنة وسط فرجانهم لتقوية العلاقات الاجتماعية بين الأهالي وذلك وفق حس المسؤولية والتحضر الذي يتمتع به شباب المنطقة.
كما شملت الجولة تشذيب الأشجار ذات الأغصان الكثيفة التي تسبب إعاقة حركة المارة والمركبات والتي كانت أغصانها تسقط تحتل جزءً من الرصيف العام، وذلك مع الحفاظ على بقاء هذه الأشجار ونموها الطبيعي في أفضل حد ممكن وذلك ضمن سياسة التخضير حمايةً للبيئة.
وقام الدوي بزيارة هذه المنازل بصحبة الأهالي المتضررين والذين نقلوا مشاهد مخيفة تشمل لجوء بعض ضعاف النفوس إليها، وكمية القاذورات والقوارض التي تنطلق منها ناحية البيوت المحيطة، كما تعرض أحد هذه المنازل إلى حريق متعمد مؤخراً، ناهيك عن كون بعضها آيل للسقوط.
وقال، إن هذه الحال المؤسفة مستمرة منذ ما لا يقل عن 16 سنة في بعض الحالات، حيث تركت هذه المنازل بلا هدم ولا بيع ولا أي تصرف من أصحابها، وقام بعضهم بإغلاق المنافذ ولكن بدون جدوى حيث يقوم المشاغبون بإزالتها من أجل استخدام هذه البيوت لأغراض غير قانونية.
جاء ذلك خلال جولة ميدانية في عموم الدائرة الخميس، مع قسم المتنزهات والحدائق ببلدية المحرق وعدد من المختصين بالمجلس البلدي، شملت تركيب 9 كراسٍ إسمنتية تستهدف جمع الشباب في بيئة آمنة وسط فرجانهم لتقوية العلاقات الاجتماعية بين الأهالي وذلك وفق حس المسؤولية والتحضر الذي يتمتع به شباب المنطقة.
كما شملت الجولة تشذيب الأشجار ذات الأغصان الكثيفة التي تسبب إعاقة حركة المارة والمركبات والتي كانت أغصانها تسقط تحتل جزءً من الرصيف العام، وذلك مع الحفاظ على بقاء هذه الأشجار ونموها الطبيعي في أفضل حد ممكن وذلك ضمن سياسة التخضير حمايةً للبيئة.