اختتمت في مركز التدريب الإعلامي التابع لوكالة أنباء البحرين فعاليات ورشة "كتابة وتنفيذ التحقيق الصحافي، قدمها الإعلامي والمدرب الصحافي موسى عساف، بحضور موظفين من عدة مؤسسات رسمية وعدد من طلبة الإعلام بجامعة البحرين.
وتطرقت الورشة، والتي قدمت على مدار يومين، إلى التعريف بماهية التحقيق الصحافي، والاختلافات الجوهرية بين التحقيق وبين الأنواع الصحافية الأخرى مثل الخبر والمقال والتقرير والاستطلاع والحوار.
كما تناولت الورشة التعريف بالمصادر التي تشكل أفكارا رئيسة للتحقيقات الصحافية، ومصادر الحصول على المعلومات، سواء الأرشيفية أو الحديثة، وكيفية إجراء الحوار المرتبط بالتحقيق والتوثيق بالصوت الصورة خلال فترة إجراء التحقيق.
وفي الجزء الثاني من الورشة، تعرف المشاركون على كيفية كتابة وصياغة التحقيق الصحافي ضمن الأسس العلمية، كذلك التعرف على كتابة مقدمات مختلفة للتحقيق الصحافي تتناسب مع طبيعة القضية أو المشكلة موضوع التحقيق.
وتم عرض نماذج مختلفة للتحقيقات الصحافية، إلى جانب تدريب عملي على أفكار تحقيقات وكيفية الحصول على المعلومات بشأنها والأشخاص الواجب التواصل معهم للحصول على المعلومات الحديثة، وبما يثري مادة التحقيق ويساهم في وصوله إلى أهدافه.
وقدم عساف، نماذج من بعض الأخطاء الأسلوبية واللغوية التي قد يقع فيها بعض الصحافيين خلال كتابة مواضيعهم المختلفة، إلى جانب تقديم عرض لكتاب شرح الآجرومية الخاص بتعلم قواعد اللغة العربية بأسلوب مبسط وميسر.
وتطرقت الورشة، والتي قدمت على مدار يومين، إلى التعريف بماهية التحقيق الصحافي، والاختلافات الجوهرية بين التحقيق وبين الأنواع الصحافية الأخرى مثل الخبر والمقال والتقرير والاستطلاع والحوار.
كما تناولت الورشة التعريف بالمصادر التي تشكل أفكارا رئيسة للتحقيقات الصحافية، ومصادر الحصول على المعلومات، سواء الأرشيفية أو الحديثة، وكيفية إجراء الحوار المرتبط بالتحقيق والتوثيق بالصوت الصورة خلال فترة إجراء التحقيق.
وفي الجزء الثاني من الورشة، تعرف المشاركون على كيفية كتابة وصياغة التحقيق الصحافي ضمن الأسس العلمية، كذلك التعرف على كتابة مقدمات مختلفة للتحقيق الصحافي تتناسب مع طبيعة القضية أو المشكلة موضوع التحقيق.
وتم عرض نماذج مختلفة للتحقيقات الصحافية، إلى جانب تدريب عملي على أفكار تحقيقات وكيفية الحصول على المعلومات بشأنها والأشخاص الواجب التواصل معهم للحصول على المعلومات الحديثة، وبما يثري مادة التحقيق ويساهم في وصوله إلى أهدافه.
وقدم عساف، نماذج من بعض الأخطاء الأسلوبية واللغوية التي قد يقع فيها بعض الصحافيين خلال كتابة مواضيعهم المختلفة، إلى جانب تقديم عرض لكتاب شرح الآجرومية الخاص بتعلم قواعد اللغة العربية بأسلوب مبسط وميسر.