دعت هيئة البحرين للثقافة والآثار جميع من عاصروا منارة مسجد الفاضل بالمنامة خلال الفترة من أربعينيات إلى ستينيات القرن الماضي لتقديم ما يمتلكونه من صورٍ، مقاطع ڤيديو، أو رسومات توضيحية أصلية، توثق شكل المنارة في هيئتها الأولى.
وتعكف الهيئة حالياً بالعمل على مشروع ترميم منارة مسجد الفاضل، بدعم من سمو الشيخة مريم بنت سلمان بن حمد آل خليفة، وذلك لتعيد إليها تصميمها وتفاصيلها كما بدت عند إنشائها أول مرة، لتتناغم مع النسيج العمراني الفريد في عاصمة التعايش والتنوع الثقافي المنامة.
وتستقبل هيئة الثقافة الصور ومقاطع الڤيديو والوثائق عبر موقعها الإلكتروني www.culture.gov.bh أو عبر البريد الإلكتروني [email protected]، كما يمكن تسليمها لمبنى الهيئة، علماً بأن أصحاب المشاركات المختارة سيحصلون على فرصة المشاركة في أعمال ترميم المنارة.
وكانت هيئة البحرين للثقافة والآثار قد عقدت اللقاء الأول لنداء المنامة، الخميس، في متحف البحرين الوطني، بحضور رئيسة الهيئة الشيخة ميّ بنت محمد آل خليفة، ومحافظ العاصمة الشيخ هشام بن عبد الرحمن آل خليفة، وعدد من المسؤولين والإعلاميين والمهتمين وأهالي مدينة المنامة.
وهدف اللقاء إلى الذي تعتزم الهيئة عقده بشكلٍ دوري إلى تسليط الضوء على عناصر الإرث الإنساني المميز الذي تمتلكه العاصمة من البيوت والمباني ذات القيمة التاريخية العالية، والتي تتطلب مشاركة الجميع لضمان بقاء واستدامة هذا الإرث.
وتعكف الهيئة حالياً بالعمل على مشروع ترميم منارة مسجد الفاضل، بدعم من سمو الشيخة مريم بنت سلمان بن حمد آل خليفة، وذلك لتعيد إليها تصميمها وتفاصيلها كما بدت عند إنشائها أول مرة، لتتناغم مع النسيج العمراني الفريد في عاصمة التعايش والتنوع الثقافي المنامة.
وتستقبل هيئة الثقافة الصور ومقاطع الڤيديو والوثائق عبر موقعها الإلكتروني www.culture.gov.bh أو عبر البريد الإلكتروني [email protected]، كما يمكن تسليمها لمبنى الهيئة، علماً بأن أصحاب المشاركات المختارة سيحصلون على فرصة المشاركة في أعمال ترميم المنارة.
وكانت هيئة البحرين للثقافة والآثار قد عقدت اللقاء الأول لنداء المنامة، الخميس، في متحف البحرين الوطني، بحضور رئيسة الهيئة الشيخة ميّ بنت محمد آل خليفة، ومحافظ العاصمة الشيخ هشام بن عبد الرحمن آل خليفة، وعدد من المسؤولين والإعلاميين والمهتمين وأهالي مدينة المنامة.
وهدف اللقاء إلى الذي تعتزم الهيئة عقده بشكلٍ دوري إلى تسليط الضوء على عناصر الإرث الإنساني المميز الذي تمتلكه العاصمة من البيوت والمباني ذات القيمة التاريخية العالية، والتي تتطلب مشاركة الجميع لضمان بقاء واستدامة هذا الإرث.