قال حسن الدوي نائب رئيس مجلس المحرق البلدي أن مشروع إحياء المناطق القديمة الذي يقوده وزير الإسكان باسم بن يعقوب الحمر هو أحد أهم المشاريع الأصيلة للحفاظ على هوية المناطق القديمة في المحرق والمملكة.
وأفاد بأن أعضاء المجلس خلال اجتماعهم بالوزير لمسوا جدية الوزير وإصراره الحقيقي على تنفيذ العمل في هذا المشروع النوعي الذي يشمل منطقتين على حسب علمنا، منها الدائرة الثانية في المحرق التي تشمل فرجان بن هندي والقمرة والعمامرة، حيث أن القيادة الرشيدة تنادي دوماً باتخاذ كافة السبل المتاحة من أجل توفير البيئة المناسبة للمواطنين المتمسكين بمناطق سكناهم الأصلية.
وأوضح أن المشروع المتميز في حال تطبيقه فسوف يحل العديد من المشاكل ومنها في جانب البنية التحتية معالجة المصارف الصحية ومصارف مياه الأمطار والسفلتة والرصف والمنافذ والمداخل ومواقف السيارات، وهو ما يجعل هذه الفرجان جاذبة للأهالي لكي يحافظوا على هويتها من الضياع والهجران كما يساهم إحياء المناطق القديمة في تخفيف ظاهرة سكن العمالة العازبة الأجنبية وسط الأحياء السكنية حيث ينتج عن هذا الاختلاط في بعض الأحيان صدام ناتج عن اختلاف الثقافات والديانات والسلوكيات العامة ناهيك عن المشاكل الأمنية، مع كامل تقديرنا للعمال والموظفين الذين نرحب بهم ونفضل أن يكونون في مناطق منفصلة مع حفظ حقوقهم وحصولهم على المسكن الملائم.
وأفاد بأن أعضاء المجلس خلال اجتماعهم بالوزير لمسوا جدية الوزير وإصراره الحقيقي على تنفيذ العمل في هذا المشروع النوعي الذي يشمل منطقتين على حسب علمنا، منها الدائرة الثانية في المحرق التي تشمل فرجان بن هندي والقمرة والعمامرة، حيث أن القيادة الرشيدة تنادي دوماً باتخاذ كافة السبل المتاحة من أجل توفير البيئة المناسبة للمواطنين المتمسكين بمناطق سكناهم الأصلية.
وأوضح أن المشروع المتميز في حال تطبيقه فسوف يحل العديد من المشاكل ومنها في جانب البنية التحتية معالجة المصارف الصحية ومصارف مياه الأمطار والسفلتة والرصف والمنافذ والمداخل ومواقف السيارات، وهو ما يجعل هذه الفرجان جاذبة للأهالي لكي يحافظوا على هويتها من الضياع والهجران كما يساهم إحياء المناطق القديمة في تخفيف ظاهرة سكن العمالة العازبة الأجنبية وسط الأحياء السكنية حيث ينتج عن هذا الاختلاط في بعض الأحيان صدام ناتج عن اختلاف الثقافات والديانات والسلوكيات العامة ناهيك عن المشاكل الأمنية، مع كامل تقديرنا للعمال والموظفين الذين نرحب بهم ونفضل أن يكونون في مناطق منفصلة مع حفظ حقوقهم وحصولهم على المسكن الملائم.