شاركت مجموعة من الأسر المنتجة التابعين لدار المحرق لرعاية الوالدين في قرية صباح الأحمد التراثية في الكويت الفتره من 25 إلى 29 يناير، حيث تمثلت المشاركة في عرض المنتوجات الحرفية التي تصنعها أيادي السيدات في الدار، بالإضافة لعرض المشغولات التراثية والفنية التي تمثل هوية ممكلة البحرين.
وأشادت شهرزاد لطبيشي مسؤولة الأسر المنتجة بالدار بحسن استقبال الوفد البحريني من المنظمين في دولة الكويت الشقيقة وخصت بالشكر سيف الشلاحي مدير قرية صباح الأحمد التراثية.
وأشارت إلى أن الدار اعتمدت خطة استراتيجية للنهوض بقطاع الأسر المنتجة، لافتة أنها تنطلق من رؤية مفادها أن المشروعات متناهية الصغر تمثل خيارا استراتيجياً في رؤية 2030 حيث النهوض بكافة القطاعات الاقتصادية، ومن ضمنها قطاع الأسر المنتجة، وأن النهوض بقطاع الاسر المنتجة من شأنه أن يوفر الكثير من واردات الصناعات اليدوية للمملكة.
وذكرت أن دار المحرق لرعاية الوالدين تعمل على إتاحة الفرصة لكبار السن لممارسة بعض الأعمال اليدوية والهوايات المهنية لإشغال أوقات فراغهم وتشجيهم على استرجاع مهاراتهم الحركية بصورة طبيعية وحثهم على الاعتماد على أنفسهم، وتأهيلهم وتدريبهم على القيام ببعض الأعمال اليدوية البسيطة التي تساعد على تنشيط وتحريك عضلاتهم.
وأشادت شهرزاد لطبيشي مسؤولة الأسر المنتجة بالدار بحسن استقبال الوفد البحريني من المنظمين في دولة الكويت الشقيقة وخصت بالشكر سيف الشلاحي مدير قرية صباح الأحمد التراثية.
وأشارت إلى أن الدار اعتمدت خطة استراتيجية للنهوض بقطاع الأسر المنتجة، لافتة أنها تنطلق من رؤية مفادها أن المشروعات متناهية الصغر تمثل خيارا استراتيجياً في رؤية 2030 حيث النهوض بكافة القطاعات الاقتصادية، ومن ضمنها قطاع الأسر المنتجة، وأن النهوض بقطاع الاسر المنتجة من شأنه أن يوفر الكثير من واردات الصناعات اليدوية للمملكة.
وذكرت أن دار المحرق لرعاية الوالدين تعمل على إتاحة الفرصة لكبار السن لممارسة بعض الأعمال اليدوية والهوايات المهنية لإشغال أوقات فراغهم وتشجيهم على استرجاع مهاراتهم الحركية بصورة طبيعية وحثهم على الاعتماد على أنفسهم، وتأهيلهم وتدريبهم على القيام ببعض الأعمال اليدوية البسيطة التي تساعد على تنشيط وتحريك عضلاتهم.