أكدت رئيس مجلس النواب فوزية زينل، أن المرأة البحرينية غدت اليوم أنموذجاً رائداً للمرأة العربية في كافة مجالات العطاء والبناء، وإسهاماتها المتميزة في كافة شؤون الحياة والتنمية المستدامة.
ورفعت زينل، خالص الشكر والتقدير لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، قائد المشروع الإصلاحي والمسيرة الديمقراطية، على ما تحقق للمرأة من تقدم وإنجاز، وتبوء المواقع الرفيعة في مختلف مؤسسات الدولة المدنية، وإلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة على جهودها الكبيرة ودعمها اللامحدود في دعم مسيرة عمل المرأة البحرينية والعربية على حد سواء.
جاء ذلك في تصريح، بمناسبة يوم المرأة العربية حيث أشادت بعطاء وجهود المرأة العربية والبحرينية في صنع مسيرة التقدم والتنمية في بلدانها.
وأعربت عن خالص التهاني والتبريكات لجميع النساء في دول الوطن العربي بهذه المناسبة، مشيدة بدورهن البارز في دعم التنمية المستدامة في الدول العربية، في كافة المواقع والمسئوليات.
وأكدت زينل، أن المنطقة العربية تزخر بالنساء البارعات والمتفوقات، والرائدات والناشطات، في مجالات عدة ومنها السياسة والإعلام، والاقتصاد والاجتماع، والعلم والفكر، والأدب والفن، والتربية والطب، وإدارة الأعمال والرياضة، والعمل الإنساني وغيرها من مختلف ميادين التطور والتنمية.
وأضافت رئيس مجلس النواب أن التعاون الإيجابي والشراكة الفاعلة والتنسيق المستمر بين مجلس النواب والمجلس الأعلى للمرأة يسير بخطى ثابتة وراسخة، وبخطط مدروسة وحكيمة، من أجل تدعيم دور المرأة البحرينية في المجتمع، وسن التشريعات والقوانين التي تدفع لتحقيق المزيد من المكتسيات والإنجازات، لصالح الوطن والمواطن عموما، والأسرة والمرأة البحرينية خصوصا.
ونوهت بحرص السلطة التشريعية في البحرين على دعم المرأة على جميع المستويات، خاصة وأنها شريك أصيل ورئيسي في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتحمل على عاتقها دورها الوطني في بناء وتقدم وتنمية بلدها ومجتمعها، لافتة إلى أن المرأة العربية تقف اليوم مع الرجل العربي في مسيرة البناء والتنمية، وأن إسهاماتها البارزة مكنتها من تحقيق العديد من المكاسب، بفضل الإيمان بقدرتها وكفاءتها، ودورها الحيوي في كافة مجالات العمل.
ودعت كافة القائمين على مؤسسات المجتمع المدني والوسائل الإعلامية والمراكز التعليمية والتربوية في الدول العربية، إلى مضاعفة العمل والإنجاز من أجل دعم دور المرأة العربية انطلاقا من القيم العربية والإسلامية والحضارية والإنسانية، وإبراز مكانة المرأة ودورها الهام في مسيرة التقدم والازدهار في الأوطان والمجتمعات.
ورفعت زينل، خالص الشكر والتقدير لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، قائد المشروع الإصلاحي والمسيرة الديمقراطية، على ما تحقق للمرأة من تقدم وإنجاز، وتبوء المواقع الرفيعة في مختلف مؤسسات الدولة المدنية، وإلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة على جهودها الكبيرة ودعمها اللامحدود في دعم مسيرة عمل المرأة البحرينية والعربية على حد سواء.
جاء ذلك في تصريح، بمناسبة يوم المرأة العربية حيث أشادت بعطاء وجهود المرأة العربية والبحرينية في صنع مسيرة التقدم والتنمية في بلدانها.
وأعربت عن خالص التهاني والتبريكات لجميع النساء في دول الوطن العربي بهذه المناسبة، مشيدة بدورهن البارز في دعم التنمية المستدامة في الدول العربية، في كافة المواقع والمسئوليات.
وأكدت زينل، أن المنطقة العربية تزخر بالنساء البارعات والمتفوقات، والرائدات والناشطات، في مجالات عدة ومنها السياسة والإعلام، والاقتصاد والاجتماع، والعلم والفكر، والأدب والفن، والتربية والطب، وإدارة الأعمال والرياضة، والعمل الإنساني وغيرها من مختلف ميادين التطور والتنمية.
وأضافت رئيس مجلس النواب أن التعاون الإيجابي والشراكة الفاعلة والتنسيق المستمر بين مجلس النواب والمجلس الأعلى للمرأة يسير بخطى ثابتة وراسخة، وبخطط مدروسة وحكيمة، من أجل تدعيم دور المرأة البحرينية في المجتمع، وسن التشريعات والقوانين التي تدفع لتحقيق المزيد من المكتسيات والإنجازات، لصالح الوطن والمواطن عموما، والأسرة والمرأة البحرينية خصوصا.
ونوهت بحرص السلطة التشريعية في البحرين على دعم المرأة على جميع المستويات، خاصة وأنها شريك أصيل ورئيسي في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتحمل على عاتقها دورها الوطني في بناء وتقدم وتنمية بلدها ومجتمعها، لافتة إلى أن المرأة العربية تقف اليوم مع الرجل العربي في مسيرة البناء والتنمية، وأن إسهاماتها البارزة مكنتها من تحقيق العديد من المكاسب، بفضل الإيمان بقدرتها وكفاءتها، ودورها الحيوي في كافة مجالات العمل.
ودعت كافة القائمين على مؤسسات المجتمع المدني والوسائل الإعلامية والمراكز التعليمية والتربوية في الدول العربية، إلى مضاعفة العمل والإنجاز من أجل دعم دور المرأة العربية انطلاقا من القيم العربية والإسلامية والحضارية والإنسانية، وإبراز مكانة المرأة ودورها الهام في مسيرة التقدم والازدهار في الأوطان والمجتمعات.