تم تدشين معرض معاً للتوعية الأمنية 2019 بناء على توجيهات اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات، وتنفيذاً لبرنامج مكافحة العنف والإدمان، الهادفة إلى مد جسور التواصل مع أولياء الأمور ومؤسسات المجتمع للحماية من مخاطر آفتي العنف والإدمان.
ويعتبر المعرض الأول من نوعه نظراً لما يحتويه من آليات وأدوات تسهم في زيادة الوعي لدى أولياء الأمور من خلال إشراكهم في عملية حماية النشء من المخاطر الدخيلة على المجتمع، و الطرق المثلى في التعامل مع السلوكيات الخاطئة وكيفية التصرف في حال اكتشاف ولي الأمر لهذه المواقف مع أبنائهم.
ويتضمن المعرض مجموعة أقسام خاصة بالظواهر التي تشكل خطرا على استقرار المجتمع وأمنه وعادةً ما تكون عواقبها سلبية جداً تصل لمرحلة زهق الأرواح، حيث يغطي المعرض أربعة عناوين رئيسة وكلاً منهم قائم بحد ذاته ويغطي ظاهرة أمنية واجتماعية ومنها يستهدف أولياء الأمور والطلبة وهي قسم المخدرات الذي يهدف إلى توعية أولياء الأمور عن أبرز المواد التي أصبحت أكثر رواجاً وآلية الوقاية منها بالإضافة إلى محتوى غرفة المراهق والتي من خلالها يساعد على الاكتشاف المبكر لتعاطي المراهقين والمؤشرات التي قد تدل إدمانهم وقسم آخر معني بالسجائر الإلكترونية ومخاطرها على النشء والشباب لما لهذه المواد من مؤشرات تصعب من اكتشافها حيث باتت في متناول الأطفال دون القدرة على ملاحظتها أو الاستشعار بروائحها، والقسم الآخر هو وسائل السلامة في برك السباحة وماهية التعليمات التي يجب توافرها عند استئجار البرك وأبزر اشتراطات السلامة الواجب توافرها لتفادي الحوادث مثل الغرق أو السقوط أو التماس الكهربائي وفي القسم الآخر سيكون هناك جانب خاص بتعليمات والاشتراطات الأمن في استخدام الألعاب الرقمية ومنها سيتم توعية أولياء الأمور على الخطوات الرئيسة الصحيحة التي يجب القيام بها عند ممارسة الأطفال لهذه اللعبة بهدف حمايتهم من الاستغلال الإلكتروني من الغرباء واستدراجهم نحو ما قد يؤدي إلى حالات التنمر الإلكتروني أو الانتحار .
وفي القسم الآخر سيغطي الركوب الآمن للحافلة المدرسية بهدف تعلم الأطفال والطلبة على كيفية إجراءات الأمن والسلامة في الحافلة المدرسية وكيفية التعامل في حال التواجد في الحافلة دون مرافق.
والجدير بالذكر بأن المعرض لا يقتصر على التوعية النظرية للجمهور بل سيتمكن الزائر من تجربة الإرشادات الصحيحة للوقاية من المخاطر بالإضافة إلى استلامه نسخة من هذه الإرشادات حيث سيتم تعميم حملة المعرض التوعوي على المجمعات التجارية في كافة محافظات المملكة وذلك لاستهداف اكبر عدد من الجمهور والفئات العمرية.
ويعتبر المعرض الأول من نوعه نظراً لما يحتويه من آليات وأدوات تسهم في زيادة الوعي لدى أولياء الأمور من خلال إشراكهم في عملية حماية النشء من المخاطر الدخيلة على المجتمع، و الطرق المثلى في التعامل مع السلوكيات الخاطئة وكيفية التصرف في حال اكتشاف ولي الأمر لهذه المواقف مع أبنائهم.
ويتضمن المعرض مجموعة أقسام خاصة بالظواهر التي تشكل خطرا على استقرار المجتمع وأمنه وعادةً ما تكون عواقبها سلبية جداً تصل لمرحلة زهق الأرواح، حيث يغطي المعرض أربعة عناوين رئيسة وكلاً منهم قائم بحد ذاته ويغطي ظاهرة أمنية واجتماعية ومنها يستهدف أولياء الأمور والطلبة وهي قسم المخدرات الذي يهدف إلى توعية أولياء الأمور عن أبرز المواد التي أصبحت أكثر رواجاً وآلية الوقاية منها بالإضافة إلى محتوى غرفة المراهق والتي من خلالها يساعد على الاكتشاف المبكر لتعاطي المراهقين والمؤشرات التي قد تدل إدمانهم وقسم آخر معني بالسجائر الإلكترونية ومخاطرها على النشء والشباب لما لهذه المواد من مؤشرات تصعب من اكتشافها حيث باتت في متناول الأطفال دون القدرة على ملاحظتها أو الاستشعار بروائحها، والقسم الآخر هو وسائل السلامة في برك السباحة وماهية التعليمات التي يجب توافرها عند استئجار البرك وأبزر اشتراطات السلامة الواجب توافرها لتفادي الحوادث مثل الغرق أو السقوط أو التماس الكهربائي وفي القسم الآخر سيكون هناك جانب خاص بتعليمات والاشتراطات الأمن في استخدام الألعاب الرقمية ومنها سيتم توعية أولياء الأمور على الخطوات الرئيسة الصحيحة التي يجب القيام بها عند ممارسة الأطفال لهذه اللعبة بهدف حمايتهم من الاستغلال الإلكتروني من الغرباء واستدراجهم نحو ما قد يؤدي إلى حالات التنمر الإلكتروني أو الانتحار .
وفي القسم الآخر سيغطي الركوب الآمن للحافلة المدرسية بهدف تعلم الأطفال والطلبة على كيفية إجراءات الأمن والسلامة في الحافلة المدرسية وكيفية التعامل في حال التواجد في الحافلة دون مرافق.
والجدير بالذكر بأن المعرض لا يقتصر على التوعية النظرية للجمهور بل سيتمكن الزائر من تجربة الإرشادات الصحيحة للوقاية من المخاطر بالإضافة إلى استلامه نسخة من هذه الإرشادات حيث سيتم تعميم حملة المعرض التوعوي على المجمعات التجارية في كافة محافظات المملكة وذلك لاستهداف اكبر عدد من الجمهور والفئات العمرية.