أكدت رئيس مجلس النواب فوزية زينل، الدعم النيابي لمؤسسات المجتمع المدني في مختلف المجالات، وخاصة المعنية برعاية "أصحاب الهمم"، وما يقدمونه من جهود مخلصة لإبراز مواهبهم وإنجازاتهم، وإدماجهم في المجتمع، وتوفير كل الاهتمام والرعاية والدعم لهذه الفئة وأولياء أمورهم.
جاء ذلك لدى استقبالها الأحد د. عبدالرحمن السيد نائب رئيس الجمعية البحرينية لأولياء أمور المعوقين وأصدقائهم، حيث نقل لها تحيات رئيس وأعضاء الجمعية، وتطلعاتهم لتعزيز التعاون بين مجلس النواب والجمعية خلال الفترة المقبلة، وبحث كافة احتياجات ومقترحات الجمعية البحرينية لأولياء أمور المعوقين وأصدقائهم
وأشادت زينل، بدور الجمعية البحرينية لأولياء أمور المعوقين وأصدقائهم، والبرامج والأنشطة المتعددة التي تقوم بها، لتحقيق أهداف الرسالة الإنسانية والوطنية.
وأشارت إلى اهتمام الحكومة ودعمها المتواصل للجمعيات الأهلية العاملة في هذا المجال، وجهود مجلس النواب في المجال التشريعي والرقابي لدعم عمل الجمعيات، حيث سبق وأن قام المجلس بتشكيل لجنة برلمانية مؤقتة لدراسة أوضاع المعاقين خلال الفصل التشريعي الثاني، ورعاية عدد من برامج المؤسسات العاملة في مجال ذوي الإعاقة، وتنظيم المنتدى النيابي لذوى الاحتياجات الخاصة في الفصل التشريعي الرابع.
ولفتت رئيس مجلس النواب، إلى أن الفصل التشريعي الحالي سيشهد تعاونا أكبر مع الجمعيات المعنية بـ"أصحاب الهمم"، مرحبة بكافة المقترحات التي تسهم في دعم أداء ودور الرسالة المجتمعية لجميع تلك المؤسسات، وباعتبار رعاية ودعم "أصحاب الهمم" واجبا إنسانيا ومسؤولية وطنية.
{{ article.visit_count }}
جاء ذلك لدى استقبالها الأحد د. عبدالرحمن السيد نائب رئيس الجمعية البحرينية لأولياء أمور المعوقين وأصدقائهم، حيث نقل لها تحيات رئيس وأعضاء الجمعية، وتطلعاتهم لتعزيز التعاون بين مجلس النواب والجمعية خلال الفترة المقبلة، وبحث كافة احتياجات ومقترحات الجمعية البحرينية لأولياء أمور المعوقين وأصدقائهم
وأشادت زينل، بدور الجمعية البحرينية لأولياء أمور المعوقين وأصدقائهم، والبرامج والأنشطة المتعددة التي تقوم بها، لتحقيق أهداف الرسالة الإنسانية والوطنية.
وأشارت إلى اهتمام الحكومة ودعمها المتواصل للجمعيات الأهلية العاملة في هذا المجال، وجهود مجلس النواب في المجال التشريعي والرقابي لدعم عمل الجمعيات، حيث سبق وأن قام المجلس بتشكيل لجنة برلمانية مؤقتة لدراسة أوضاع المعاقين خلال الفصل التشريعي الثاني، ورعاية عدد من برامج المؤسسات العاملة في مجال ذوي الإعاقة، وتنظيم المنتدى النيابي لذوى الاحتياجات الخاصة في الفصل التشريعي الرابع.
ولفتت رئيس مجلس النواب، إلى أن الفصل التشريعي الحالي سيشهد تعاونا أكبر مع الجمعيات المعنية بـ"أصحاب الهمم"، مرحبة بكافة المقترحات التي تسهم في دعم أداء ودور الرسالة المجتمعية لجميع تلك المؤسسات، وباعتبار رعاية ودعم "أصحاب الهمم" واجبا إنسانيا ومسؤولية وطنية.