افتتحت الوكيل المساعد للخدمات التربوية والأنشطة الطلابية د. شيخة الجيب مخيم الولاء السنوي الثاني عشر للمرشدات، والذي نظمته إدارة التربية الرياضية والكشفية والمرشدات، تحت شعار (يدًا بيد نعمل بمحبة وولاء)، بمشاركة 500 مرشدة، بمخيم الوزارة الكشفي الدائم ببلاج الجزائر، حيث تم تسليط الضوء على أبرز إنجازات مسيرة التعليم النظامي في مملكة البحرين، بمناسبة الاحتفال بمرور 100 عام على انطلاقتها، تحت رعاية وزير التربية والتعليم رئيس جمعية مرشدات البحرين، د. ماجد النعيمي.
وأعربت الجيب عن تقديرها لما اشتمل عليه المخيم من أنشطة تبرز ما بذلته مملكة البحرين من جهود كبيرة في الارتقاء بالتعليم على مدى 100 عام، إضافةً إلى دور فعاليات المخيم في تعزيز العمل التطوعي لدى الطلبة، وخدمة الأهداف التربوية التي تعلو من قيم الانتماء والمواطنة، مشيرةً إلى أبرز المحطات المضيئة في الحركة الإرشادية البحرينية منذ تأسيسها.
وقدمت رئيسة قسم المرشدات الدكتورة لطيفة القعود كلمة شكرت خلالها وزير التربية والتعليم على دعمه ورعايته اللامحدودة للأنشطة الكشفية والإرشادية، مستعرضةً أبرز المشاركات الإيجابية الملموسة للمرشدات في البرامج والفعاليات والأنشطة على الصعيدين المحلي والخليجي.
وتضمن مخيم هذا العام معرضا فنيا ضم أبرز ما تم إنجازه من مشاريع متنوعة تبرز مئوية التعليم في مملكة البحرين، إضافةً إلى ندوات عديدة للاحتفاء بهذه المناسبة الوطنية المهمة، ولقاءات وحوارات مفتوحة لتبادل الآراء والأفكار بين المرشدات والشابات، وورش خدمة المجتمع، وورش الميادين التعليمية والتطبيقية والمهنية والوطنية، والمسابقات التعليمية والترفيهية، وعروضًا لمواهب وهوايات الزهرات والمرشدات في مجالات متعددة منها العزف والتمثيل والرسم والتلوين والأشغال اليدوية واللوحات الفنية والتصوير الفوتوغرافي وتصميم البوسترات وكتابة الشعر.
ويهدف المخيم إلى خلق الفرص للمرشدات والزهرات لإبراز إبداعاتهن ومواهبهن من خلال عرض هواياتهن، إضافة إلى تعويدهن على المنافسة الشريفة والاعتماد على النفس.
وأعربت الجيب عن تقديرها لما اشتمل عليه المخيم من أنشطة تبرز ما بذلته مملكة البحرين من جهود كبيرة في الارتقاء بالتعليم على مدى 100 عام، إضافةً إلى دور فعاليات المخيم في تعزيز العمل التطوعي لدى الطلبة، وخدمة الأهداف التربوية التي تعلو من قيم الانتماء والمواطنة، مشيرةً إلى أبرز المحطات المضيئة في الحركة الإرشادية البحرينية منذ تأسيسها.
وقدمت رئيسة قسم المرشدات الدكتورة لطيفة القعود كلمة شكرت خلالها وزير التربية والتعليم على دعمه ورعايته اللامحدودة للأنشطة الكشفية والإرشادية، مستعرضةً أبرز المشاركات الإيجابية الملموسة للمرشدات في البرامج والفعاليات والأنشطة على الصعيدين المحلي والخليجي.
وتضمن مخيم هذا العام معرضا فنيا ضم أبرز ما تم إنجازه من مشاريع متنوعة تبرز مئوية التعليم في مملكة البحرين، إضافةً إلى ندوات عديدة للاحتفاء بهذه المناسبة الوطنية المهمة، ولقاءات وحوارات مفتوحة لتبادل الآراء والأفكار بين المرشدات والشابات، وورش خدمة المجتمع، وورش الميادين التعليمية والتطبيقية والمهنية والوطنية، والمسابقات التعليمية والترفيهية، وعروضًا لمواهب وهوايات الزهرات والمرشدات في مجالات متعددة منها العزف والتمثيل والرسم والتلوين والأشغال اليدوية واللوحات الفنية والتصوير الفوتوغرافي وتصميم البوسترات وكتابة الشعر.
ويهدف المخيم إلى خلق الفرص للمرشدات والزهرات لإبراز إبداعاتهن ومواهبهن من خلال عرض هواياتهن، إضافة إلى تعويدهن على المنافسة الشريفة والاعتماد على النفس.