أكد النائب إبراهيم النفيعي، أن معادلات التأثير والتغيير، وقلب الموازين، لطالما كانت في أيادي أبناء البحرين الأوفياء، منهم رجال قوة دفاع البحرين الأبطال، واللذين تشتد بهم العزيمة والمواقف والأمن والأمان.
وقدم التهنئة والتبريكات لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد، نائب القائد الأعلى، النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، بمناسبة الذكرى 51 لتأسيس قوة دفاع البحرين، والتي يستذكر خلالها عظيم التضحيات التي قدمها جنودنا البواسل في الحفاظ على أمن البلاد، براً وبحراً وجواً.
وعبر النفيعي عن تقديره للدور الذي تذود به قواتنا الباسلة في الحفاظ على مقدرات الوطن، ومكتسباته، وأمنه، وأمانه، قبالة التحديات الاقليمية والداخلية والتي حاولت مراراً وتكراراً النيل من سيادة البحرين، ومن عروبتها وهويتها بنوايا مؤثمة.
وتابع "نثمن للمشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة القائد العام لقوة دفاع البحرين كل ما قدمه من زهرة شبابه في سبيل تطوير هذه المؤسسة العسكرية الكبرى، والتي تعبر عن بعد البصيرة لجلالة الملك المفدى، وللقيادة السياسية بالمملكة، والتي ارتأت منذ الاستقلال، بأن يكون للبحرين جيشاً قوياً متطوراً، ساسه الأول سواعد أبناء البحرين ولا غيرهم".
{{ article.visit_count }}
وقدم التهنئة والتبريكات لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد، نائب القائد الأعلى، النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، بمناسبة الذكرى 51 لتأسيس قوة دفاع البحرين، والتي يستذكر خلالها عظيم التضحيات التي قدمها جنودنا البواسل في الحفاظ على أمن البلاد، براً وبحراً وجواً.
وعبر النفيعي عن تقديره للدور الذي تذود به قواتنا الباسلة في الحفاظ على مقدرات الوطن، ومكتسباته، وأمنه، وأمانه، قبالة التحديات الاقليمية والداخلية والتي حاولت مراراً وتكراراً النيل من سيادة البحرين، ومن عروبتها وهويتها بنوايا مؤثمة.
وتابع "نثمن للمشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة القائد العام لقوة دفاع البحرين كل ما قدمه من زهرة شبابه في سبيل تطوير هذه المؤسسة العسكرية الكبرى، والتي تعبر عن بعد البصيرة لجلالة الملك المفدى، وللقيادة السياسية بالمملكة، والتي ارتأت منذ الاستقلال، بأن يكون للبحرين جيشاً قوياً متطوراً، ساسه الأول سواعد أبناء البحرين ولا غيرهم".