تستعد هيئة البحرين للثقافة والآثار لإطلاق النسخة الخامسة والأربعين لمعرض البحرين السنوي للفنون التشكيلية خلال فبراير الجاري بمقره هذا العام - خيمة أرينا، بفندق ريتز كارلتون البحرين، برعاية صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء والذي يدعم المعرض منذ انطلاقته عام 1972.
وشهدت هذه النسخة إقبالاً لافتاً من قبل المشاركين من فنانين وهواة حيث تجاوز عدد طلبات المشاركة 300 ما بين الرسم بمختلف مدارسه، التصوير الفوتوغرافي، الأعمال التركيبية، تطبيقات الفيديو والوسائط المتعددة، وغيرها من المشاركات.
ويأتي معرض البحرين السنوي للفنون التشكيلية، الذي يعد أكبر وأهم تجمع فنيٍ سنويٍ يقام بمملكة البحرين ليقدم فضاءً أرحب هذا العام، حيث يستعرض من خلال أقسامه المختلفة أعمالاً مميزة لشخصيات رائدة في مجال الفن التشكيلي.
كما يستضيف أعمالاً من اثنتين من أهم دور العرض في الوطن العربي وهما: أثر غاليري "من المملكة العربية السعودية" وأجيال غاليري "من لبنان".
وما بين الدارين، سيجد الجمهور فرصة للاطلاع على ملامح من الفن المعاصر وأعمال من الفيديو والوسائط المتعددة، والتي أنتجها فنانون عرب من الخليج العربي، دول الشام، مصر، السودان والمغرب العربي.
كما يتم تخصيص المساحة لعرض أعمال فنية من كل من مساحة الرواق وغاليري البارح. حيث كان لكل من الرواق والبارح دور بارز خلال السنوات الماضية في صناعة جيل مميز من الفنانين من خلال احتضان معارض شخصية، إقامة ورش العمل وتنفيذ مشاريع تبادل الخبرات ما بين فناني البحرين وزملائهم من الوطن العرب والعالم. وأخيراً، يقدم المعرض كعادته المشاركات السنوية التي يتقدّم بها الفنانون من مواطنين ومقيمين، كذلك تعرض فيها أعمال رواد الحركة التشكيلية في مملكة البحرين.
وشهدت هذه النسخة إقبالاً لافتاً من قبل المشاركين من فنانين وهواة حيث تجاوز عدد طلبات المشاركة 300 ما بين الرسم بمختلف مدارسه، التصوير الفوتوغرافي، الأعمال التركيبية، تطبيقات الفيديو والوسائط المتعددة، وغيرها من المشاركات.
ويأتي معرض البحرين السنوي للفنون التشكيلية، الذي يعد أكبر وأهم تجمع فنيٍ سنويٍ يقام بمملكة البحرين ليقدم فضاءً أرحب هذا العام، حيث يستعرض من خلال أقسامه المختلفة أعمالاً مميزة لشخصيات رائدة في مجال الفن التشكيلي.
كما يستضيف أعمالاً من اثنتين من أهم دور العرض في الوطن العربي وهما: أثر غاليري "من المملكة العربية السعودية" وأجيال غاليري "من لبنان".
وما بين الدارين، سيجد الجمهور فرصة للاطلاع على ملامح من الفن المعاصر وأعمال من الفيديو والوسائط المتعددة، والتي أنتجها فنانون عرب من الخليج العربي، دول الشام، مصر، السودان والمغرب العربي.
كما يتم تخصيص المساحة لعرض أعمال فنية من كل من مساحة الرواق وغاليري البارح. حيث كان لكل من الرواق والبارح دور بارز خلال السنوات الماضية في صناعة جيل مميز من الفنانين من خلال احتضان معارض شخصية، إقامة ورش العمل وتنفيذ مشاريع تبادل الخبرات ما بين فناني البحرين وزملائهم من الوطن العرب والعالم. وأخيراً، يقدم المعرض كعادته المشاركات السنوية التي يتقدّم بها الفنانون من مواطنين ومقيمين، كذلك تعرض فيها أعمال رواد الحركة التشكيلية في مملكة البحرين.