عقد رؤساء المجالس البلدية وأمانة العاصمة اجتماعاً هو الأول من نوعه لتوحيد الرؤى وتنسيق الجهود تحقيقاً لتطلعات الأهالي والقيادة في تحقيق التنمية المستدامة وإيجاد بيئة موائمة للإنجاز والاستثمار وتقديم أفضل الخدمات البلدية النوعية.
والتقى المعنيون بالاجتماع في مجلس أمانة العاصمة، وهم كل من: رئيس مجلس بلدي الجنوبية بدر التميمي، رئيس مجلس بلدي الشمالية أحمد الكوهجي، رئيس مجلس المحرق البلدي غازي المرباطي، رئيس أمانة العاصمة صالح طرادة.
وتم التأكيد على محور توافق الهيئات البلدية مع الدولة في إدارة الموازنات وفقاً للواقع الاقتصادي للمرحلة الحالية والتي تتسم بالتحديات وتقليص النفقات، وهو ما يوجب على المجالس البلدية المساهمة في هذه السياسة من خلال استثمار الموارد البلدية من أراضٍ وعقارات وخدمات، وبما لا يثقل كاهل المواطنين أو يؤثر على مكتسباتهم.
وأكد رؤساء المجالس البلدية وأمانة العاصمة ضرورة التنسيق والخروج برؤى موحدة في شأن أولوية المشاريع التي يطمح إليها المواطن والمقيم مع تطبيق أحدث السبل للحفاظ على المرافق العامة والخدمات، وهو ما يشمل تقديم بعض الخدمات للاستثمار سواءً بشكل جزئي أو كلي، وتفعيل الشراكة المجتمعية مع المستثمرين والمتطوعين في صيانة وتنمية هذه المرافق.
وشددوا على ضرورة العمل المشترك من أجل تحريك عجلة الإنجاز والحصول على الصورة الكاملة بشأن رضا المواطنين وتوقعاتهم بشأن الخدمات البلدية، مما يسهل عملية التواصل الفعال بين الهيئات البلدية من أجل ترجمة تطلعات المواطنين إلى واقع ملموس.
ووضع الأهالي ثقتهم الكاملة بالمشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى وبممثليهم البلديين ويتطلعون إلى ما هو أفضل لمناطقهم خصوصاً وكذلك لعموم وطنهم وهو الهدف الأسمى من أي حراك وطني منظم.
والتقى المعنيون بالاجتماع في مجلس أمانة العاصمة، وهم كل من: رئيس مجلس بلدي الجنوبية بدر التميمي، رئيس مجلس بلدي الشمالية أحمد الكوهجي، رئيس مجلس المحرق البلدي غازي المرباطي، رئيس أمانة العاصمة صالح طرادة.
وتم التأكيد على محور توافق الهيئات البلدية مع الدولة في إدارة الموازنات وفقاً للواقع الاقتصادي للمرحلة الحالية والتي تتسم بالتحديات وتقليص النفقات، وهو ما يوجب على المجالس البلدية المساهمة في هذه السياسة من خلال استثمار الموارد البلدية من أراضٍ وعقارات وخدمات، وبما لا يثقل كاهل المواطنين أو يؤثر على مكتسباتهم.
وأكد رؤساء المجالس البلدية وأمانة العاصمة ضرورة التنسيق والخروج برؤى موحدة في شأن أولوية المشاريع التي يطمح إليها المواطن والمقيم مع تطبيق أحدث السبل للحفاظ على المرافق العامة والخدمات، وهو ما يشمل تقديم بعض الخدمات للاستثمار سواءً بشكل جزئي أو كلي، وتفعيل الشراكة المجتمعية مع المستثمرين والمتطوعين في صيانة وتنمية هذه المرافق.
وشددوا على ضرورة العمل المشترك من أجل تحريك عجلة الإنجاز والحصول على الصورة الكاملة بشأن رضا المواطنين وتوقعاتهم بشأن الخدمات البلدية، مما يسهل عملية التواصل الفعال بين الهيئات البلدية من أجل ترجمة تطلعات المواطنين إلى واقع ملموس.
ووضع الأهالي ثقتهم الكاملة بالمشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى وبممثليهم البلديين ويتطلعون إلى ما هو أفضل لمناطقهم خصوصاً وكذلك لعموم وطنهم وهو الهدف الأسمى من أي حراك وطني منظم.
