يستضيف المركز الإقليمي العربي للتراث العالمي الثلاثاء الحادية عشرة صباحاً، فعالية مزدوجة يفتتح خلالها معرضاً بعنوان "تراث الحداثات الحضرية والمعمارية في العالم العربي" ومحاضرة عن مدينة دمشق بعنوان "عمران دمشق: غربنة وأصالة وحداثة" يلقيها د.أنس صوفان.
وسيلقي المعرض الضوء على تراث الفن المعماري الحديث في الوطن العربي للقرن العشرين من خلال استعراض معالم عمرانية بارزة من مختلف الدول العربية.
ويهدف المعرض الذي تم إعداده بالتعاون مع مركز التراث العالمي باليونسكو والمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بالكويت، للتوعية بالتراث الذي يعكس فن العمارة الحديثة.
أما المحاضرة فتتطرق إلى التغييرات العمرانية والحضرية في دمشق الشام والتي تحتفظ بتاريخ عريق يعود إلى آلاف السنين. كما ستتناول المحاضرة خصائص المدينة وأبرز شخصياتها التي أثرت على ثقافتها ونسيجها العمراني.
ومن بعد ذلك ستتوسع المحاضرة لترصد التحولات الاجتماعية في السياق المحلي والإقليمي والدولي ودور هذه التحولات في صياغة الحداثة المعمارية الفريدة التي تتشابه في أصولها مع حداثات مدن عربية وشرق أوسطية أخرى.
وسيلقي المعرض الضوء على تراث الفن المعماري الحديث في الوطن العربي للقرن العشرين من خلال استعراض معالم عمرانية بارزة من مختلف الدول العربية.
ويهدف المعرض الذي تم إعداده بالتعاون مع مركز التراث العالمي باليونسكو والمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بالكويت، للتوعية بالتراث الذي يعكس فن العمارة الحديثة.
أما المحاضرة فتتطرق إلى التغييرات العمرانية والحضرية في دمشق الشام والتي تحتفظ بتاريخ عريق يعود إلى آلاف السنين. كما ستتناول المحاضرة خصائص المدينة وأبرز شخصياتها التي أثرت على ثقافتها ونسيجها العمراني.
ومن بعد ذلك ستتوسع المحاضرة لترصد التحولات الاجتماعية في السياق المحلي والإقليمي والدولي ودور هذه التحولات في صياغة الحداثة المعمارية الفريدة التي تتشابه في أصولها مع حداثات مدن عربية وشرق أوسطية أخرى.