أكدت رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار لشيخة مي بنت محمد آل خليفة، أن الثقافة هي التي تنمي وتخلق سياحة وتنمية مستدامة لذلك يتم تكريس الثقافة عنواناً للأنشطة ورافعة للاقتصاد الوطني.
وأضافت، على هامش انطلاق مهرجان ربيع الثقافة الاثنين، أن ما يميز الأنشطة أو المهرجانات التي تقيمها الهيئة سواء مهرجان ربيع الثقافة أو مهرجان الموسيقى وغيرهما بأن هناك مواسم معينة تستقطب سياحة ثقافية النوعية، فحين تكرس الهيئة كمهرجان له صيته عبر 14 عاماً ، تكرس فيه هذا الحضور المتميز والمتنوع لشراكة استمرت طيلة هذه الأعوام لكي تقول إن هناك مضموناً يُقدم ولا يقتصر على حفلات.
وأضافت الشيخة مي أن الثقافة مجالها واسع والرسالة التي تقدمها عبر المحاضرات والمعارض ومن خلال بيوت الثقافة هي مضمون ربيع الثقافة حين أزهر عام 2006 مع افتتاح بيت الشعر في المنامة والذي يتفرع عن مركز الشيخ إبراهيم للثقافة والبحوث.
وقالت "اليوم وبعد 14 عاماً يأتي بيت آخر وهو منامة القصيبي والذي سيُفتتح خلال مهرجان ربيع الثقافة في الثاني من مارس ويصادف ذكرى ميلاد غازي القصيبي، ويتفرّع أيضاً من مركز الشيخ إبراهيم الذي يساهم في تنظيم ربيع الثقافة.
وأوضحت أن الثقافة تسعى دائماً لتكريس المدينة عبر هذه الأنشطة وعبر الترميم الذي تشهده المدينة قائماً على قدم وساق سواء في منارة جامع الفاضل أو البيوت المتفرعة من مركز الشيخ ابراهيم للثقافة والبحوث أو ما تقوم به هيئة الثقافة من أنشطة مختلفة تصب لصالح المنامة لكي تكون مدينة تزهو بتاريخها وتطلع إلى مستقبلها.
وأضافت، على هامش انطلاق مهرجان ربيع الثقافة الاثنين، أن ما يميز الأنشطة أو المهرجانات التي تقيمها الهيئة سواء مهرجان ربيع الثقافة أو مهرجان الموسيقى وغيرهما بأن هناك مواسم معينة تستقطب سياحة ثقافية النوعية، فحين تكرس الهيئة كمهرجان له صيته عبر 14 عاماً ، تكرس فيه هذا الحضور المتميز والمتنوع لشراكة استمرت طيلة هذه الأعوام لكي تقول إن هناك مضموناً يُقدم ولا يقتصر على حفلات.
وأضافت الشيخة مي أن الثقافة مجالها واسع والرسالة التي تقدمها عبر المحاضرات والمعارض ومن خلال بيوت الثقافة هي مضمون ربيع الثقافة حين أزهر عام 2006 مع افتتاح بيت الشعر في المنامة والذي يتفرع عن مركز الشيخ إبراهيم للثقافة والبحوث.
وقالت "اليوم وبعد 14 عاماً يأتي بيت آخر وهو منامة القصيبي والذي سيُفتتح خلال مهرجان ربيع الثقافة في الثاني من مارس ويصادف ذكرى ميلاد غازي القصيبي، ويتفرّع أيضاً من مركز الشيخ إبراهيم الذي يساهم في تنظيم ربيع الثقافة.
وأوضحت أن الثقافة تسعى دائماً لتكريس المدينة عبر هذه الأنشطة وعبر الترميم الذي تشهده المدينة قائماً على قدم وساق سواء في منارة جامع الفاضل أو البيوت المتفرعة من مركز الشيخ ابراهيم للثقافة والبحوث أو ما تقوم به هيئة الثقافة من أنشطة مختلفة تصب لصالح المنامة لكي تكون مدينة تزهو بتاريخها وتطلع إلى مستقبلها.