أعلنت مبادرة "ابتسامة" التابعة لجمعية المستقبل الشبابية والهادفة لتقديم الدعم النفسي للأطفال مرضى السرطان وأهاليهم في البحرين عزمها تنظيم عدة فعاليات الخميس القادم، بمناسبة اليوم العالمي لسرطان الأطفال الذي يصادف الخامس عشر من فبراير من كل عام، والذي أقره الاتحاد الدولي لمنظمات سرطان الطفولة في العام 2001.
وتنظم "ابتسامة"، منصة توعوية بمرض سرطان الأطفال في مركز النعيم الصحي بالمنامة، يقوم متطوعو المبادرة من خلالها بالحديث مع الجمهور ومراجعي المركز عن الوسائل العلمية المتبعة للوقاية من مرض سرطان الأطفال، وعوارض المرض، وغير ذلك.
كما تنظم المبادرة في مساء اليوم ذاته حفلاً في مجمع العالي تكرم خلاله 28 طفلاً من أبطالها الشجعان الذين تخطوا مراحل المرض الصعبة وتماثلوا للشفاء، وتقدم برنامجاً ترفيهاً متكاملاً لهم.
رئيس الجمعية صباح الزياني أكد حرص "ابتسامة" على إحياء اليوم العالمي لسرطان الأطفال سنوياً، بهدف تشجيع الهيئات الحكومية والخاصة ومؤسسات المجتمع المدني وأفراد المجتمع على التعاون في رفع مستوى الوعي والمعرفة في مجتمعاتنا بسرطان الأطفال وفي رفع مستوى الشفاء ليصل إلى مستويات عالية وتحقيق حياة أفضل لهؤلاء الأطفال المصابين بالسرطان، والناجين منه وأسرهم، ومساعدة أسر الأطفال والمراهقين الذين يعانون من السرطان، وكذلك تقديم الدعم للناجين من سرطان الأطفال والوقوف ضد أي شكل من أشكال التمييز ضدهم.
وأشاد بالجهود التي تبذلها البحرين من أجل توفير الرعاية الصحية اللازمة للأطفال مرضى السرطان، وخصَّ بالذكر افتتاح مركز الأورام في مستشفى الملك حمد الجامعي مؤخرا، مشيداً بتطور هذا المركز وما يتضمنه من تجهيزات نوعية متطورة وكوادر متخصصة.
وتنظم "ابتسامة"، منصة توعوية بمرض سرطان الأطفال في مركز النعيم الصحي بالمنامة، يقوم متطوعو المبادرة من خلالها بالحديث مع الجمهور ومراجعي المركز عن الوسائل العلمية المتبعة للوقاية من مرض سرطان الأطفال، وعوارض المرض، وغير ذلك.
كما تنظم المبادرة في مساء اليوم ذاته حفلاً في مجمع العالي تكرم خلاله 28 طفلاً من أبطالها الشجعان الذين تخطوا مراحل المرض الصعبة وتماثلوا للشفاء، وتقدم برنامجاً ترفيهاً متكاملاً لهم.
رئيس الجمعية صباح الزياني أكد حرص "ابتسامة" على إحياء اليوم العالمي لسرطان الأطفال سنوياً، بهدف تشجيع الهيئات الحكومية والخاصة ومؤسسات المجتمع المدني وأفراد المجتمع على التعاون في رفع مستوى الوعي والمعرفة في مجتمعاتنا بسرطان الأطفال وفي رفع مستوى الشفاء ليصل إلى مستويات عالية وتحقيق حياة أفضل لهؤلاء الأطفال المصابين بالسرطان، والناجين منه وأسرهم، ومساعدة أسر الأطفال والمراهقين الذين يعانون من السرطان، وكذلك تقديم الدعم للناجين من سرطان الأطفال والوقوف ضد أي شكل من أشكال التمييز ضدهم.
وأشاد بالجهود التي تبذلها البحرين من أجل توفير الرعاية الصحية اللازمة للأطفال مرضى السرطان، وخصَّ بالذكر افتتاح مركز الأورام في مستشفى الملك حمد الجامعي مؤخرا، مشيداً بتطور هذا المركز وما يتضمنه من تجهيزات نوعية متطورة وكوادر متخصصة.