أماني الأنصاري
كشف التقرير السنوى لمستشفى الملك حمد الجامعي أنه تم استقبال 89925 حالة بقسم الطوارئ خلال 2018 أى بما يعادل 246 مريضا يوميا، فيما زاد إستقبال الحالات بآخر شهر من العام وبلغ 8492 مريضا، وخف الضغط على القسم بشهر أغسطس باستقبال 6737 مريضا.
ولفت التقرير إلى أن عدد الحالات المستقبلة وصل في يناير 7404 حالة، وفبراير 6906 حالة، أما في مارس فبلغ عدد المرضى بقسم الطوارئ 7920 مريضا، وفي إبريل 7665 حالة. فيما وصل عدد المستقبلين في مايو 7241 مريضا، وكذلك يونيو وصل العدد لـ 6746 مريضا، ويوليو 6983 مريضا أما عن الأشهر الأخير بعام 2018 بلغ عدد المستقبلين بالطوارئ في مستشفى الملك حمد الجامعي 23831 مريضا بواقع سبتمبر لـ 7345 وأكتوبر 8086 ونوفمبر 8400 مريضا .
يذكر أنه يوفر قسم طب الطوارئ جميع خدمات طب الطوارئ مع توفير أطباء مختصين واستشاريين في كل من طب وجراحة العظام والمفاصل وطب الأطفال والطب العام والجراحة بجميع فروعها.
ويقدم قسم طب الطوارئ التصنيف للحالة الصحية والرعاية اللازمة لها لجميع المرضى، ويكون تصنيف جميع المرضى في أسرع وقت ممكن وبموجب هذا التصنيف يتم تحديد مدى أولوية المرضى في الحصول على العلاج اللازم، حيث يحصل المريض على الأسبقية في العلاج مع الأخذ بنظر الإعتبار مدى خطورة حالته الصحية وليس وقت وصوله إلى المستشفى.
كشف التقرير السنوى لمستشفى الملك حمد الجامعي أنه تم استقبال 89925 حالة بقسم الطوارئ خلال 2018 أى بما يعادل 246 مريضا يوميا، فيما زاد إستقبال الحالات بآخر شهر من العام وبلغ 8492 مريضا، وخف الضغط على القسم بشهر أغسطس باستقبال 6737 مريضا.
ولفت التقرير إلى أن عدد الحالات المستقبلة وصل في يناير 7404 حالة، وفبراير 6906 حالة، أما في مارس فبلغ عدد المرضى بقسم الطوارئ 7920 مريضا، وفي إبريل 7665 حالة. فيما وصل عدد المستقبلين في مايو 7241 مريضا، وكذلك يونيو وصل العدد لـ 6746 مريضا، ويوليو 6983 مريضا أما عن الأشهر الأخير بعام 2018 بلغ عدد المستقبلين بالطوارئ في مستشفى الملك حمد الجامعي 23831 مريضا بواقع سبتمبر لـ 7345 وأكتوبر 8086 ونوفمبر 8400 مريضا .
يذكر أنه يوفر قسم طب الطوارئ جميع خدمات طب الطوارئ مع توفير أطباء مختصين واستشاريين في كل من طب وجراحة العظام والمفاصل وطب الأطفال والطب العام والجراحة بجميع فروعها.
ويقدم قسم طب الطوارئ التصنيف للحالة الصحية والرعاية اللازمة لها لجميع المرضى، ويكون تصنيف جميع المرضى في أسرع وقت ممكن وبموجب هذا التصنيف يتم تحديد مدى أولوية المرضى في الحصول على العلاج اللازم، حيث يحصل المريض على الأسبقية في العلاج مع الأخذ بنظر الإعتبار مدى خطورة حالته الصحية وليس وقت وصوله إلى المستشفى.