أكدت الوطنية لحقوق الإنسان، أن ميثاق العمل الوطني عمل على ترجمة المشروع الإصلاحي لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وبمناسبة احتفال مملكة البحرين بذكرى ميثاق العمل الوطني، الذي يصادف الرابع عشر من فبراير من كل عام، والذي يعد وثيقة متكاملة للإصلاح والتحديث، تحققت من خلاله الكثير من الإنجازات الكبيرة على أرض المملكة على جميع الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والتنمية البشرية، ترفع المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى القيادة بمناسبة الذكرى الثامنة عشرة لهذا اليوم المجيد.
وترى المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان - من خلال موقعها الرقابي الحقوقي - أن ميثاق العمل الوطني قد عمل على ترجمة المشروع الإصلاحي لجلالة ملك البلاد المفدى، حيث استطاعت البحرين بفضل المبادرات الإصلاحية والإنفتاحية أن تحقق إنجازات شاملة ورائدة في مجال حقوق الإنسان من خلال انضمامها إلى معظم الاتفاقيات الحقوقية الدولية، والتعاون مع المؤسسات الدولية الحقوقية وفي مقدمتها مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، فضلا عن تعزيزه للوحدة الوطنية بين جميع الطوائف والأديان في إطار العدالة والمساواة ما انعكس بشكل إيجابي على تعزيز الاستقرار والتعايش السلمي.
ودعت المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، جميع الجهات والمؤسسات والمواطنين إلى مواصلة مسيرة الإصلاح، التي تؤكد على احترام حقوق الإنسان، وضرورة العمل على وحدة الصف الداخلي من أجل بناء وطن ديمقراطي متقدم في جميع المجالات، والإسهام في توفير الحياة الكريمة للمواطنين كافة، مؤكدة في ذات الوقت على أنها تعمل على التأكيد على احترام حقوق الإنسان والالتزام بالاتفاقيات والمعاهدات والمواثيق الدولية.
وبمناسبة احتفال مملكة البحرين بذكرى ميثاق العمل الوطني، الذي يصادف الرابع عشر من فبراير من كل عام، والذي يعد وثيقة متكاملة للإصلاح والتحديث، تحققت من خلاله الكثير من الإنجازات الكبيرة على أرض المملكة على جميع الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والتنمية البشرية، ترفع المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى القيادة بمناسبة الذكرى الثامنة عشرة لهذا اليوم المجيد.
وترى المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان - من خلال موقعها الرقابي الحقوقي - أن ميثاق العمل الوطني قد عمل على ترجمة المشروع الإصلاحي لجلالة ملك البلاد المفدى، حيث استطاعت البحرين بفضل المبادرات الإصلاحية والإنفتاحية أن تحقق إنجازات شاملة ورائدة في مجال حقوق الإنسان من خلال انضمامها إلى معظم الاتفاقيات الحقوقية الدولية، والتعاون مع المؤسسات الدولية الحقوقية وفي مقدمتها مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، فضلا عن تعزيزه للوحدة الوطنية بين جميع الطوائف والأديان في إطار العدالة والمساواة ما انعكس بشكل إيجابي على تعزيز الاستقرار والتعايش السلمي.
ودعت المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، جميع الجهات والمؤسسات والمواطنين إلى مواصلة مسيرة الإصلاح، التي تؤكد على احترام حقوق الإنسان، وضرورة العمل على وحدة الصف الداخلي من أجل بناء وطن ديمقراطي متقدم في جميع المجالات، والإسهام في توفير الحياة الكريمة للمواطنين كافة، مؤكدة في ذات الوقت على أنها تعمل على التأكيد على احترام حقوق الإنسان والالتزام بالاتفاقيات والمعاهدات والمواثيق الدولية.