أثنى عضو مجلس الشورى د.منصور سرحان، على جميع الجهود التي بذلت من قبل المؤسسات الحكومية وغير الحكومية، ومن قبل أبناء المجتمع البحريني بمختلف فئاته وطوائفه على اهتمامهم بالمشاركة في الاحتفال بالذكرى الثامنة عشرة لإصدار ميثاق العمل الوطني في 14 فبراير من عام 2001.
وعبر عن شكره إلى جميع العاملين في الصحافة الوطنية والمؤسسات الإعلامية التي قامت بدور كبير في إبراز تلك الاحتفالات والأنشطة والفعاليات التي عمت جميع مناطق البحرين، والتي تبرز التفاف جميع أبناء البحرين حول قيادتهم الرشيدة ممثلة في حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، الأمر الذي يبرز وجه البحرين الحضاري.
وأكد سرحان أن هذا العام تميز بكثرة الفعاليات المتعلقة بذكرى الميثاق، الأمر الذي أدى إلى بدء تلك الفعاليات قبل 14 فبراير وبعده، إلا أن الفعاليات والاحتفالات بلغت ذروتها في 14 فبراير، ما يعني أن شهر فبراير هو شهر الميثاق بامتياز.
وأشار إلى أن سبب انتشار ظاهرة الاحتفال بذكرى الميثاق الوطني بكل فرح وسعادة وحماس، يعود لما لمسه المواطن البحريني من جني ثمار ذلك الميثاق، وهي ثمار متعددة الجوانب، والتي من بين أهمها تحول البحرين إلى مملكة دستورية بكل ما لهذه الكلمة من معنى، مع التركيز على مبدأ الفصل بين السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية، ما يعني نشر العدل والمساواة والمحافظة على الأمن لبناء مستقبل زاهر.
ولفت سرحان إلى أن البحرين شهدت بفضل الميثاق العديد من الإنجازات المهمة، التي تحققت على أرض الواقع، والتي مست الجوانب الاقتصادية والاجتماعية، والرياضية، والثقافية والتعليمية، وجميعها معطيات تبرز أهمية الاحتفال بذكرى التصويت على ميثاق العمل الوطني.
وعبر عن شكره إلى جميع العاملين في الصحافة الوطنية والمؤسسات الإعلامية التي قامت بدور كبير في إبراز تلك الاحتفالات والأنشطة والفعاليات التي عمت جميع مناطق البحرين، والتي تبرز التفاف جميع أبناء البحرين حول قيادتهم الرشيدة ممثلة في حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، الأمر الذي يبرز وجه البحرين الحضاري.
وأكد سرحان أن هذا العام تميز بكثرة الفعاليات المتعلقة بذكرى الميثاق، الأمر الذي أدى إلى بدء تلك الفعاليات قبل 14 فبراير وبعده، إلا أن الفعاليات والاحتفالات بلغت ذروتها في 14 فبراير، ما يعني أن شهر فبراير هو شهر الميثاق بامتياز.
وأشار إلى أن سبب انتشار ظاهرة الاحتفال بذكرى الميثاق الوطني بكل فرح وسعادة وحماس، يعود لما لمسه المواطن البحريني من جني ثمار ذلك الميثاق، وهي ثمار متعددة الجوانب، والتي من بين أهمها تحول البحرين إلى مملكة دستورية بكل ما لهذه الكلمة من معنى، مع التركيز على مبدأ الفصل بين السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية، ما يعني نشر العدل والمساواة والمحافظة على الأمن لبناء مستقبل زاهر.
ولفت سرحان إلى أن البحرين شهدت بفضل الميثاق العديد من الإنجازات المهمة، التي تحققت على أرض الواقع، والتي مست الجوانب الاقتصادية والاجتماعية، والرياضية، والثقافية والتعليمية، وجميعها معطيات تبرز أهمية الاحتفال بذكرى التصويت على ميثاق العمل الوطني.