ذكرت لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني في مجلس النواب أنها تابعت ما دار في مؤتمر "السلام والأمن في الشرق الأوسط"، الذي عقد في وارسو بدعوة من الولايات المتحدة على مدى يومين بمشاركة أكثر من 60 دولة من ضمنها البحرين .
وأوضحت اللجنة على لسان رئيسها محمد السيسي البوعينين تأييدها للحشد الدولي لدحض النفوذ الإيراني في منطقة الشرق الأوسط، ودعوة الولايات المتحدة إلى تشكيل تحالف دولي لتحقيق هذا الهدف ولمواجهة التهديدات الإيرانية والتعاون وفق تحالفات جديدة لمواجهة تحديات المنطقة الأمنية والسياسية .
ورغم تأييد اللجنة لأهداف المؤتمر حول بحث الوضع في الشرق الأوسط والمنطقة، وبرنامج إيران النووي والحد من انتشار أسلحة الدمار الشامل.
وكذلك تأييدها ما جاء على لسان وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، في كلمته أمام المؤتمر ودعوته إلى حوار صريح حول كل الملفات. وتأكيده لوسائل الإعلام بأن إيران تشكل أخطر تهديد في الشرق الأوسط .
وتؤكد اللجنة إنه لا يمكن تحقيق السلام والاستقرار في الشرق الأوسط دون التصدي لإيران، وبرنامجها النووي وبرنامج الصواريخ الباليستية الذي يشكل خطراً للأمن والسلم في المنطقة، كما يجب التصدي لتجاهل إيران الصارخ للقواعد الدولية وإعادة القيود الدولية الأكثر صرامة لردع برنامج الصواريخ الإيراني .
وأكدت اللجنة على لسان رئيسها أن الحل العادل والشامل للقضية الفلسطينية يجب أن يرتكز على قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة ومبادرة السلام العربية وحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وحريته وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس .
واثقين من أن تكون مشاركة البحرين في المؤتمر قد أكدت الحرص على القضية الفلسطينية وتطورات عملية السلام، والدفاع عنها وليس التفريط فيها.
وأن يكون موقف البحرين من التطبيع مع إسرائيل منسجماً مع الموقف الشعبي البحريني الثابت والداعم للقضية الفلسطينية وثوابت الأمة، وحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة.
وأوضحت اللجنة على لسان رئيسها محمد السيسي البوعينين تأييدها للحشد الدولي لدحض النفوذ الإيراني في منطقة الشرق الأوسط، ودعوة الولايات المتحدة إلى تشكيل تحالف دولي لتحقيق هذا الهدف ولمواجهة التهديدات الإيرانية والتعاون وفق تحالفات جديدة لمواجهة تحديات المنطقة الأمنية والسياسية .
ورغم تأييد اللجنة لأهداف المؤتمر حول بحث الوضع في الشرق الأوسط والمنطقة، وبرنامج إيران النووي والحد من انتشار أسلحة الدمار الشامل.
وكذلك تأييدها ما جاء على لسان وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، في كلمته أمام المؤتمر ودعوته إلى حوار صريح حول كل الملفات. وتأكيده لوسائل الإعلام بأن إيران تشكل أخطر تهديد في الشرق الأوسط .
وتؤكد اللجنة إنه لا يمكن تحقيق السلام والاستقرار في الشرق الأوسط دون التصدي لإيران، وبرنامجها النووي وبرنامج الصواريخ الباليستية الذي يشكل خطراً للأمن والسلم في المنطقة، كما يجب التصدي لتجاهل إيران الصارخ للقواعد الدولية وإعادة القيود الدولية الأكثر صرامة لردع برنامج الصواريخ الإيراني .
وأكدت اللجنة على لسان رئيسها أن الحل العادل والشامل للقضية الفلسطينية يجب أن يرتكز على قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة ومبادرة السلام العربية وحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وحريته وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس .
واثقين من أن تكون مشاركة البحرين في المؤتمر قد أكدت الحرص على القضية الفلسطينية وتطورات عملية السلام، والدفاع عنها وليس التفريط فيها.
وأن يكون موقف البحرين من التطبيع مع إسرائيل منسجماً مع الموقف الشعبي البحريني الثابت والداعم للقضية الفلسطينية وثوابت الأمة، وحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة.
