اكدت رئيس مجلس النواب فوزية زينل، أن مملكة البحرين وفي ظل المشروع الإصلاحي بقيادة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، رسخ وأرسى دولة القانون والمؤسسات، والحريات والحقوق، والواجبات والمسؤوليات، التي كفلها ميثاق العمل الوطني ودستور مملكة البحرين، وتعزيز قيم ومبادئ المواطنة والعدالة والشفافية.
وأشادت بالرعاية الملكية السامية والتوجيهات الحكيمة من العاهل المفدى لكافة المؤسسات والهيئات في الدولة، للحفاظ على ما تحقق من إنجازات ومكتسبات لصالح الوطن والمواطنين، والدور البحريني الرائد، المستمد من القيم الإنسانية النابعة من الثقافة العربية والثوابت الدين الإسلامي والنهج الوسطي، في حماية حقوق الإنسان، وتدشين العديد من المشاريع والمبادرات الحضارية في مجال التسامح والتعايش والسلام الدولي، وضرورة احترام التنوع والتعددية في المجتمعات.
جاء ذلك خلال استقبالها الخميس السفير ميكيل تشيرفوني دي أورسو رئيس مندوبية الاتحاد الأوروبي، وأنجلوس لينوس السكرتير الأول لدى المندوبية، وبحضور رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب عبدالله الذوادي.
وأكدت زينل، حرص البحرين على تعزيز سبل التعاون مع دول الاتحاد الأوروبي، في سبيل تحقيق الجهود الرامية للحفاظ على الأمن والاستقرار في المنطقة، ودعم التعاون الاقتصادي والاستثماري بين الجانبين، وأهمية تطوير كافة مجالات التعاون الأوروبي الخليجي، ودعم الجهود المستمرة في مكافحة الإرهاب.
وأشادت بالرعاية الملكية السامية والتوجيهات الحكيمة من العاهل المفدى لكافة المؤسسات والهيئات في الدولة، للحفاظ على ما تحقق من إنجازات ومكتسبات لصالح الوطن والمواطنين، والدور البحريني الرائد، المستمد من القيم الإنسانية النابعة من الثقافة العربية والثوابت الدين الإسلامي والنهج الوسطي، في حماية حقوق الإنسان، وتدشين العديد من المشاريع والمبادرات الحضارية في مجال التسامح والتعايش والسلام الدولي، وضرورة احترام التنوع والتعددية في المجتمعات.
جاء ذلك خلال استقبالها الخميس السفير ميكيل تشيرفوني دي أورسو رئيس مندوبية الاتحاد الأوروبي، وأنجلوس لينوس السكرتير الأول لدى المندوبية، وبحضور رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب عبدالله الذوادي.
وأكدت زينل، حرص البحرين على تعزيز سبل التعاون مع دول الاتحاد الأوروبي، في سبيل تحقيق الجهود الرامية للحفاظ على الأمن والاستقرار في المنطقة، ودعم التعاون الاقتصادي والاستثماري بين الجانبين، وأهمية تطوير كافة مجالات التعاون الأوروبي الخليجي، ودعم الجهود المستمرة في مكافحة الإرهاب.