استقبلت هالة الأنصاري الأمين العام للمجلس الأعلى للمرأة بمقر المجلس سمو الشيخة نجلاء بنت حمد بن إبراهيم آل خليفة رئيسة المؤسسة الملكية للإنقاذ والسلامة المائية، في اجتماع جرى خلاله بحث تعزيز التعاون بين الطرفين، وإمكانية إطلاق برامج تدريب وتوعية ذات صلة بالأهداف المشتركة.
وقدمت سمو الشيخة نجلاء بنت حمد بن إبراهيم آل خلفية خلال الاجتماع نبذة عن المؤسسة الملكية للإنقاذ والسلامة المائية، العضو في الاتحاد الدولي للإنقاذ الدولي والهيئة العالمية للوقاية من الغرق والإنقاذ ودعم الإنقاذ. وأوضحت أن رؤية المؤسسة تقوم على الوقاية من حوادث الوفاة والإصابات المتعلقة بالغرق، والعمل على تحقيق التقدم والازدهار معتمدين على ثروة المياه الوطنية لتشجيع وتعزيز الاستمتاع والاستجمام في الماء في جو آمن، وبناء مجتمعات متماسكة، وتعزيز التنمية الاقتصادية وإنقاذ حياة الناس.
وتحدثت سمو الشيخة نجلاء بنت حمد بن إبراهيم عن جهود المؤسسة الرامية إلى تعزيز الثقافة ونشر الوعي حول أهمية السلامة المائية في مملكة البحرين، إضافة إلى برامج المؤسسة الهادفة لحد من حوادث الإصابة أو الوفاة الناتجة عن الغرق في المياه، والمساهمة في خلق بيئة آمنة للاستخدام من قبل المواطنين والمقيمين والزوار .
من جانبها أشادت هاله الأنصاري خلال اللقاء برؤية ورسالة وبرامج المؤسسة الملكية للإنقاذ والسلامة المائية، مؤكدة أن مجال عمل المؤسسة يعتبر من المجالات الحيوية التي يمكن أن تسهم فيها المرأة البحرينية بفاعلية، خاصة مع الحضور البارز للمرأة البحرينية في مجال العمل التطوعي، وكذلك في مجال المحافظة على الشواطئ العامة والبيئة البحرية.
وأكدت استعداد المجلس الأعلى للمرأة لتعزيز التنسيق والتعاون مع المؤسسة في مجال تكثيف جهود نشر الوعي فيما يتعلق بضمان السلامة المائية لمرتادي السواحل والشواطئ في المملكة من المواطنين والمقيمين والسياح، وبما يحقق سلامة الجميع، والتشجيع على العمل التطوعي وخدمة المجتمع. وبما يتسق مع مبادرات تأمين جود الحياة باعتباره أحد محاور الخطة الوطنية لنهوض المرأة البحرينية.
وقدمت سمو الشيخة نجلاء بنت حمد بن إبراهيم آل خلفية خلال الاجتماع نبذة عن المؤسسة الملكية للإنقاذ والسلامة المائية، العضو في الاتحاد الدولي للإنقاذ الدولي والهيئة العالمية للوقاية من الغرق والإنقاذ ودعم الإنقاذ. وأوضحت أن رؤية المؤسسة تقوم على الوقاية من حوادث الوفاة والإصابات المتعلقة بالغرق، والعمل على تحقيق التقدم والازدهار معتمدين على ثروة المياه الوطنية لتشجيع وتعزيز الاستمتاع والاستجمام في الماء في جو آمن، وبناء مجتمعات متماسكة، وتعزيز التنمية الاقتصادية وإنقاذ حياة الناس.
وتحدثت سمو الشيخة نجلاء بنت حمد بن إبراهيم عن جهود المؤسسة الرامية إلى تعزيز الثقافة ونشر الوعي حول أهمية السلامة المائية في مملكة البحرين، إضافة إلى برامج المؤسسة الهادفة لحد من حوادث الإصابة أو الوفاة الناتجة عن الغرق في المياه، والمساهمة في خلق بيئة آمنة للاستخدام من قبل المواطنين والمقيمين والزوار .
من جانبها أشادت هاله الأنصاري خلال اللقاء برؤية ورسالة وبرامج المؤسسة الملكية للإنقاذ والسلامة المائية، مؤكدة أن مجال عمل المؤسسة يعتبر من المجالات الحيوية التي يمكن أن تسهم فيها المرأة البحرينية بفاعلية، خاصة مع الحضور البارز للمرأة البحرينية في مجال العمل التطوعي، وكذلك في مجال المحافظة على الشواطئ العامة والبيئة البحرية.
وأكدت استعداد المجلس الأعلى للمرأة لتعزيز التنسيق والتعاون مع المؤسسة في مجال تكثيف جهود نشر الوعي فيما يتعلق بضمان السلامة المائية لمرتادي السواحل والشواطئ في المملكة من المواطنين والمقيمين والسياح، وبما يحقق سلامة الجميع، والتشجيع على العمل التطوعي وخدمة المجتمع. وبما يتسق مع مبادرات تأمين جود الحياة باعتباره أحد محاور الخطة الوطنية لنهوض المرأة البحرينية.
