حصلت نقابة "التربويين البحرينية" على مقعد بالأمانة العامة للاتحاد العربي للتربية والإعلام خلال أعمال المؤتمر العام للاتحاد العربي الذي عقد بالعاصمة المصرية القاهرة بإشراف الاتحاد الدولي لنقابات العمال العرب.
ورفعت نقابة التربويين البحرينية التهاني إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة؛ بعد أن حظيت إسمهان الجودر عضو مجلس إدارة نقابة التربويين البحرينية على ثقة الأعضاء المشاركين من الدول العربية في عملية الترشيح والانتخاب وفوزها بعضوية الأمانة العامة بأحد المقاعد الخمسة المخصصة للأمانة العامة ومنصب الأمين العام المساعد لشؤون المرأة العاملة بالاتحاد العربي للتربية والإعلام.
وأضافت نقابة التربويين البحرينية أن النقابة وجميع أعضائها تعاهد المملكة بأنها ستكون سندا وعونا للتربويين في البحرين وعلى قدر المسؤولية لخدمة التربويين سواء في المملكة أو على مستوى الوطن العربي.
ومن جانبها أكدت الأمين العام المساعد لشؤون المرأة العاملة بالاتحاد العربي للتربية والإعلام إسمهان الجودر أن الأسباب التي أدت لفوزها بالمنصب تتمثل في السمعة الطيبة التي يحظى بها العمل النقابي والعمالي في البحرين، نظراً للدعم الذي تقدمه قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى والحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وبمتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد بن عيسى آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وما حققه المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى من مزايا للعمل النقابي والعمالي وإتاحة الحريات النقابية والدعم المباشر من الاتحاد الحر لنقابات عمال البحرين الممثل الرسمي لعمال البحرين.
وكانت نقابة التربويين البحرينية قد شاركت بوفد مكون من جاسم المهندي وإسمهان الجودر في إطلاق مؤتمر وانتخابات الاتحاد العربي للتربية والإعلام والذي يعني بالشأن التربوي وتطوير التربية والتعليم والبحث العلمي والإعلام في مختلف جوانبه، وحماية العمل التربوي والمساهمة في تمهين التعليم.
ورفعت نقابة التربويين البحرينية التهاني إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة؛ بعد أن حظيت إسمهان الجودر عضو مجلس إدارة نقابة التربويين البحرينية على ثقة الأعضاء المشاركين من الدول العربية في عملية الترشيح والانتخاب وفوزها بعضوية الأمانة العامة بأحد المقاعد الخمسة المخصصة للأمانة العامة ومنصب الأمين العام المساعد لشؤون المرأة العاملة بالاتحاد العربي للتربية والإعلام.
وأضافت نقابة التربويين البحرينية أن النقابة وجميع أعضائها تعاهد المملكة بأنها ستكون سندا وعونا للتربويين في البحرين وعلى قدر المسؤولية لخدمة التربويين سواء في المملكة أو على مستوى الوطن العربي.
ومن جانبها أكدت الأمين العام المساعد لشؤون المرأة العاملة بالاتحاد العربي للتربية والإعلام إسمهان الجودر أن الأسباب التي أدت لفوزها بالمنصب تتمثل في السمعة الطيبة التي يحظى بها العمل النقابي والعمالي في البحرين، نظراً للدعم الذي تقدمه قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى والحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وبمتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد بن عيسى آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وما حققه المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى من مزايا للعمل النقابي والعمالي وإتاحة الحريات النقابية والدعم المباشر من الاتحاد الحر لنقابات عمال البحرين الممثل الرسمي لعمال البحرين.
وكانت نقابة التربويين البحرينية قد شاركت بوفد مكون من جاسم المهندي وإسمهان الجودر في إطلاق مؤتمر وانتخابات الاتحاد العربي للتربية والإعلام والذي يعني بالشأن التربوي وتطوير التربية والتعليم والبحث العلمي والإعلام في مختلف جوانبه، وحماية العمل التربوي والمساهمة في تمهين التعليم.