أعلنت شركة مطار البحرين، عن مشاركتها بدور الراعي الفضي لنسخة العام 2019 من مهرجان ربيع الثقافة. وللمرة الأولى على الإطلاق، انضم مطار البحرين الدولي إلى قائمة مواقع استضافة فعاليات هذا المهرجان السنوي الأضخم من نوعه، والذي يحتفي بالفنون والثقافة في المملكة.
ويستمر مهرجان ربيع الثقافة من شهر فبراير إلى شهر أبريل، وتتألف نسخته الرابعة عشرة من أكثر من 60 فعالية متنوعة، بما في ذلك الحفلات الموسيقية والفنون التعبيرية والفنون المرئية، والتي تحتضنها مختلف المؤسسات الثقافية والمواقع التاريخية المرموقة في مملكة البحرين، بما في ذلك متحف البحرين الوطني، والصالة الثقافية، ومركز الفنون، ومركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث، بالإضافة إلى صالة الوصول بمطار البحرين الدولي، والتي استضافت عرض فرقة البطاطا الساخنة الأسترالية التي تتألف من 8 أشخاص و8 آلات موسيقية نحاسية.
وقدمت الفرقة أداءً مذهلاً جمع بين أنواع مختلفة من الموسيقى مثل السكا والفانك والبوب والريغي والجاز الإفريقي الكوبي مع طابع خلاب للموسيقى الكلاسيكية التي نشأت في نيو أورلينز، كما قدمت هذه الفعالية كعرض مجاني لمسرح الشارع مفتوح للجمهور.
وأعرب الرئيس التنفيذي لشركة مطار البحرين محمد البنفلاح عن فخره بأن تكون شركة مطار البحرين ضمن داعمي مهرجان ربيع الثقافة، فضلاً عن مشاركتها في تنظيم أحد العروض. مضيفاً أن هذا المهرجان البارز يأتي تماشيًا مع أهداف كل من شركة مطار البحرين ومجلس التنمية الاقتصادية، إذ يمثل إحدى أضخم الفعاليات التي تساهم في تنشيط حركة السياحة في البلاد من خلال ما يقدمه من مجموعة متنوعة من أرقى العروض الفنية والثقافية عالية الجودة، والتي تستقطب المواطنين والسائحين من جميع الأعمار.
وأكد عزم الشركة مواصلة دورها الرائد في الترويج للبحرين كوجهة سياحية وثقافية فريدة من نوعها، فضلاً عن دعم الفعاليات العامة، وخاصةً عند افتتاح مبنى المسافرين الجديد الذي سيشكل موقعاً متميزاً لاستضافة مثل هذه الأنشطة.
وأطلق مهرجان ربيع الثقافة للمرة الأولى في العام 2006، ونجح منذ ذلك الحين في تبوؤ مكانة رائدة في المنطقة، إذ يمثل ثاني أهم الفعاليات السنوية المرتقبة في مملكة البحرين، وذلك بعد سباق جائزة البحرين الكبرى للفورمولا1، كما تنفد تذاكر معظم عروضه بمجرد طرحها. ويستقطب المهرجان قاعدة جماهيرية عريضة من داخل البحرين وخارجها.
{{ article.visit_count }}
ويستمر مهرجان ربيع الثقافة من شهر فبراير إلى شهر أبريل، وتتألف نسخته الرابعة عشرة من أكثر من 60 فعالية متنوعة، بما في ذلك الحفلات الموسيقية والفنون التعبيرية والفنون المرئية، والتي تحتضنها مختلف المؤسسات الثقافية والمواقع التاريخية المرموقة في مملكة البحرين، بما في ذلك متحف البحرين الوطني، والصالة الثقافية، ومركز الفنون، ومركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث، بالإضافة إلى صالة الوصول بمطار البحرين الدولي، والتي استضافت عرض فرقة البطاطا الساخنة الأسترالية التي تتألف من 8 أشخاص و8 آلات موسيقية نحاسية.
وقدمت الفرقة أداءً مذهلاً جمع بين أنواع مختلفة من الموسيقى مثل السكا والفانك والبوب والريغي والجاز الإفريقي الكوبي مع طابع خلاب للموسيقى الكلاسيكية التي نشأت في نيو أورلينز، كما قدمت هذه الفعالية كعرض مجاني لمسرح الشارع مفتوح للجمهور.
وأعرب الرئيس التنفيذي لشركة مطار البحرين محمد البنفلاح عن فخره بأن تكون شركة مطار البحرين ضمن داعمي مهرجان ربيع الثقافة، فضلاً عن مشاركتها في تنظيم أحد العروض. مضيفاً أن هذا المهرجان البارز يأتي تماشيًا مع أهداف كل من شركة مطار البحرين ومجلس التنمية الاقتصادية، إذ يمثل إحدى أضخم الفعاليات التي تساهم في تنشيط حركة السياحة في البلاد من خلال ما يقدمه من مجموعة متنوعة من أرقى العروض الفنية والثقافية عالية الجودة، والتي تستقطب المواطنين والسائحين من جميع الأعمار.
وأكد عزم الشركة مواصلة دورها الرائد في الترويج للبحرين كوجهة سياحية وثقافية فريدة من نوعها، فضلاً عن دعم الفعاليات العامة، وخاصةً عند افتتاح مبنى المسافرين الجديد الذي سيشكل موقعاً متميزاً لاستضافة مثل هذه الأنشطة.
وأطلق مهرجان ربيع الثقافة للمرة الأولى في العام 2006، ونجح منذ ذلك الحين في تبوؤ مكانة رائدة في المنطقة، إذ يمثل ثاني أهم الفعاليات السنوية المرتقبة في مملكة البحرين، وذلك بعد سباق جائزة البحرين الكبرى للفورمولا1، كما تنفد تذاكر معظم عروضه بمجرد طرحها. ويستقطب المهرجان قاعدة جماهيرية عريضة من داخل البحرين وخارجها.