انطلق السبت برنامج أمسيات الفنون الشعبية ضمن مهرجان ربيع الثقافة الرابع عشر، حيث نظّمت هيئة البحرين للثقافة والآثار أولى هذه الأمسيات في دار الرّفاع أحيتها دار الرّفاع الصغيرة.
وخلال الأمسية التي حضرها عدد من المهتمين بالشأن الثقافي في البحرين وأهالي المنطقة، قدّمت الفرقة أغنيات من التراث السماعي البحريني الذي يعكس حكايات البحارة والتحدي والأمل الذي يعايشه الغواصون في بحثهم عن اللؤلؤ.
وتأتي الأمسية ضمن جهود هيئة الثقافة لإحياء التراث الثقافي البحريني غير المادي.
وكانت الهيئة قد افتتحت دار الرّفاع خلال ديسمبر 2017م ضمن برنامجها "آثارنا إن حكت".
وجاء المشروع منسجماً مع خطة عمل الهيئة ومساعيها الرامية إلى تأسيس بنية تحتية ثقافية مستدامة.
وخلال الأمسية التي حضرها عدد من المهتمين بالشأن الثقافي في البحرين وأهالي المنطقة، قدّمت الفرقة أغنيات من التراث السماعي البحريني الذي يعكس حكايات البحارة والتحدي والأمل الذي يعايشه الغواصون في بحثهم عن اللؤلؤ.
وتأتي الأمسية ضمن جهود هيئة الثقافة لإحياء التراث الثقافي البحريني غير المادي.
وكانت الهيئة قد افتتحت دار الرّفاع خلال ديسمبر 2017م ضمن برنامجها "آثارنا إن حكت".
وجاء المشروع منسجماً مع خطة عمل الهيئة ومساعيها الرامية إلى تأسيس بنية تحتية ثقافية مستدامة.