تقدم فرقة "موسيقى من أجل التغيير" عرضاً موسيقياً على مسرح خليج البحرين، في 16 مارس عند السابعة مساءً، في إطار فعاليات الدورة الرابعة عشرة من مهرجان "ربيع الثقافة" السنوي.
وتأسس مشروع فرقة "موسيقى من أجل التغيير" للوسائط المتعددة في عام 2002 على يد المنتج الموسيقي مارك جونسون، ورائدة الأعمال الخيرية ويتني كرونك، بهدف تحقيق التواصل الإنساني العالمي من خلال الموسيقى.
وبدأ المشروع مع انطلاق مارك جونسون وزميله المنتج الموسيقي إنزو بيونو في رحلة شملت عدة بلدان حول العالم لتسجيل أداء أغنية خاصة، وفقاً لرؤية الفنانين المحليين في تلك البلدان.
وفي عام 2008، تشكلت فرقة "موسيقى من أجل التغيير" من عدد من الموسيقيين ينتمون لأكثر من 7 بلدان حول العالم، للمساعدة في توحيد الموسيقيين الذين التقوا على المنصة خلال رحلة مشروع "موسيقى من أجل التغيير".
وتعدّ الفرقة مزيجاً فريداً من المؤثرات الصوتية والمواهب التي تتطور باستمرار منذ عام 2008، في تعبير ملموس ومتنقل عن رسالة "موسيقى من أجل التغيير" في تحقيق التواصل بين العالم عبر الموسيقى.
وقدمت الفرقة أكثر من 400 عرض موسيقي في أكثر من 25 بلداً، وكانت أولى عروضها على منصة "دايركت تي في أرينا" في الأرجنتين، وجولة في البرازيل حضرها 35 ألف مشاهد، وأخرى في أستراليا لتقديم العرض الافتتاح للفنان روبرت بلانت.
وقال عضو الفرقة ميرمانس موسينغو: "نتطلع لزيارة البحرين وإحياء أول حفل لنا في المملكة ضمن فعاليات مهرجان ربيع الثقافة. ويسعدنا أن نشارك موسيقانا مع الجمهور البحريني.. نلقاكم عما قريب".
يذكر أن مهرجان "ربيع الثقافة" أصبح الآن، في عامه الرابع عشر، مناسبة متميزة على أجندة الفعاليات التي تشهدها البحرين كل عام، نظراً لمساهمته بتعزيز قطاع السياحة في المملكة؛ حيث أصبح يشكل أولوية رئيسة لدى مجلس التنمية الاقتصادية في البحرين باعتباره دعامة لاستراتيجية التنويع الاقتصادي.
وتشهد السياحة في البحرين تزايداً ملموساً، حيث بلغ عدد الزائرين في العام الماضي 12 مليون زائر، ومن المتوقع أن يصل هذا العدد إلى 14.6 زائر بحلول عام 2022.
وبالإضافة إلى كونه مهرجاناً يبني جسور التواصل الثقافي بين البحرين وبقية العالم، يدعم مهرجان ربيع الثقافة الشركات الصغيرة والمتوسطة المحلية العاملة في قطاع المأكولات والمشروبات حيث تقوم هذه الشركات بالترويج وتقديم منتجاتها خلال فترة ما قبل العرض للجمهور الغفير.
ويحظى مهرجان ربيع الثقافة هذا العام برعاية ذهبية من شركة البحرين للاتصالات السلكية واللاسلكية "بتلكو"، ومجموعة "جي إف إتش" المالية، وبنك البحرين الوطني، و"تمكين".
أما رعاة المهرجان الفضيون فهم شركة ألومنيوم البحرين "ألبا"، وشركة مطار البحرين، وسوق البحرين الحرة، وبنك البحرين والكويت، وشركة "هواوي"، وبدعم من الناقلة الوطنية للمملكة شركة طيران الخليج.
وتشمل قائمة المنظمون كلاً من مجلس التنمية الاقتصادية، وهيئة البحرين للثقافة والآثار، ومركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث، والبارح للفنون التشكيلية، ومركز لافونتين للفن المعاصر.
وتأسس مشروع فرقة "موسيقى من أجل التغيير" للوسائط المتعددة في عام 2002 على يد المنتج الموسيقي مارك جونسون، ورائدة الأعمال الخيرية ويتني كرونك، بهدف تحقيق التواصل الإنساني العالمي من خلال الموسيقى.
وبدأ المشروع مع انطلاق مارك جونسون وزميله المنتج الموسيقي إنزو بيونو في رحلة شملت عدة بلدان حول العالم لتسجيل أداء أغنية خاصة، وفقاً لرؤية الفنانين المحليين في تلك البلدان.
وفي عام 2008، تشكلت فرقة "موسيقى من أجل التغيير" من عدد من الموسيقيين ينتمون لأكثر من 7 بلدان حول العالم، للمساعدة في توحيد الموسيقيين الذين التقوا على المنصة خلال رحلة مشروع "موسيقى من أجل التغيير".
وتعدّ الفرقة مزيجاً فريداً من المؤثرات الصوتية والمواهب التي تتطور باستمرار منذ عام 2008، في تعبير ملموس ومتنقل عن رسالة "موسيقى من أجل التغيير" في تحقيق التواصل بين العالم عبر الموسيقى.
وقدمت الفرقة أكثر من 400 عرض موسيقي في أكثر من 25 بلداً، وكانت أولى عروضها على منصة "دايركت تي في أرينا" في الأرجنتين، وجولة في البرازيل حضرها 35 ألف مشاهد، وأخرى في أستراليا لتقديم العرض الافتتاح للفنان روبرت بلانت.
وقال عضو الفرقة ميرمانس موسينغو: "نتطلع لزيارة البحرين وإحياء أول حفل لنا في المملكة ضمن فعاليات مهرجان ربيع الثقافة. ويسعدنا أن نشارك موسيقانا مع الجمهور البحريني.. نلقاكم عما قريب".
يذكر أن مهرجان "ربيع الثقافة" أصبح الآن، في عامه الرابع عشر، مناسبة متميزة على أجندة الفعاليات التي تشهدها البحرين كل عام، نظراً لمساهمته بتعزيز قطاع السياحة في المملكة؛ حيث أصبح يشكل أولوية رئيسة لدى مجلس التنمية الاقتصادية في البحرين باعتباره دعامة لاستراتيجية التنويع الاقتصادي.
وتشهد السياحة في البحرين تزايداً ملموساً، حيث بلغ عدد الزائرين في العام الماضي 12 مليون زائر، ومن المتوقع أن يصل هذا العدد إلى 14.6 زائر بحلول عام 2022.
وبالإضافة إلى كونه مهرجاناً يبني جسور التواصل الثقافي بين البحرين وبقية العالم، يدعم مهرجان ربيع الثقافة الشركات الصغيرة والمتوسطة المحلية العاملة في قطاع المأكولات والمشروبات حيث تقوم هذه الشركات بالترويج وتقديم منتجاتها خلال فترة ما قبل العرض للجمهور الغفير.
ويحظى مهرجان ربيع الثقافة هذا العام برعاية ذهبية من شركة البحرين للاتصالات السلكية واللاسلكية "بتلكو"، ومجموعة "جي إف إتش" المالية، وبنك البحرين الوطني، و"تمكين".
أما رعاة المهرجان الفضيون فهم شركة ألومنيوم البحرين "ألبا"، وشركة مطار البحرين، وسوق البحرين الحرة، وبنك البحرين والكويت، وشركة "هواوي"، وبدعم من الناقلة الوطنية للمملكة شركة طيران الخليج.
وتشمل قائمة المنظمون كلاً من مجلس التنمية الاقتصادية، وهيئة البحرين للثقافة والآثار، ومركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث، والبارح للفنون التشكيلية، ومركز لافونتين للفن المعاصر.