أكد مجلس جامعة الدول العربية دعمه لمملكة البحرين في عدد من ترشيحاتها لمناصب في الأمم المتحدة ووكالاتها المتخصصة وهي: مجلس إدارة برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية "UN-HABITAT" التابع للمجلس الاقتصادي والاجتماعي لدى الأمم المتحدة للفترة 2020-2023، والمجلس التنفيذي لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي / صندوق الأمم المتحدة للسكان / مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع "UNDP/UNFPA/UNOPS" التابع للمجلس الاقتصادي والاجتماعي لدى الأمم المتحدة للفترة 2023-2025، والمجلس الاقتصادي والاجتماعي لدى الأمم المتحدة "ECOSOC" للفترة 2023-2025.
وشارك السفير وحيد مبارك سيار وكيل وزارة خارجية مملكة البحرين للشؤون الإقليمية ومجلس التعاون، في اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري في دورته العادية "151" والذي عقد في مقر الأمانة العامة بمدينة القاهرة في جمهورية مصر العربية، وقد أكد في كلمته خلال الاجتماع على اهمية دعم العمل العربي المشترك في مواجهة مختلف التحديات وفي التعامل مع كافة القضايا التي تهم الدول العربية.
وصدر عن مجلس جامعة الدول العربية عدة قرارات حيث أدان المجلس التدخلات الإيرانية المستمرة في الشؤون الداخلية لمملكة البحرين، ومساندتها للإرهاب وتدريب الإرهابيين وتهريب الأسلحة والمتفجرات وإثارة النعرات الطائفية، ومواصلة التصريحات على مختلف المستويات لزعزعة الأمن والنظام والاستقرار، وتأسيسها جماعات إرهابية بمملكة البحرين ممولة ومدربة من الحرس الثوري الإيراني وذراعيه كتائب عصائب أهل الحق الإرهابية وحزب الله الإرهابي، وأكد على دعم مملكة البحرين في جميع ما تتخذه من إجراءات وخطوات لمكافحة الإرهاب والجماعات الإرهابية، للحفاظ على أمنها واستقرارها.
وتم خلال الاجتماع، بحث سبل تعزيز العمل العربي المشترك، ومتابعة تطورات القضية الفلسطينية والصراع العربي - الإسرائيلي وتفعيل مبادرة السلام العربية، كما تم بحث آخر تطورات ومستجدات الأوضاع في سوريا، كما ناقش الاجتماع آخر التطورات في موضوع صيانة الأمن القومي العربي ومكافحة الإرهاب، وليبيا واليمن ومخاطر مفاعل بوشهر النووي الايراني، وغيرها من القضايا.
كما شارك السفير وحيد مبارك سيار وكيل وزارة خارجية مملكة البحرين للشئون الإقليمية ومجلس التعاون، في إجتماع اللجنة الرباعية المعنية بمتابعة تطورات الأزمة مع إيران وسبل التصدي للتدخلات الإيرانية في الشؤون الداخلية للدول العربية، وذلك على هامش اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري في دورته العادية (151) حيث صدر بيان عن إجتماع اللجنة الرباعية وتضمن استنكار اللجنة وادانتها التدخلات الإيرانية المستمرة في الشؤون الداخلية لمملكة البحرين، وقيامها بمساندة الإرهاب وتدريب الإرهابيين وإيوائهم، وإثارة الفتنة والنعرات الطائفية، ومواصلة التصريحات المعادية وعلى مختلف المستويات بغية زعزعة الأمن والاستقرار فيها وتأسيسها لجماعات إرهابية بالمملكة مموله ومدربة من الحرس الثوري الإيراني وذراعيه كتائب عصائب أهل الحق الإرهابية وحزب الله الإرهابي.
كما رحبت اللجنة بقرارات عدد من الدول بتصنيف ما يسمى بسرايا الأشتر الإرهابية في مملكة البحرين والتي تتخذ من إيران مقراً لها، كمنظمة إرهابية، وعدد من أعضائها على قائمة الإرهاب، ويعكس هذا الموقف إصرار دول العالم على التصدى للإرهاب على الصعيدين الإقليمي والدولي، وكل من يقوم بدعمه أو التحريض عليه والتعاطف معه، ويمثل دعماً لجهود مملكة البحرين والإجراءات التي تقوم بها في تعزيز الأمن والاستقرار والسلم فيها.
ورحبت اللجنة بالتقرير المقدم من مملكة البحرين حول التدخلات الإيرانية في الشؤون الداخلية للمملكة خلال الفترة من يناير - ديسمبر 2018، والذي يؤكد مواصلة إيران دعمها للإرهاب، وإثارة الفتن لزعزعة الأمن والاستقرار في المملكة، بما يتنافى مع مبدأ حسن الجوار واحترام سيادة الدول واستقرارها وعدم التدخل في شؤونها الداخلية وفقاً لمبادئ ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي، وأكدت اللجنة على دعم مملكة البحرين في كل ما تتخذه من إجراءات للحفاظ على أمنها واستقرارها.
وشارك السفير وحيد مبارك سيار وكيل وزارة خارجية مملكة البحرين للشؤون الإقليمية ومجلس التعاون، في اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري في دورته العادية "151" والذي عقد في مقر الأمانة العامة بمدينة القاهرة في جمهورية مصر العربية، وقد أكد في كلمته خلال الاجتماع على اهمية دعم العمل العربي المشترك في مواجهة مختلف التحديات وفي التعامل مع كافة القضايا التي تهم الدول العربية.
وصدر عن مجلس جامعة الدول العربية عدة قرارات حيث أدان المجلس التدخلات الإيرانية المستمرة في الشؤون الداخلية لمملكة البحرين، ومساندتها للإرهاب وتدريب الإرهابيين وتهريب الأسلحة والمتفجرات وإثارة النعرات الطائفية، ومواصلة التصريحات على مختلف المستويات لزعزعة الأمن والنظام والاستقرار، وتأسيسها جماعات إرهابية بمملكة البحرين ممولة ومدربة من الحرس الثوري الإيراني وذراعيه كتائب عصائب أهل الحق الإرهابية وحزب الله الإرهابي، وأكد على دعم مملكة البحرين في جميع ما تتخذه من إجراءات وخطوات لمكافحة الإرهاب والجماعات الإرهابية، للحفاظ على أمنها واستقرارها.
وتم خلال الاجتماع، بحث سبل تعزيز العمل العربي المشترك، ومتابعة تطورات القضية الفلسطينية والصراع العربي - الإسرائيلي وتفعيل مبادرة السلام العربية، كما تم بحث آخر تطورات ومستجدات الأوضاع في سوريا، كما ناقش الاجتماع آخر التطورات في موضوع صيانة الأمن القومي العربي ومكافحة الإرهاب، وليبيا واليمن ومخاطر مفاعل بوشهر النووي الايراني، وغيرها من القضايا.
كما شارك السفير وحيد مبارك سيار وكيل وزارة خارجية مملكة البحرين للشئون الإقليمية ومجلس التعاون، في إجتماع اللجنة الرباعية المعنية بمتابعة تطورات الأزمة مع إيران وسبل التصدي للتدخلات الإيرانية في الشؤون الداخلية للدول العربية، وذلك على هامش اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري في دورته العادية (151) حيث صدر بيان عن إجتماع اللجنة الرباعية وتضمن استنكار اللجنة وادانتها التدخلات الإيرانية المستمرة في الشؤون الداخلية لمملكة البحرين، وقيامها بمساندة الإرهاب وتدريب الإرهابيين وإيوائهم، وإثارة الفتنة والنعرات الطائفية، ومواصلة التصريحات المعادية وعلى مختلف المستويات بغية زعزعة الأمن والاستقرار فيها وتأسيسها لجماعات إرهابية بالمملكة مموله ومدربة من الحرس الثوري الإيراني وذراعيه كتائب عصائب أهل الحق الإرهابية وحزب الله الإرهابي.
كما رحبت اللجنة بقرارات عدد من الدول بتصنيف ما يسمى بسرايا الأشتر الإرهابية في مملكة البحرين والتي تتخذ من إيران مقراً لها، كمنظمة إرهابية، وعدد من أعضائها على قائمة الإرهاب، ويعكس هذا الموقف إصرار دول العالم على التصدى للإرهاب على الصعيدين الإقليمي والدولي، وكل من يقوم بدعمه أو التحريض عليه والتعاطف معه، ويمثل دعماً لجهود مملكة البحرين والإجراءات التي تقوم بها في تعزيز الأمن والاستقرار والسلم فيها.
ورحبت اللجنة بالتقرير المقدم من مملكة البحرين حول التدخلات الإيرانية في الشؤون الداخلية للمملكة خلال الفترة من يناير - ديسمبر 2018، والذي يؤكد مواصلة إيران دعمها للإرهاب، وإثارة الفتن لزعزعة الأمن والاستقرار في المملكة، بما يتنافى مع مبدأ حسن الجوار واحترام سيادة الدول واستقرارها وعدم التدخل في شؤونها الداخلية وفقاً لمبادئ ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي، وأكدت اللجنة على دعم مملكة البحرين في كل ما تتخذه من إجراءات للحفاظ على أمنها واستقرارها.