أكدت رئيس مجلس النواب فوزية زينل، أن المرأة البحرينية أثبتت على الدوام أنها تمثلُ أنموذجاً ومثالاً بارزاً في العمل والإنجاز والعطاء، وفي قدرتها على رفد المواقع والمسؤوليات المختلفة بالكوادر ذات الكفاءة العالية، والمسؤولية المشرفة، ما جعلها تترك بصمات مميزة في مسيرة التنمية الوطنية المستدامة التي يقودها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه.
وأضافت أنه في الوقت الذي يحتفي العالم باليوم العالمي للمرأة والذي يصادف التاسع من مارس، تسجل المسيرة الديمقراطية في مملكة البحرين خطوات متقدمة، وتوثق علامات مضيئة على مستوى تقدم وتميز المرأة البحرينية، بعد عقود من العمل المشرف، والجهود الواسعة، التي وجدت في المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى بيئة خصبةً لإبراز قدراتها الوطنيةِ المخلصة.
وأشارت رئيس مجلس النواب إلى أن الدور الذي قامت به صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة العاهل المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، في مجال دعم وتمكين المرأة البحرينية، يمثل الدافع الأهم للمنجزات التي تحققت في ظل المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى، والمحفز الأبرز الذي أنتج العديد من المكتسبات الوطنية، الأمر الذي منح المرأة البحرينية الفرص الواعدة لأن تثبت قدراتها وإمكانياتها في التطوير والنماء، من خلال كافة المواقع والمراكز التي تبوأتها في العمل.
وأكدت أن مجلس النواب سيبقى دائماً موجهاً أعماله ودوره جهوده لتحقيق كل ما يصب في المصلحة الوطنية العليا للمملكة، ويواصل اهتمامه ودعمه لكافة البرامج والمبادرات والمشاريع الهادفة لتمكين المرأة، وتعزيز دورها الهام، في الدفع بالمسيرة الوطنية نحو المزيد من التقدم والنماء.
وأعربت زينل عن تهانيها لكافة النساء في البحرين والعالم أجمع بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، مؤكدة الدعم النيابي لتحقيق المزيد من الإنجازات للمرأة، والسعي المتواصل مع المجالس والبرلمانات في المحافل الإقليمية والدولية لتعزيز دور المرأة في كافة الدول والمجتمعات.
وذكرت أن اليوم العالمي للمرأة يعد تكريماً لكل نساء العالم، ومن مختلف مواقعهن وأدوراهن التي يقمن بها، ويعد احتفاءً بالإنسانية بصفة عامة، لما تمثله المرأة بصفة خاصة من أهمية محورية كونها نصف المجتمع، الذي يربي النصف الآخر، وبما تقوم به من جهد سواء في مجال التربية ورعاية الأسرة، وصولاً لكافة مواقع العمل المختلفة، واستذكاراً للعطاءات الجليلة التي أولتها المرأة في سبيل نهضة المجتمعات والشعوب.
وأضافت أنه في الوقت الذي يحتفي العالم باليوم العالمي للمرأة والذي يصادف التاسع من مارس، تسجل المسيرة الديمقراطية في مملكة البحرين خطوات متقدمة، وتوثق علامات مضيئة على مستوى تقدم وتميز المرأة البحرينية، بعد عقود من العمل المشرف، والجهود الواسعة، التي وجدت في المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى بيئة خصبةً لإبراز قدراتها الوطنيةِ المخلصة.
وأشارت رئيس مجلس النواب إلى أن الدور الذي قامت به صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة العاهل المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، في مجال دعم وتمكين المرأة البحرينية، يمثل الدافع الأهم للمنجزات التي تحققت في ظل المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى، والمحفز الأبرز الذي أنتج العديد من المكتسبات الوطنية، الأمر الذي منح المرأة البحرينية الفرص الواعدة لأن تثبت قدراتها وإمكانياتها في التطوير والنماء، من خلال كافة المواقع والمراكز التي تبوأتها في العمل.
وأكدت أن مجلس النواب سيبقى دائماً موجهاً أعماله ودوره جهوده لتحقيق كل ما يصب في المصلحة الوطنية العليا للمملكة، ويواصل اهتمامه ودعمه لكافة البرامج والمبادرات والمشاريع الهادفة لتمكين المرأة، وتعزيز دورها الهام، في الدفع بالمسيرة الوطنية نحو المزيد من التقدم والنماء.
وأعربت زينل عن تهانيها لكافة النساء في البحرين والعالم أجمع بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، مؤكدة الدعم النيابي لتحقيق المزيد من الإنجازات للمرأة، والسعي المتواصل مع المجالس والبرلمانات في المحافل الإقليمية والدولية لتعزيز دور المرأة في كافة الدول والمجتمعات.
وذكرت أن اليوم العالمي للمرأة يعد تكريماً لكل نساء العالم، ومن مختلف مواقعهن وأدوراهن التي يقمن بها، ويعد احتفاءً بالإنسانية بصفة عامة، لما تمثله المرأة بصفة خاصة من أهمية محورية كونها نصف المجتمع، الذي يربي النصف الآخر، وبما تقوم به من جهد سواء في مجال التربية ورعاية الأسرة، وصولاً لكافة مواقع العمل المختلفة، واستذكاراً للعطاءات الجليلة التي أولتها المرأة في سبيل نهضة المجتمعات والشعوب.