تسلم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، رسالة خطية من أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود عاهل المملكة العربية السعودية الشقيقة، تضمنت دعوة جلالته لحضور الحفل الختامي لمهرجان الملك عبد العزيز للإبل في نسخته الثالثة والذي يقام تحت الرعاية السامية الكريمة لخادم الحرمين الشريفين في مدينة الرياض.
وسلم الرسالة إلى جلالة الملك المفدى د.عبدالله بن عبدالملك آل الشيخ سفير المملكة العربية السعودية لدى مملكة البحرين خلال استقبال جلالته له الإثنين.
وأعرب صاحب الجلالة عن شكره وتقديره لأخيه خادم الحرمين الشريفين، على هذه الدعوة الكريمة التي تعكس عمق وتميز العلاقات الأخوية الوثيقة والروابط التاريخية الراسخة التي تجمع بين المملكتين الشقيقتين، مؤكداً بالغ اعتزازه بالمستوى المتقدم الذي وصل إليه التعاون والتنسيق المشترك على الصعد كافة بما يعود بالخير والمنفعة على الشعبين الشقيقين.
وأعرب جلالته عن تقديره للمواقف المشرفة لخادم الحرمين الشريفين تجاه مملكة البحرين وشعبها، وبجهوده المتواصلة في ترسيخ أواصر العلاقات البحرينية السعودية.
كما نوه جلالته بالنجاح الذي حققه مهرجان الملك عبد العزيز للإبل في النسخ السابقة، مؤكداً على ما يحظى به من أهمية ثقافية وتاريخية وما يتضمنه من أنشطة وفعاليات شعبية متنوعة تهدف جميعها لتعزيز الموروث السعودي والعربي وترسيخ القيم الوطنية الأصيلة.
وسلم الرسالة إلى جلالة الملك المفدى د.عبدالله بن عبدالملك آل الشيخ سفير المملكة العربية السعودية لدى مملكة البحرين خلال استقبال جلالته له الإثنين.
وأعرب صاحب الجلالة عن شكره وتقديره لأخيه خادم الحرمين الشريفين، على هذه الدعوة الكريمة التي تعكس عمق وتميز العلاقات الأخوية الوثيقة والروابط التاريخية الراسخة التي تجمع بين المملكتين الشقيقتين، مؤكداً بالغ اعتزازه بالمستوى المتقدم الذي وصل إليه التعاون والتنسيق المشترك على الصعد كافة بما يعود بالخير والمنفعة على الشعبين الشقيقين.
وأعرب جلالته عن تقديره للمواقف المشرفة لخادم الحرمين الشريفين تجاه مملكة البحرين وشعبها، وبجهوده المتواصلة في ترسيخ أواصر العلاقات البحرينية السعودية.
كما نوه جلالته بالنجاح الذي حققه مهرجان الملك عبد العزيز للإبل في النسخ السابقة، مؤكداً على ما يحظى به من أهمية ثقافية وتاريخية وما يتضمنه من أنشطة وفعاليات شعبية متنوعة تهدف جميعها لتعزيز الموروث السعودي والعربي وترسيخ القيم الوطنية الأصيلة.