أكد صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء أن الحكومة وفرت البنية التحتية المصرفية الراسخة التي جعلت البحرين رائدة دوماً في التقنية المالية بالمنطقة.
لافتا سموه، لدى تدشين سموه لأول شبكة دفع بنظام البصمة في المنطقة، إلى أن الحكومة ركزت على أن تكون مملكة البحرين مركزاً مالياً ومصرفياً متميزاً ونجحت في ذلك، والتحدي الذي أمامنا اليوم هو الاستمرار في التميز في ظل التنافسية التي يشهدها عالم المال والأعمال والتي لا مكان فيها لمن يكتفي بحد معين ولا يبحث دوما عن الابتكار والتميز.
وقال سموه "نفخر بمؤسساتنا المالية والمصرفية التي تحرص دائماً أن تكون سباقة في تبني الابتكارات التكنولوجية في الأعمال المصرفية ويزداد فخرنا حينما يكون أبناؤنا على رأس هرم هذه المؤسسات وتحقق قيادتهم لها نجاحات محلية وإقليمية وعالمية تعكس ما يتميز به المواطن البحرين من قدرات وإبداع"، وحث سموه على الاستمرار في الابتكار وتبني كل ما هو جديد لتظل البحرين دوما متبوعة في تميزها بكل مجال.
وكان صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء استقبل بقصر سموه بالرفاع الثلاثاء، محافظ مصرف البحرين المركزي رشيد محمد المعراج وعددا من القيادات المالية والمصرفية بحضور عدد من المسؤولين، حيث تفضل سموه بتدشين إطلاق شبكة "إيزي" المالية، وهي شبكة مالية للدفع عن طريق بصمة اليد.
وأعرب سموه عن خالص التهاني للقطاع المصرفي في مملكة البحرين على تدشين هذه الشبكة المالية المتطورة والفريدة من نوعها، والتي من شأنها أن تعزز من مكانة القطاع المالي والمصرفي في المملكة وترتقي به إلى مصاف الدول المتقدمة في عالم التكنولوجيا المالية المتطورة.
وأكد سموه أن مملكة البحرين حرصت منذ سنوات عدة على تأسيس منظومة قوية للقطاع المصرفي، وهو ما وفر لها مقومات النماء والتقدم حتى باتت مركزاً مالياً ومصرفياً رائداً في المنطقة.
وشدد صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على أهمية الاستمرار في عمليات التطوير والتحديث للقطاع المصرفي ومواكبة كل جديد من شأنه أن يرتقي بهذا القطاع الحيوي ويعزز من دوره في نماء الاقتصاد الوطني.
ونوه سموه بما يبديه القطاع من كفاءة واقتدار في مواكبة التطور العالمي في هذا المجال، وهو ما أثمر عن ارتقاء ملموس في مستوى ونوعية الخدمات المصرفية المقدمة للمواطنين والمقيمين.
وأعرب سموه عن جزيل الشكر والتقدير لشركة "إيزي للخدمات المالية" والقائمين عليها وجميع الجهات المشاركة على الجهود التي بذلوها في الإعداد لهذه الشبكة الرائدة التي ستنقل مملكة البحرين إلى آفاق جديدة في عالم الصناعة المصرفية، متمنيا سموه لهم دوام التوفيق والنجاح.
وأعرب رشيد المعراج محافظ مصرف البحرين المركزي باسمه ونيابة عن الحضور عن خالص الشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على تفضل سموه ورعايته الكريمة لهذا الحدث الهام في مسيرة القطاع المالي والمصرفي في مملكة البحرين.
وأكد أن سموه هو الداعم الأول للقطاع المصرفي وبفضل توجيهات سموه السديدة ومساندته المستمرة لهذا القطاع استطاع أن يحقق العديد من النجاحات التي تشهد بها التقارير الاقتصادية المتخصصة إقليميا ودوليا.
من جهته أشاد أحمد عبدالرحيم الرئيس التنفيذي لبنك إثمار، بدعم صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء للمصارف الإسلامية وتعزيز إسهاماتها ودورها، مشيراً إلى أن تدشين إطلاق شبكة "إيزي" المالية يشكل نقلة في مسيرة العمل المالي والمصرفي في مملكة البحرين، إذ سيسهم في تطوير مستوى الخدمات المصرفية وربطها بأحدث ما وصلت إليه التكنولوجيا الحديثة.
إلى ذلك، عبر عدنان يوسف، الرئيس التنفيذي لمجموعة البركة المصرفية رئيس مجلس إدارة جمعية مصارف البحرين، عن خالص الشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على تفضل سموه بالرعاية الكريمة لتدشين شبكة "إيزي" المالية بما يجسد ما يوليه سموه من دعم ومساندة لهذا القطاع ليقوم بدوره في خدمة الاقتصاد الوطني، معلنا عن انضمام "بنك البركة - البحرين" إلى هذه الشبكة المالية ليكون البنك الثاني داخل مملكة البحرين الذي ينضم إليها بعد بنك الإثمار.
من ناحيتهما رفع جمال الهزيم ونايف توفيق العلوي، الرؤساء التنفيذيين بشركة إيزي للخدمات المالية، عن شكرهما العميق لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على تفضل سموه بتدشين الشبكة المالية الجديدة، وهو ما يجسد اهتمام سموه اللامحدود بالقطاع المصرفي ودعم سموه المتواصل لكل ما يرتقي بأثر هذا القطاع كأحد الروافد المهمة للاقتصاد الوطني.
وأشارا إلى أن شبكة "إيزي" المالية للدفع عبر بصمة اليد ستتيح لجميع البنوك المشاركة، إمكانية توفير وسيلة تكنولوجيا مالية لعملائها تمكنهم من القيام بجميع المعاملات المصرفية المتعلقة بالسحوبات النقدية عبر أجهزة الصراف الآلي والدفوعات النقدية عبر نقاط البيع المنتشرة في مملكة البحرين من استخدام بصمات اليد الحية لتنفيذ هذه العمليات المصرفية عوضا عن الاستخدام أو اللجوء إلى البطاقات المصرفية البلاستيكية أو أجهزة الموبايل، وذلك بأعلى مستوى من الحماية والأمان والسهولة، حيث ستحل بصمة اليد كمؤشر آمن لتنفيذ هذه العمليات.
لافتا سموه، لدى تدشين سموه لأول شبكة دفع بنظام البصمة في المنطقة، إلى أن الحكومة ركزت على أن تكون مملكة البحرين مركزاً مالياً ومصرفياً متميزاً ونجحت في ذلك، والتحدي الذي أمامنا اليوم هو الاستمرار في التميز في ظل التنافسية التي يشهدها عالم المال والأعمال والتي لا مكان فيها لمن يكتفي بحد معين ولا يبحث دوما عن الابتكار والتميز.
وقال سموه "نفخر بمؤسساتنا المالية والمصرفية التي تحرص دائماً أن تكون سباقة في تبني الابتكارات التكنولوجية في الأعمال المصرفية ويزداد فخرنا حينما يكون أبناؤنا على رأس هرم هذه المؤسسات وتحقق قيادتهم لها نجاحات محلية وإقليمية وعالمية تعكس ما يتميز به المواطن البحرين من قدرات وإبداع"، وحث سموه على الاستمرار في الابتكار وتبني كل ما هو جديد لتظل البحرين دوما متبوعة في تميزها بكل مجال.
وكان صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء استقبل بقصر سموه بالرفاع الثلاثاء، محافظ مصرف البحرين المركزي رشيد محمد المعراج وعددا من القيادات المالية والمصرفية بحضور عدد من المسؤولين، حيث تفضل سموه بتدشين إطلاق شبكة "إيزي" المالية، وهي شبكة مالية للدفع عن طريق بصمة اليد.
وأعرب سموه عن خالص التهاني للقطاع المصرفي في مملكة البحرين على تدشين هذه الشبكة المالية المتطورة والفريدة من نوعها، والتي من شأنها أن تعزز من مكانة القطاع المالي والمصرفي في المملكة وترتقي به إلى مصاف الدول المتقدمة في عالم التكنولوجيا المالية المتطورة.
وأكد سموه أن مملكة البحرين حرصت منذ سنوات عدة على تأسيس منظومة قوية للقطاع المصرفي، وهو ما وفر لها مقومات النماء والتقدم حتى باتت مركزاً مالياً ومصرفياً رائداً في المنطقة.
وشدد صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على أهمية الاستمرار في عمليات التطوير والتحديث للقطاع المصرفي ومواكبة كل جديد من شأنه أن يرتقي بهذا القطاع الحيوي ويعزز من دوره في نماء الاقتصاد الوطني.
ونوه سموه بما يبديه القطاع من كفاءة واقتدار في مواكبة التطور العالمي في هذا المجال، وهو ما أثمر عن ارتقاء ملموس في مستوى ونوعية الخدمات المصرفية المقدمة للمواطنين والمقيمين.
وأعرب سموه عن جزيل الشكر والتقدير لشركة "إيزي للخدمات المالية" والقائمين عليها وجميع الجهات المشاركة على الجهود التي بذلوها في الإعداد لهذه الشبكة الرائدة التي ستنقل مملكة البحرين إلى آفاق جديدة في عالم الصناعة المصرفية، متمنيا سموه لهم دوام التوفيق والنجاح.
وأعرب رشيد المعراج محافظ مصرف البحرين المركزي باسمه ونيابة عن الحضور عن خالص الشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على تفضل سموه ورعايته الكريمة لهذا الحدث الهام في مسيرة القطاع المالي والمصرفي في مملكة البحرين.
وأكد أن سموه هو الداعم الأول للقطاع المصرفي وبفضل توجيهات سموه السديدة ومساندته المستمرة لهذا القطاع استطاع أن يحقق العديد من النجاحات التي تشهد بها التقارير الاقتصادية المتخصصة إقليميا ودوليا.
من جهته أشاد أحمد عبدالرحيم الرئيس التنفيذي لبنك إثمار، بدعم صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء للمصارف الإسلامية وتعزيز إسهاماتها ودورها، مشيراً إلى أن تدشين إطلاق شبكة "إيزي" المالية يشكل نقلة في مسيرة العمل المالي والمصرفي في مملكة البحرين، إذ سيسهم في تطوير مستوى الخدمات المصرفية وربطها بأحدث ما وصلت إليه التكنولوجيا الحديثة.
إلى ذلك، عبر عدنان يوسف، الرئيس التنفيذي لمجموعة البركة المصرفية رئيس مجلس إدارة جمعية مصارف البحرين، عن خالص الشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على تفضل سموه بالرعاية الكريمة لتدشين شبكة "إيزي" المالية بما يجسد ما يوليه سموه من دعم ومساندة لهذا القطاع ليقوم بدوره في خدمة الاقتصاد الوطني، معلنا عن انضمام "بنك البركة - البحرين" إلى هذه الشبكة المالية ليكون البنك الثاني داخل مملكة البحرين الذي ينضم إليها بعد بنك الإثمار.
من ناحيتهما رفع جمال الهزيم ونايف توفيق العلوي، الرؤساء التنفيذيين بشركة إيزي للخدمات المالية، عن شكرهما العميق لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على تفضل سموه بتدشين الشبكة المالية الجديدة، وهو ما يجسد اهتمام سموه اللامحدود بالقطاع المصرفي ودعم سموه المتواصل لكل ما يرتقي بأثر هذا القطاع كأحد الروافد المهمة للاقتصاد الوطني.
وأشارا إلى أن شبكة "إيزي" المالية للدفع عبر بصمة اليد ستتيح لجميع البنوك المشاركة، إمكانية توفير وسيلة تكنولوجيا مالية لعملائها تمكنهم من القيام بجميع المعاملات المصرفية المتعلقة بالسحوبات النقدية عبر أجهزة الصراف الآلي والدفوعات النقدية عبر نقاط البيع المنتشرة في مملكة البحرين من استخدام بصمات اليد الحية لتنفيذ هذه العمليات المصرفية عوضا عن الاستخدام أو اللجوء إلى البطاقات المصرفية البلاستيكية أو أجهزة الموبايل، وذلك بأعلى مستوى من الحماية والأمان والسهولة، حيث ستحل بصمة اليد كمؤشر آمن لتنفيذ هذه العمليات.