تبنت البحرينية لتنمية الطفولة، فكرة تقديم عدد من المحاضرات التوعوية للطلبة بالمدارس الثانوية، انطلاقاً من الدور الإنساني والاجتماعي الذي تضطلع به الجمعية في خدمة قضايا الطفولة على كافة الأصعدة والمجالات الصحية والنفسية والعلمية.
وتهدف المحاضرات، إلى خلق جيل جديد من الأطفال يتمتع بالصحة النفسية والعلمية وبقوانين حامية له تعزز كيانه وتضمه أسرة تتميز بالحرص على تلبية احتياجاته ومتطلباته العلمية و الإنسانية.
ونظمت الجمعية المحاضرة الأولى بعنوان "توعية و تثقيف عن المخدرات و الإدمان" قدمها كل من خالد الحسين،ي وخالد شملان من مركز نصف الطريق للتأهيل لمجموعة من الطلبة في مدرسة الهداية الخليفية للبنين ومجموعة من طلبة المدارس الأخرى.
وجاءت هذه الفعالية لتحقق أهداف الجمعية البحرينية لتنمية الطفولة في هذا المشروع المتميز الذي يساهم في الحد من آفة المخدرات، الأمر الذي يؤكد اهتمام الجمعية بالطلبة و لطالبات وإيمانها بضرورة رعاية صحتهم الجسدية والنفسية والعقلية والحد من مخاطر تعاطي المخدرات وسط طلاب المدارس مما يحقق أهم أهداف الجمعية.
ورحبت الجمعية بهذه الشراكة المجتمعية بينها وبين الجهات الرسمية متمثلة في وزارة التربية والتعليم والقطاع الخاص متمثلا في مركز نصف الطريق للتأهيل، حيث يأتي هذا التعاون ضمن سياسة الجمعية لتبادل الخبرات والتجارب بين الجهات التي تعنى بالطفولة بوجه عام وطلبة وطالبات المرحلة الثانوية بشكل خاص.
وكد مجلس إدارة الجمعية المساعي التي تتبناها الجمعية في سبيل رعاية وخدمة الأطفال من النواحي الصحية والقانونية والثقافية والاجتماعية والعمل على حماية الأطفال منوهين إلى تطلع الجمعية للتعاون والمشاركة مع الجهات الخيرة التي تسعى إلى تحقيق نفس الهدف.
{{ article.visit_count }}
وتهدف المحاضرات، إلى خلق جيل جديد من الأطفال يتمتع بالصحة النفسية والعلمية وبقوانين حامية له تعزز كيانه وتضمه أسرة تتميز بالحرص على تلبية احتياجاته ومتطلباته العلمية و الإنسانية.
ونظمت الجمعية المحاضرة الأولى بعنوان "توعية و تثقيف عن المخدرات و الإدمان" قدمها كل من خالد الحسين،ي وخالد شملان من مركز نصف الطريق للتأهيل لمجموعة من الطلبة في مدرسة الهداية الخليفية للبنين ومجموعة من طلبة المدارس الأخرى.
وجاءت هذه الفعالية لتحقق أهداف الجمعية البحرينية لتنمية الطفولة في هذا المشروع المتميز الذي يساهم في الحد من آفة المخدرات، الأمر الذي يؤكد اهتمام الجمعية بالطلبة و لطالبات وإيمانها بضرورة رعاية صحتهم الجسدية والنفسية والعقلية والحد من مخاطر تعاطي المخدرات وسط طلاب المدارس مما يحقق أهم أهداف الجمعية.
ورحبت الجمعية بهذه الشراكة المجتمعية بينها وبين الجهات الرسمية متمثلة في وزارة التربية والتعليم والقطاع الخاص متمثلا في مركز نصف الطريق للتأهيل، حيث يأتي هذا التعاون ضمن سياسة الجمعية لتبادل الخبرات والتجارب بين الجهات التي تعنى بالطفولة بوجه عام وطلبة وطالبات المرحلة الثانوية بشكل خاص.
وكد مجلس إدارة الجمعية المساعي التي تتبناها الجمعية في سبيل رعاية وخدمة الأطفال من النواحي الصحية والقانونية والثقافية والاجتماعية والعمل على حماية الأطفال منوهين إلى تطلع الجمعية للتعاون والمشاركة مع الجهات الخيرة التي تسعى إلى تحقيق نفس الهدف.