افتتح سمو الشيخ خليفة بن علي بن خليفة آل خليفة محافظ المحافظة الجنوبية، معرض "في حب الرفاع" الذي أقيم بالتعاون مع جمعية رعاية الطفل والأمومة بمقر الجمعية، بحضور عدد من كبار المسؤولين والأهالي وممثلي القطاع الحكومي والأهلي والخاص.
وأشاد بالنهضة الشاملة التي تشهدها مملكة البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، ودعم صاحب السمو الملكي الوالد الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، للحفاظ على دعائم المجتمع والترابط الاجتماعي بين جميع أفراد المجتمع.
كما أثنى على جهود جميع المشاركين في معرض "في حب الرفاع" ودورهم في إبراز شعور الفخر والاعتزاز وتعبيرهم عن حبهم لمدينة الرفاع لما لها من بالغ الأثر في نفوسهم، مضيفاً أن احتضان المحافظة الجنوبية للمعرض، يمثل ملتقى لتبادل الخبرات والتجارب، حيث اجتمع فيه هواة المقتنيات التقليدية والصور التاريخية فضلاً عن أصحاب الفن التشكيلي، بالإضافة لأبرز الأعمال الفنية لمنتسبي الجمعيات الأهلية والاجتماعية ودورهم الذي عزز المشاركة الوطنية المميزة.
وأكد سموه أن الجانب الثقافي والاجتماعي يحظى باهتمام كبير للمبدعين والمبدعات من الأهالي لتبقى المحافظة الجنوبية حاضنة للفن والإبداع، ومنبراً ثقافياً يسهم في تقديم التاريخ العريق للمنطقة، ومزجه بالحاضر المشرق الذي نعيشه اليوم من خلال تلك المشاركات التي قدمت قيمة عالية وحازت على إعجاب الجميع.
وأشاد بالنهضة الشاملة التي تشهدها مملكة البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، ودعم صاحب السمو الملكي الوالد الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، للحفاظ على دعائم المجتمع والترابط الاجتماعي بين جميع أفراد المجتمع.
كما أثنى على جهود جميع المشاركين في معرض "في حب الرفاع" ودورهم في إبراز شعور الفخر والاعتزاز وتعبيرهم عن حبهم لمدينة الرفاع لما لها من بالغ الأثر في نفوسهم، مضيفاً أن احتضان المحافظة الجنوبية للمعرض، يمثل ملتقى لتبادل الخبرات والتجارب، حيث اجتمع فيه هواة المقتنيات التقليدية والصور التاريخية فضلاً عن أصحاب الفن التشكيلي، بالإضافة لأبرز الأعمال الفنية لمنتسبي الجمعيات الأهلية والاجتماعية ودورهم الذي عزز المشاركة الوطنية المميزة.
وأكد سموه أن الجانب الثقافي والاجتماعي يحظى باهتمام كبير للمبدعين والمبدعات من الأهالي لتبقى المحافظة الجنوبية حاضنة للفن والإبداع، ومنبراً ثقافياً يسهم في تقديم التاريخ العريق للمنطقة، ومزجه بالحاضر المشرق الذي نعيشه اليوم من خلال تلك المشاركات التي قدمت قيمة عالية وحازت على إعجاب الجميع.