عرض الأستاذ المساعد بقسم العلوم الاجتماعية في جامعة البحرين الدكتور حمد إبراهيم عبدالله، تاريخ "مستشفى فيكتوريا" والخدمات الصحية التي قد قدمها للبحرين خلال الفترة الممتدة من 1905م إلى 1948م. وكشف أن من أهم الأسباب التي أدت إلى إغلاق المستشفى، هو رغبة كثير من المرضى في تلقي العلاج بمستشفى النعيم الذي تأسس خلال تلك الفترة.
جاء ذلك خلال محاضرة بعنوان: "محطات في تاريخ مستشفى فيكتوريا التذكاري في مملكة البحرين: التأسيس، والتحديات، والأفول"، نظمتها اللجنة الثقافية والاجتماعية بكلية الآداب بجامعة البحرين الأربعاء وقد أدار الجلسة الأستاذ المساعد في شعبة التاريخ بقسم العلوم الاجتماعية الدكتور وليد محمد بسيوني.
وتحدث د.عبدالله عن ثلاث محطات من تاريخ مستشفى فيكتوريا التذكاري، وسلط الضوء على: التفاصيل التي أدت إلى تأسيس المستشفى من خلال المُعتمدية السياسية البريطانية في البحرين في أوائل القرن الماضي. كما استعرض د. عبدالله - خلال حديثه - أبرز التحديات التي واجهت المُستشفى في فترة الحرب العالمية الأولى "1914 - 1918م"، وتطرق إلى تعيين الدكتور رالف هولمز كمأمورٍ طبيٍ في المستشفى في العقد الثاني من القرن العشرين الميلادي، حيث ساهم في عملية تطوير المستشفى وخدماته، بالإضافة إلى الظروف التي أدت إلى إغلاق المستشفى في العام 1948م.
جاء ذلك خلال محاضرة بعنوان: "محطات في تاريخ مستشفى فيكتوريا التذكاري في مملكة البحرين: التأسيس، والتحديات، والأفول"، نظمتها اللجنة الثقافية والاجتماعية بكلية الآداب بجامعة البحرين الأربعاء وقد أدار الجلسة الأستاذ المساعد في شعبة التاريخ بقسم العلوم الاجتماعية الدكتور وليد محمد بسيوني.
وتحدث د.عبدالله عن ثلاث محطات من تاريخ مستشفى فيكتوريا التذكاري، وسلط الضوء على: التفاصيل التي أدت إلى تأسيس المستشفى من خلال المُعتمدية السياسية البريطانية في البحرين في أوائل القرن الماضي. كما استعرض د. عبدالله - خلال حديثه - أبرز التحديات التي واجهت المُستشفى في فترة الحرب العالمية الأولى "1914 - 1918م"، وتطرق إلى تعيين الدكتور رالف هولمز كمأمورٍ طبيٍ في المستشفى في العقد الثاني من القرن العشرين الميلادي، حيث ساهم في عملية تطوير المستشفى وخدماته، بالإضافة إلى الظروف التي أدت إلى إغلاق المستشفى في العام 1948م.